محمد بن سهل بن محمد بن أحمد بن سعيد، أبو جعفر الجمال :
حدث عن: أبي حنيفة محمد بن حنيفة الواسطي، ومحمد بن معاذ الهروي.
روى عنه: مُحَمَّد بْن المظفر.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ البصريّ، أخبرنا محمّد بن المظفر الحافظ- لفظا- حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ محمّد بن أحمد بن سعيد الجمّال، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ مُعَاذِ بْنِ عِيسَى بْنِ ضِرَارِ بْنِ أَسْلَمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ أَسَدِ بْنِ هَاشِمِ
ابن عبد مناف، حدّثنا أبي، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَرَاسَةَ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: أَتَى الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَلَّبِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّا لَنَعْرِفُ الضَّغَائِنَ فِي أُنَاسٍ مِنْ قَوْمِنَا مِنْ وَقَائِعَ أَوْقَعْنَاهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمَا وَاللَّهِ إِنَّهُمْ لا يَبْلُغُونَ خَيْرًا حَتَّى يُحِبُّوكُمْ لِقَرَابَتِي» ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تَرْجُو سَلْهَبَ شَفَاعَتِي وَلا يرجوها بنو عبد المطّلب»
. لا أَعْلَمُ ذَكَرَ فِيهِ عَائِشَةَ وَمَسْرُوقًا عَنِ الثَّوْرِيِّ غَيْرَ ابْنِ هَرَاسَةَ، وَالْمَحْفُوظُ عَنْ أَبِي الضُّحَى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ.
كَذَلِكَ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بن أحمد بن رزق، أخبرنا أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله القطّان، حدّثنا محمّد بن غالب بن حرب، حدّثنا أبو حذيفة، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: جَاءَ الْعَبَّاسُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إِنَّكَ قَدْ تَرَكْتَ فِينَا ضَغَائِنَ مُنْذُ صَنَعْتَ الَّذِي صَنَعْتَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا يَبْلُغُوا الْخَيْرَ- أَوْ قَالَ الإِيمَانَ- حَتَّى يُحِبُّوكُمْ لِلَّهِ وَلِقَرَابَتِي، أَتَرْجُو سِلْهِمُ- حَيٌّ مِنْ مُرَادٍ- شَفَاعَتِي وَلا يَرْجُو بَنُو عَبْدِ الْمُطَّلِبِ شَفَاعَتِي؟»
. ورواه أبو نعيم عن الثوري فأرسله ولم يذكر فيه ابن عباس.
حدث عن: أبي حنيفة محمد بن حنيفة الواسطي، ومحمد بن معاذ الهروي.
روى عنه: مُحَمَّد بْن المظفر.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ البصريّ، أخبرنا محمّد بن المظفر الحافظ- لفظا- حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ محمّد بن أحمد بن سعيد الجمّال، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ مُعَاذِ بْنِ عِيسَى بْنِ ضِرَارِ بْنِ أَسْلَمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ أَسَدِ بْنِ هَاشِمِ
ابن عبد مناف، حدّثنا أبي، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَرَاسَةَ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: أَتَى الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَلَّبِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّا لَنَعْرِفُ الضَّغَائِنَ فِي أُنَاسٍ مِنْ قَوْمِنَا مِنْ وَقَائِعَ أَوْقَعْنَاهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمَا وَاللَّهِ إِنَّهُمْ لا يَبْلُغُونَ خَيْرًا حَتَّى يُحِبُّوكُمْ لِقَرَابَتِي» ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تَرْجُو سَلْهَبَ شَفَاعَتِي وَلا يرجوها بنو عبد المطّلب»
. لا أَعْلَمُ ذَكَرَ فِيهِ عَائِشَةَ وَمَسْرُوقًا عَنِ الثَّوْرِيِّ غَيْرَ ابْنِ هَرَاسَةَ، وَالْمَحْفُوظُ عَنْ أَبِي الضُّحَى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ.
كَذَلِكَ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بن أحمد بن رزق، أخبرنا أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله القطّان، حدّثنا محمّد بن غالب بن حرب، حدّثنا أبو حذيفة، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي الضُّحَى، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: جَاءَ الْعَبَّاسُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إِنَّكَ قَدْ تَرَكْتَ فِينَا ضَغَائِنَ مُنْذُ صَنَعْتَ الَّذِي صَنَعْتَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا يَبْلُغُوا الْخَيْرَ- أَوْ قَالَ الإِيمَانَ- حَتَّى يُحِبُّوكُمْ لِلَّهِ وَلِقَرَابَتِي، أَتَرْجُو سِلْهِمُ- حَيٌّ مِنْ مُرَادٍ- شَفَاعَتِي وَلا يَرْجُو بَنُو عَبْدِ الْمُطَّلِبِ شَفَاعَتِي؟»
. ورواه أبو نعيم عن الثوري فأرسله ولم يذكر فيه ابن عباس.