عُمَر بْن مُحَمَّد، أَبُو حفص المعروف بالشطوي:
حَدَّثَ عن سعيد بْنِ زَيْدٍ الْجَمَّالِ، وَعَبْد اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ الْعِجْلِيِّ. رَوَىْ عَنْهُ عَبْدُ الله ابن مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيْدٍ الْجَمَّالُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ، وَأَبُوْ بَكْرٍ الشَّافِعِيِّ.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن الصلت الأهوازي، أخبرنا محمّد ابن مخلد، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّطَوِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أسيد بن زيد، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن سَلَمَةَ بْن كُهَيْلٍ عَنْ مُجَالِدٍ عَنْ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ جَنَّةَ عَدْنٍ مِنْ يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ، ثُمَّ قَالَ لَهَا تَزَيَّنِي فَتَزَيَّنَتْ، ثُمَّ قَالَ لَهَا تَكَلَّمِي فَقَالَتْ طُوبَى لِمَنْ رَضِيتَ عَنْهُ، فَأَطْبَقَهَا وَعَلَّقَهَا بِالْعَرْشِ، فَلَمْ يَدْخُلْهَا بَعْدُ إِلا اللَّهُ لا إِلَهَ غَيْرُهُ، يَدْخُلُهَا كُلَّ سَحَرٍ فَذَلِكَ بَرْدُ السَّحَرِ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابن المنادي- وأنا أسمع- قَالَ: ومات بمدينتنا عُمَر بْن مُحَمَّد الشطوي من الكرخ فِي ربيع الأول سنة تسع وسبعين.
حَدَّثَ عن سعيد بْنِ زَيْدٍ الْجَمَّالِ، وَعَبْد اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ الْعِجْلِيِّ. رَوَىْ عَنْهُ عَبْدُ الله ابن مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيْدٍ الْجَمَّالُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ، وَأَبُوْ بَكْرٍ الشَّافِعِيِّ.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن الصلت الأهوازي، أخبرنا محمّد ابن مخلد، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّطَوِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أسيد بن زيد، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن سَلَمَةَ بْن كُهَيْلٍ عَنْ مُجَالِدٍ عَنْ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ جَنَّةَ عَدْنٍ مِنْ يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ، ثُمَّ قَالَ لَهَا تَزَيَّنِي فَتَزَيَّنَتْ، ثُمَّ قَالَ لَهَا تَكَلَّمِي فَقَالَتْ طُوبَى لِمَنْ رَضِيتَ عَنْهُ، فَأَطْبَقَهَا وَعَلَّقَهَا بِالْعَرْشِ، فَلَمْ يَدْخُلْهَا بَعْدُ إِلا اللَّهُ لا إِلَهَ غَيْرُهُ، يَدْخُلُهَا كُلَّ سَحَرٍ فَذَلِكَ بَرْدُ السَّحَرِ.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابن المنادي- وأنا أسمع- قَالَ: ومات بمدينتنا عُمَر بْن مُحَمَّد الشطوي من الكرخ فِي ربيع الأول سنة تسع وسبعين.