سَلمَة بن الْفضل الأبرش أَبُو عبد الله ضَعِيف يروي عَن بن إِسْحَاق الْمَغَازِي
سلمة بْن الفضل أبو عَبد الله الأبرش.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مات سلمة بْن الفضل أبو عَبد اللَّه الأبرش الرازي الأنصاري بعد تسعين ومِئَة ضعفه إسحاق بْن إِبْرَاهِيم الحنظلي.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ سلمة بْن الفضل أبو عَبد اللَّه الأبرش سمع من بْن إسحاق روى عنه عَبد اللَّه بْن مُحَمد الجعفي في حديثه بعض المناكير.
كتب إلي مُحَمد بْنِ أَيُّوبَ، حَدَّثَنا أَبُو غسان زنيج قَالَ لم يسمع المغازي بالري من بن إسحاق إلاَّ ثلاثة أناس علي بْن مجاهد، وَعَبد اللَّه الطيالسي وسلمة فاستكتب سلمة فنسخ لابن إسحاق المغازي فعارضه بْن إسحاق.
كَتَبَ إِلَي مُحَمد بْنِ أَيُّوبَ قَالَ وأخبرني أبو غسان، قَالَ: سَمِعْتُ سلمة يقول: سَمعتُ المغازي من بن إسحاق مرتين فكان سلمة يقول، حَدَّثني به.
كتب إليَّ ابن أيوب، حَدَّثَنا أبو غسان، قَالَ: سَمِعْتُ سلمة يقول كتبت، عنِ ابْن إسحاق المغازي من الحديث.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد وَالْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالا: حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عُمَر بْنِ شَقِيقٍ، حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ عَنْ مُحَمد بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا مَشَى أَحَدُكُمْ فَأَعْيَا فَلْيُهَرْوِلْ فإنه يذهب ذلك عَنْهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يُوسُفَ بن عاصم، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا سلمة بن الفضل الأبرش، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ رَاشِدٍ الأَسَدِيُّ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: جَاء سُلَيْكٌ الْغَطْفَانِيُّ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَخْطُبُ النَّاسَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَجَلَسَ فَقَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ دَخَلَ مِنْكُمْ هَذَا الْمَسْجِدِ فَلا يَقْعُدَنَّ حَتَّى يُصَلِّي فيه ركعتين خفيفتين.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ، وَمُحمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الأهوازي، قالا: حَدَّثَنا يوسف
بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ الفضل، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ رَاشِدٍ، قَال: حَدَّثني زَيدُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ أَبَان بْنِ عُثْمَانَ عَنْ عُثْمَانَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ يَنْكَحُ الْمُحْرِمُ، ولاَ ينكح.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي دَاوُدَ، حَدَّثَنا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمد بْنُ عِيسَى الدامغاني، حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ عَنْ مِيكَالَ عَنْ لَيْثٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي ذَرٍّ، قالَ: قُلتُ يَا رَسُولَ اللهِ أَرَأَيْتَ آدَمَ أَنَبِيًّا كَانَ؟ قَال: نَعم كَانَ نَبِيًّا رَسُولا كَلَّمَهُ اللَّهُ قَبْلا، فَقَالَ، يَا آدَمُ اسكن أنت وزوجك الْجَنَّةِ.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا عمار بن الحسن، حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ عَنْ سُفيان، عَن عَاصِمٍ الأَحْوَلِ عَنْ الشَّعْبِيِّ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَالَ: رأيتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَمَلَ ابْنَيْ ِجَعْفَرٍ عَلى دَابَّتِهِ أَحَدُهُمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَالآخَرُ خَلْفَهُ.
قَالَ ابنُ عَدِي وَهَذِهِ الأحاديث لسلمة بْن الفضل التي ذكرتها عن إسحاق بْن راشد، وابن إسحاق والثوري وميكال بأسانيدها التي ذكرتها يحدث بها سلمة عنهم.
