سعد بن محمد بن إسحاق، أبو إسحاق، المعروف بابن أبي العباس الصيرفي :
سمع محمد بْن عُثْمَان بْن أَبِي شيبة، وَالْحُسَيْن بْن عمر بن أَبِي الأحوص، وأَحْمَد ابن زنجويه المخرمي، وأحمد بن محمد بن أبان السراج، وجعفر بن محمد الفريابي، وأحمد بن محمد بن عبد العزيز الوشاء. روى عَنْهُ أَبُو حفص بْن شاهين، وأبو القاسم بن الثلاج. وحَدَّثَنَا عنه محمد بن أبي الفوارس، وأبو الحسن بن رزقويه، ومحمد بن جعفر بن علان الوراق، وأبو بكر البرقاني، وبشرى بن عبد الله الرومي، وأبو علي بن دوما النعالي، وأبو نعيم الحافظ.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ علان، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ سَعْدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إسحاق الصّيرفيّ، حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، حدّثنا أبو بلال الأشعريّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ السَّلامِ بْنُ حَرْبٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ عَبَّاسِ بْنِ عَمْرٍو الْعَامِرِيِّ، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ حَنْظَلَةَ الْبَكْرِيِّ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ: أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَؤُمَّ الرَّجُلُ النَّاسَ بِاللَّيْلِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فِي الْمُصْحَفِ، قَالَ هُوَ مِنْ فِعْلِ أَهْلِ الْكِتَابِ.
سألت أبا بكر البرقاني وأبا نعيم الحافظ الأصبهاني عن سعد بن محمد الصيرفي.
فقالا: ثقة.
قال لنا أبو علي الحسن بن الحسين بن العباس النعالي: توفي سعد بن محمد بن إسحاق الصيرفي في جمادى الأولى من سنة خمس وستين وثلاثمائة.
وأَخْبَرَنَا أبو بكر البرقاني قَالَ: توفي أبو إسحاق سعد بن أبي العباس الصيرفي يوم
الثلاثاء في جمادى الأولى سنة خمس وستين وثلاثمائة، وهو شيخ صدوق. قال غيره:
توفي لست خلون من الشهر.
سمع محمد بْن عُثْمَان بْن أَبِي شيبة، وَالْحُسَيْن بْن عمر بن أَبِي الأحوص، وأَحْمَد ابن زنجويه المخرمي، وأحمد بن محمد بن أبان السراج، وجعفر بن محمد الفريابي، وأحمد بن محمد بن عبد العزيز الوشاء. روى عَنْهُ أَبُو حفص بْن شاهين، وأبو القاسم بن الثلاج. وحَدَّثَنَا عنه محمد بن أبي الفوارس، وأبو الحسن بن رزقويه، ومحمد بن جعفر بن علان الوراق، وأبو بكر البرقاني، وبشرى بن عبد الله الرومي، وأبو علي بن دوما النعالي، وأبو نعيم الحافظ.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ علان، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ سَعْدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إسحاق الصّيرفيّ، حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، حدّثنا أبو بلال الأشعريّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ السَّلامِ بْنُ حَرْبٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ عَبَّاسِ بْنِ عَمْرٍو الْعَامِرِيِّ، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ حَنْظَلَةَ الْبَكْرِيِّ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ: أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَؤُمَّ الرَّجُلُ النَّاسَ بِاللَّيْلِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فِي الْمُصْحَفِ، قَالَ هُوَ مِنْ فِعْلِ أَهْلِ الْكِتَابِ.
سألت أبا بكر البرقاني وأبا نعيم الحافظ الأصبهاني عن سعد بن محمد الصيرفي.
فقالا: ثقة.
قال لنا أبو علي الحسن بن الحسين بن العباس النعالي: توفي سعد بن محمد بن إسحاق الصيرفي في جمادى الأولى من سنة خمس وستين وثلاثمائة.
وأَخْبَرَنَا أبو بكر البرقاني قَالَ: توفي أبو إسحاق سعد بن أبي العباس الصيرفي يوم
الثلاثاء في جمادى الأولى سنة خمس وستين وثلاثمائة، وهو شيخ صدوق. قال غيره:
توفي لست خلون من الشهر.