أبو سعد القايني
أبو سعد مسعود بن المظفر بن محمد بن سعيد بن الحسين القايني ثم المروزي أصله من قاين. وهو ولد بمرو ونشأ وسكن سارية مازندان.
تفقه بمرو وكان فاضلاً، ظريف الجملة والتفصيل، ولما دخلت سارية صادفته بها، ولم يتفق أن سمعت منه شيئاً من الحديث لأن أصوله لم تكن معه، وحكى لي مناماً رآه، ولم أسمع منه سوى ذلك المنام، وتوفي بها ما بين سنة خمس وأربعين وسنة خمسين وخمسمئة.
أبو سعد مسعود بن المظفر بن محمد بن سعيد بن الحسين القايني ثم المروزي أصله من قاين. وهو ولد بمرو ونشأ وسكن سارية مازندان.
تفقه بمرو وكان فاضلاً، ظريف الجملة والتفصيل، ولما دخلت سارية صادفته بها، ولم يتفق أن سمعت منه شيئاً من الحديث لأن أصوله لم تكن معه، وحكى لي مناماً رآه، ولم أسمع منه سوى ذلك المنام، وتوفي بها ما بين سنة خمس وأربعين وسنة خمسين وخمسمئة.
أبو سعد القَايَني
أبو سعد حمزة بن الحسين بن علي القايني المقرئ الصوفي من أهل غزنة.
كان شيخاً، صالحاً، عالماً، صوفياً سديد السيرة، من أهل العلم والقرآن. سمع أبا عثمان سعيد العيار الصوفي، وأبا طاهر محمد بن إبراهيم الخوارزمي، وأبا الفضل عبد الله بن أحمد بن أبي الفضل الطوسي، وأبا النجح منجح بن عبد الملك بن محمد الجرجاني، وأبا بكر محمد بن مروان بن محمد بن عزيز الهروي، وأبا عبد الرحمن أحمد بن الحسين بن محمد بن هارون الحافظ وغيرهم. كتب إليّ الإجازة سنة ثلاث عشرة وخمسمئة، وكانت ولادته في حدود سنة ثلاثين وأربعمئة.
أبو سعد حمزة بن الحسين بن علي القايني المقرئ الصوفي من أهل غزنة.
كان شيخاً، صالحاً، عالماً، صوفياً سديد السيرة، من أهل العلم والقرآن. سمع أبا عثمان سعيد العيار الصوفي، وأبا طاهر محمد بن إبراهيم الخوارزمي، وأبا الفضل عبد الله بن أحمد بن أبي الفضل الطوسي، وأبا النجح منجح بن عبد الملك بن محمد الجرجاني، وأبا بكر محمد بن مروان بن محمد بن عزيز الهروي، وأبا عبد الرحمن أحمد بن الحسين بن محمد بن هارون الحافظ وغيرهم. كتب إليّ الإجازة سنة ثلاث عشرة وخمسمئة، وكانت ولادته في حدود سنة ثلاثين وأربعمئة.