ولسلمة أحاديث كثيرة عن سائر مشايخه وقد روى المغازي، عنِ ابْن إسحاق يرويها عنه عمار بْن الحسن النسوي، وَمُحمد بْن حميد الرازي وعنده سوى المغازي، عنِ ابْن إسحاق وغيره إفرادات وغرائب ولم أجد في حديثه حديثا قد جاوز الحد في الإنكار وأحاديثه مقاربة محتملة
مَن اسْمُه سالم.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مات سلمة بْن الفضل أبو عَبد اللَّه الأبرش الرازي الأنصاري بعد تسعين ومِئَة ضعفه إسحاق بْن إِبْرَاهِيم الحنظلي.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ سلمة بْن الفضل أبو عَبد اللَّه الأبرش سمع من بْن إسحاق روى عنه عَبد اللَّه بْن مُحَمد الجعفي في حديثه بعض المناكير.
كتب إلي مُحَمد بْنِ أَيُّوبَ، حَدَّثَنا أَبُو غسان زنيج قَالَ لم يسمع المغازي بالري من بن إسحاق إلاَّ ثلاثة أناس علي بْن مجاهد، وَعَبد اللَّه الطيالسي وسلمة فاستكتب سلمة فنسخ لابن إسحاق المغازي فعارضه بْن إسحاق.
كَتَبَ إِلَي مُحَمد بْنِ أَيُّوبَ قَالَ وأخبرني أبو غسان، قَالَ: سَمِعْتُ سلمة يقول: سَمعتُ المغازي من بن إسحاق مرتين فكان سلمة يقول، حَدَّثني به.
كتب إليَّ ابن أيوب، حَدَّثَنا أبو غسان، قَالَ: سَمِعْتُ سلمة يقول كتبت، عنِ ابْن إسحاق المغازي من الحديث.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد وَالْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالا: حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عُمَر بْنِ شَقِيقٍ، حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ عَنْ مُحَمد بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا مَشَى أَحَدُكُمْ فَأَعْيَا فَلْيُهَرْوِلْ فإنه يذهب ذلك عَنْهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يُوسُفَ بن عاصم، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا سلمة بن الفضل الأبرش، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ رَاشِدٍ الأَسَدِيُّ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: جَاء سُلَيْكٌ الْغَطْفَانِيُّ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَخْطُبُ النَّاسَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَجَلَسَ فَقَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ دَخَلَ مِنْكُمْ هَذَا الْمَسْجِدِ فَلا يَقْعُدَنَّ حَتَّى يُصَلِّي فيه ركعتين خفيفتين.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ، وَمُحمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الأهوازي، قالا: حَدَّثَنا يوسف
بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ الفضل، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ رَاشِدٍ، قَال: حَدَّثني زَيدُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ أَبَان بْنِ عُثْمَانَ عَنْ عُثْمَانَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ يَنْكَحُ الْمُحْرِمُ، ولاَ ينكح.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي دَاوُدَ، حَدَّثَنا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمد بْنُ عِيسَى الدامغاني، حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ عَنْ مِيكَالَ عَنْ لَيْثٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي ذَرٍّ، قالَ: قُلتُ يَا رَسُولَ اللهِ أَرَأَيْتَ آدَمَ أَنَبِيًّا كَانَ؟ قَال: نَعم كَانَ نَبِيًّا رَسُولا كَلَّمَهُ اللَّهُ قَبْلا، فَقَالَ، يَا آدَمُ اسكن أنت وزوجك الْجَنَّةِ.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا عمار بن الحسن، حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ عَنْ سُفيان، عَن عَاصِمٍ الأَحْوَلِ عَنْ الشَّعْبِيِّ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَالَ: رأيتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَمَلَ ابْنَيْ ِجَعْفَرٍ عَلى دَابَّتِهِ أَحَدُهُمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَالآخَرُ خَلْفَهُ.
قَالَ ابنُ عَدِي وَهَذِهِ الأحاديث لسلمة بْن الفضل التي ذكرتها عن إسحاق بْن راشد، وابن إسحاق والثوري وميكال بأسانيدها التي ذكرتها يحدث بها سلمة عنهم.
ولسلمة أحاديث كثيرة عن سائر مشايخه وقد روى المغازي، عنِ ابْن إسحاق يرويها عنه عمار بْن الحسن النسوي، وَمُحمد بْن حميد الرازي وعنده سوى المغازي، عنِ ابْن إسحاق وغيره إفرادات وغرائب ولم أجد في حديثه حديثا قد جاوز الحد في الإنكار وأحاديثه مقاربة محتملة
مَن اسْمُه سالم.