ابْنُ أَبِي حَرَمِيٍّ عَبْدُ الرَّحْمَانِ بنُ فُتُوْحِ بنِ بَنِيْنَ المَكِّيُّ
الشَّيْخُ، المُعَمَّر، العَالِم، المُسْنِدُ، أَبُو القَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَانِ بنُ أَبِي حَرَمِيٍّ فُتُوْحِ بنِ بَنِيْنَ المَكِّيُّ، الكَاتِبُ، العَطَّارُ.
وُلِدَ: سَنَةَ بِضْعٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ - وَهُوَ شَابّ - (صَحِيْح البُخَارِيِّ) مِنْ طرِيقِ أَبِي ذَرٍّ عَلَى المُقْرِئ عَلِيِّ بنِ عَمَّارٍ بِسَمَاعِهِ مِنْ أَبِي مَكْتُوْمٍ عِيْسَى بنِ أَبِي ذَرٍّ، ثُمَّ ارْتَحَلَ إِلَى بَغْدَادَ، فَسَمِعَ مِنْ: أَبِي الفَتْحِ بنِ شَاتِيلَ، وَنَصْر اللهِ القَزَّازِ، وَبِدِمَشْقَ مِنْ: أَبِي الفَضْلِ بن الحُسَيْنِ البَانْيَاسِيّ، وَالقَاضِي أَبِي سَعْدٍ بنِ أَبِي عَصْرُوْنَ، وَأَجَاز لَهُ السِّلَفِيّ.
حَدَّثَ عَنْهُ: مَجْد الدِّيْنِ العُقَيْلِيّ، وَمُحِبُّ الدِّيْنِ الطَّبَرِيّ، وَالحَافِظُ أَبُو
مُحَمَّدٍ الدِّمْيَاطِيّ، وَرَضِيُّ الدِّيْنِ إِمَامُ المَقَامِ، وَأَخُوْهُ؛ صَفِيُّ الدِّيْنِ.تُوُفِّيَ: فِي نِصْفِ رَجَبٍ، سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَسِتِّ مائَةٍ.
الشَّيْخُ، المُعَمَّر، العَالِم، المُسْنِدُ، أَبُو القَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَانِ بنُ أَبِي حَرَمِيٍّ فُتُوْحِ بنِ بَنِيْنَ المَكِّيُّ، الكَاتِبُ، العَطَّارُ.
وُلِدَ: سَنَةَ بِضْعٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ - وَهُوَ شَابّ - (صَحِيْح البُخَارِيِّ) مِنْ طرِيقِ أَبِي ذَرٍّ عَلَى المُقْرِئ عَلِيِّ بنِ عَمَّارٍ بِسَمَاعِهِ مِنْ أَبِي مَكْتُوْمٍ عِيْسَى بنِ أَبِي ذَرٍّ، ثُمَّ ارْتَحَلَ إِلَى بَغْدَادَ، فَسَمِعَ مِنْ: أَبِي الفَتْحِ بنِ شَاتِيلَ، وَنَصْر اللهِ القَزَّازِ، وَبِدِمَشْقَ مِنْ: أَبِي الفَضْلِ بن الحُسَيْنِ البَانْيَاسِيّ، وَالقَاضِي أَبِي سَعْدٍ بنِ أَبِي عَصْرُوْنَ، وَأَجَاز لَهُ السِّلَفِيّ.
حَدَّثَ عَنْهُ: مَجْد الدِّيْنِ العُقَيْلِيّ، وَمُحِبُّ الدِّيْنِ الطَّبَرِيّ، وَالحَافِظُ أَبُو
مُحَمَّدٍ الدِّمْيَاطِيّ، وَرَضِيُّ الدِّيْنِ إِمَامُ المَقَامِ، وَأَخُوْهُ؛ صَفِيُّ الدِّيْنِ.تُوُفِّيَ: فِي نِصْفِ رَجَبٍ، سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَسِتِّ مائَةٍ.