عبد الله بن مالك بن بحينة الأزدي
حليف بني عبد المطلب بن عبد مناف.
- حدثني إبراهيم بن هانىء نا أبو صالح ثني الليث حدثني يونس عن ابن شهاب قال: أخبرني سالم أن عمر ركب يوما مع عبد الله بن بحينة وهو رجل من أزد شنوءة وهو حليف بني المطلب وهو رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال محمد بن سعد: عبد الله بن بحينة أبوه مالك بن القشب وأمه بحينة بنت الحارث ويكنى أبا محمد وأسلم قديما وكان ناسكا يصوم الدهر ومات في خلافة معاوية.
- حدثنا أبو خيثمة نا ابن أبي أويس ح
وحدثني ابن هانىء نا ابن أبي مريم نا سليمان بن بلال عن علقمة بن أبي علقمة أنه سمع عبد الرحمن الأعرج يحدث أنه سمع عبد الله بن بحينة
يحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ////احتجم بلحى جمل من طريق مكة وهو محرم.
وزاد ابن مريم في حديثه: وعلى وسط رأسه.
- حدثنا أبو خيثمة نا قتيبة نا بكر بن مضر عن جعفر بن ربيعة عن الأعرج عن عبد الله بن مالك بن بحينة قال: كان رسول الله
صلى الله عليه وسلم إذا صلى فرج بين يديه حتى يرى بياض إبطيه.
- حدثنا محمد بن بكار، حدثنا عطاف بن خالد، قال: حدثني أخي مسور بن خالد، عن علي بن عبد الله بن مالك بن بحينة، عن أبيه عبد الله، أنه قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس بين ظهراني أصحابه إذ قال صلى الله عليه وسلم: " صلى الله على أهل تلك المقبرة " ثلاث مرات، قال: فلم تسأله أي مقبرة هي؟ ولم يسم لهم شيئا حتى تفرقوا. قال: فدخل بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض ازواج النبي صلى الله عليه وسلم قال عطاف: حدثت أنها عائشة فقال لها: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر مقبرة فصلى على أهله لم يخبرنا أي مقبرة هي؟ فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم عليها فسألته عنها فقال: " هم أهل مقبرة عسقلان.
وفي كتاب محمد القاضي فيما قرأ علينا في المسند: عبد الله بن مالك بن بحينة وبحينة أمه وهي من ولد المطلب بن عبد مناف بن قصي وأبوه مالك بن القشب الأزدي حليف بني زهرة توفي ببطن ريم على أميال من المدينة في خلافة معاوية بن أبي سفيان.
وقال غيره: وكان خيرا فاضلا.
قال أبو القاسم: وقد روى ابن بحينة عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث منها حديث السهو وغيره.
حليف بني عبد المطلب بن عبد مناف.
- حدثني إبراهيم بن هانىء نا أبو صالح ثني الليث حدثني يونس عن ابن شهاب قال: أخبرني سالم أن عمر ركب يوما مع عبد الله بن بحينة وهو رجل من أزد شنوءة وهو حليف بني المطلب وهو رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال محمد بن سعد: عبد الله بن بحينة أبوه مالك بن القشب وأمه بحينة بنت الحارث ويكنى أبا محمد وأسلم قديما وكان ناسكا يصوم الدهر ومات في خلافة معاوية.
- حدثنا أبو خيثمة نا ابن أبي أويس ح
وحدثني ابن هانىء نا ابن أبي مريم نا سليمان بن بلال عن علقمة بن أبي علقمة أنه سمع عبد الرحمن الأعرج يحدث أنه سمع عبد الله بن بحينة
يحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ////احتجم بلحى جمل من طريق مكة وهو محرم.
وزاد ابن مريم في حديثه: وعلى وسط رأسه.
- حدثنا أبو خيثمة نا قتيبة نا بكر بن مضر عن جعفر بن ربيعة عن الأعرج عن عبد الله بن مالك بن بحينة قال: كان رسول الله
صلى الله عليه وسلم إذا صلى فرج بين يديه حتى يرى بياض إبطيه.
- حدثنا محمد بن بكار، حدثنا عطاف بن خالد، قال: حدثني أخي مسور بن خالد، عن علي بن عبد الله بن مالك بن بحينة، عن أبيه عبد الله، أنه قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس بين ظهراني أصحابه إذ قال صلى الله عليه وسلم: " صلى الله على أهل تلك المقبرة " ثلاث مرات، قال: فلم تسأله أي مقبرة هي؟ ولم يسم لهم شيئا حتى تفرقوا. قال: فدخل بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض ازواج النبي صلى الله عليه وسلم قال عطاف: حدثت أنها عائشة فقال لها: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر مقبرة فصلى على أهله لم يخبرنا أي مقبرة هي؟ فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم عليها فسألته عنها فقال: " هم أهل مقبرة عسقلان.
وفي كتاب محمد القاضي فيما قرأ علينا في المسند: عبد الله بن مالك بن بحينة وبحينة أمه وهي من ولد المطلب بن عبد مناف بن قصي وأبوه مالك بن القشب الأزدي حليف بني زهرة توفي ببطن ريم على أميال من المدينة في خلافة معاوية بن أبي سفيان.
وقال غيره: وكان خيرا فاضلا.
قال أبو القاسم: وقد روى ابن بحينة عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث منها حديث السهو وغيره.