أصبغ مولى عمرو بن حريث المخزومي عن مولاه:
وقال ابن عديك له عن غير مولاه اليسير من الحديث.
قال ابن المبارك: ثنا إسماعيل بن أبي خالد، عن أصبغ، وأصبح حي في وَثَاق قد تغير.
وقال ابن حبان تغير بأخرة حتى كبل بالحديد، لا يجوز الاحتجاج به إلا بعد التخليص (لم يقله المصنف) (هامش المخطوط)
وقال ابن عديك له عن غير مولاه اليسير من الحديث.
قال ابن المبارك: ثنا إسماعيل بن أبي خالد، عن أصبغ، وأصبح حي في وَثَاق قد تغير.
وقال ابن حبان تغير بأخرة حتى كبل بالحديد، لا يجوز الاحتجاج به إلا بعد التخليص (لم يقله المصنف) (هامش المخطوط)
أصبغ مولى عمرو بن حُرَيث - بضم ففتح - المخزومي.
روى عن مولاه عمرو بن حريث.
وعنه إسماعيل بن أبي خالد.
قاله يحيى بن معين: ثقة ووثقه النسائي أيضا.
وقال أبو حاتم: شيخ
قال البخاري: قال ابن المبارك: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن أصبغ وأصبغ حي في وثاق قد تغير.
وقال النسائي: قيل إنه كان تغير.
وقال ابن عدي: له عن غير مولاه اليسير من الحديث وليس هو بالمعروف.
وقال ابن حبان: تغير بآخره حتى كبل بالحديد ولا يجوز الاحتجاج بخبره إلا بعد التخليص وعلم الوقت حيث حدث فيه، والسبب الذي يؤدي إلى هذا العلم معدوم فيه.
وقا الذهبي في الميزان: فيه جهالة ويقال إنه تغير.
وقال الحافظ ابن حجر في التقريب: ثقة تغير من الرابعة / د ق
وقال في التهذيب: رويا له يعني د ق حديثا واحداً في القراءة في الصبح.
روى عن مولاه عمرو بن حريث.
وعنه إسماعيل بن أبي خالد.
قاله يحيى بن معين: ثقة ووثقه النسائي أيضا.
وقال أبو حاتم: شيخ
قال البخاري: قال ابن المبارك: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن أصبغ وأصبغ حي في وثاق قد تغير.
وقال النسائي: قيل إنه كان تغير.
وقال ابن عدي: له عن غير مولاه اليسير من الحديث وليس هو بالمعروف.
وقال ابن حبان: تغير بآخره حتى كبل بالحديد ولا يجوز الاحتجاج بخبره إلا بعد التخليص وعلم الوقت حيث حدث فيه، والسبب الذي يؤدي إلى هذا العلم معدوم فيه.
وقا الذهبي في الميزان: فيه جهالة ويقال إنه تغير.
وقال الحافظ ابن حجر في التقريب: ثقة تغير من الرابعة / د ق
وقال في التهذيب: رويا له يعني د ق حديثا واحداً في القراءة في الصبح.