أبو شهم
: روى عنه: قيس بن أبي حازم.
عداده في أهل الكوفة.
أخبرنا محمد بن يعقوب، حدثنا العباس بن محمد الدوري، حدثنا الأسود بن عامر شاذان، حدثنا هريم بن سفيان.
وحدثنا محمد بن أبي محمد المديني، حدثنا محمود بن محمد الواسطي، حدثنا محمد بن أبان، أخبرنا يزيد بن عطاء، عن بيان بن بشر، عن قيس بن أبي حازم، عن أبي شهم وكان رجلا بطالا قال: رأيت جارية تمشي في بعض طرق المدينة، فأهويت بيدي إلى خاصرتها، فلما كان من الغد أتيت النبي صلى الله عليه وسلم والناس يبايعونه، فبسطت يدي،
فقلت: بايعني يا رسول الله، فقال: أنت صاحب الجبذة أمس، قلت: بايعني يا رسول الله، فوالله لا أعود أبدًا، فقال: نعم إذا.
: روى عنه: قيس بن أبي حازم.
عداده في أهل الكوفة.
أخبرنا محمد بن يعقوب، حدثنا العباس بن محمد الدوري، حدثنا الأسود بن عامر شاذان، حدثنا هريم بن سفيان.
وحدثنا محمد بن أبي محمد المديني، حدثنا محمود بن محمد الواسطي، حدثنا محمد بن أبان، أخبرنا يزيد بن عطاء، عن بيان بن بشر، عن قيس بن أبي حازم، عن أبي شهم وكان رجلا بطالا قال: رأيت جارية تمشي في بعض طرق المدينة، فأهويت بيدي إلى خاصرتها، فلما كان من الغد أتيت النبي صلى الله عليه وسلم والناس يبايعونه، فبسطت يدي،
فقلت: بايعني يا رسول الله، فقال: أنت صاحب الجبذة أمس، قلت: بايعني يا رسول الله، فوالله لا أعود أبدًا، فقال: نعم إذا.
أبو شهم: يختلف أهل العلم في صحبته، روى عنه قيس بن أبي حازم.
حديثه: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يبايع الناس فأتيته أبايعه.
ويقال: إنه أبو سهم –بالسين- فذكرنا اسمه في كتاب ((من يعرف باسم ولا يصح له كنية)) .
حديثه: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يبايع الناس فأتيته أبايعه.
ويقال: إنه أبو سهم –بالسين- فذكرنا اسمه في كتاب ((من يعرف باسم ولا يصح له كنية)) .
أبو شهم ، اسمه يزيد بن أبى شيبة، له صحبة ورواية وهو صاحب الجُبَيْدة ، أخبره به رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه وسلم) حين أتى يبايعه، فقال: يا رسول اللَّه واللَّه لا اعود إلى مثلها أبدا فبايعنى فبايعه -صلى اللَّه عليه وسلم- . روى عنه قيس بن أبى حازم.
أَبُو شهم .
قيل: اسمه يَزِيد بْن أبي شيبة، له صحبة ورواية، معدود فِي الكوفيين من الصحابة، بايعه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بيده.
وَهُوَ روى عنه قيس بْن أبي حازم، قَالَ مرت بي امرأة فِي بعض أزقة المدينة، فأخذت بكشحها وجبذت خاصرتها، فأصبح رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يبايع الناس، فأتيته فمددت بيدي لأبايعه فقبض يده عني، وَقَالَ: ألست صاحب الجبذة بالأمس؟ فقلت: يا رسول الله، بايعنى، فو الله لا أعود بعدها أبدًا، فبايعني صلى اللَّه عليه وسلم.
قيل: اسمه يَزِيد بْن أبي شيبة، له صحبة ورواية، معدود فِي الكوفيين من الصحابة، بايعه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بيده.
وَهُوَ روى عنه قيس بْن أبي حازم، قَالَ مرت بي امرأة فِي بعض أزقة المدينة، فأخذت بكشحها وجبذت خاصرتها، فأصبح رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يبايع الناس، فأتيته فمددت بيدي لأبايعه فقبض يده عني، وَقَالَ: ألست صاحب الجبذة بالأمس؟ فقلت: يا رسول الله، بايعنى، فو الله لا أعود بعدها أبدًا، فبايعني صلى اللَّه عليه وسلم.
أَبُو شَهْمٍ غَيْرُ مَنْسُوبٍ، كَانَ رَجُلًا بَطَّالًا، أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيُبَايِعَهُ، فَأَبَى أَنْ يُبَايِعَهُ، فَتَابَ، ثُمَّ بَايَعَهُ، حَدِيثُهُ عِنْدَ: قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ، ح، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ، ح، وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا زُهَيْرُ بْنُ عَبَّادٍ، ح، وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ثنا الْعَلَاءُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، قَالُوا: ثنا يَزِيدُ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ بَيَانِ بْنِ بِشْرٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ، وَكَانَ رَجُلًا بَطَّالًا قَالَ: " مَرَرْتُ عَلَى جَارِيَةٍ فِي بَعْضِ طُرُقِ الْمَدِينَةِ، فَأَهْوَيْتُ بِيَدِي إِلَى خَاصِرَتِهَا، فَلَمَّا كَانَ الْغَدُ أَتَى النَّاسُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُبَايِعُونَهُ , فَأَتَيْتُهُ، فَبَسَطْتُ يَدَيَّ إِلَيْهِ لِأُبَايِعَهُ، فَقَبَضَ يَدَهُ، وَقَالَ: «أَنْتَ صَاحِبُ الْجَبْذَةِ أَمْسِ؟» ، قُلْتُ: بَايِعْنِي يَا رَسُولَ اللهِ، فَوَاللهِ لَا أَعُودُ أَبَدًا قَالَ: «فَنِعْمَ إِذًا» لَفْظُ الْحِمَّانِيِّ، وَقَدْ رَوَى هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ، عَنْ بَيَانٍ مِثْلَهُ، وَقَالَ: فَمَدَّ يَدَهُ , فَبَايَعَنِي
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا أَبِي، وَعَمِّي أَبُو بَكْرٍ، قَالَا: ثنا الْأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، ثنا هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ، عَنْ بَيَانٍ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ، قَالَ: كُنْتُ بِالْمَدِينَةِ، فَمَرَّتِ امْرَأَةٌ , فَذَكَرَ نَحْوَهُ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ، ح، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ، ح، وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا زُهَيْرُ بْنُ عَبَّادٍ، ح، وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ثنا الْعَلَاءُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، قَالُوا: ثنا يَزِيدُ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ بَيَانِ بْنِ بِشْرٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ، وَكَانَ رَجُلًا بَطَّالًا قَالَ: " مَرَرْتُ عَلَى جَارِيَةٍ فِي بَعْضِ طُرُقِ الْمَدِينَةِ، فَأَهْوَيْتُ بِيَدِي إِلَى خَاصِرَتِهَا، فَلَمَّا كَانَ الْغَدُ أَتَى النَّاسُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُبَايِعُونَهُ , فَأَتَيْتُهُ، فَبَسَطْتُ يَدَيَّ إِلَيْهِ لِأُبَايِعَهُ، فَقَبَضَ يَدَهُ، وَقَالَ: «أَنْتَ صَاحِبُ الْجَبْذَةِ أَمْسِ؟» ، قُلْتُ: بَايِعْنِي يَا رَسُولَ اللهِ، فَوَاللهِ لَا أَعُودُ أَبَدًا قَالَ: «فَنِعْمَ إِذًا» لَفْظُ الْحِمَّانِيِّ، وَقَدْ رَوَى هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ، عَنْ بَيَانٍ مِثْلَهُ، وَقَالَ: فَمَدَّ يَدَهُ , فَبَايَعَنِي
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا أَبِي، وَعَمِّي أَبُو بَكْرٍ، قَالَا: ثنا الْأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، ثنا هُرَيْمُ بْنُ سُفْيَانَ، عَنْ بَيَانٍ، عَنْ قَيْسٍ، عَنْ أَبِي شَهْمٍ، قَالَ: كُنْتُ بِالْمَدِينَةِ، فَمَرَّتِ امْرَأَةٌ , فَذَكَرَ نَحْوَهُ
أَبُو شهم يُقَال إِن لَهُ صُحْبَة