إبراهيم بن جدار العذريّ
روى عن ثابت بن ثوبان العّبسي، قال: سمعت مكحولاً يقول: ويحك يا غيلان، ركبت بهذه الأمة مضمار الحروريّة غير أنك لا تخرج عليهم بالسّيف.
قال الوليد بن مسلم: سمعت الأوزاعي يقول: ما أصيب أهل دمشق بأعظم من مصيبتهم بإبراهيم بن جدار العذريّ، وأبي مرثد الغنويّ، وبالمطعم بن المقدام الصّنعاني.
وقال مروان بن محمد: وكان في زمانه أعبد أهل الشّام.
وقال عبد الملك بن بزيع: جاءه رجل فأسمعه ما يكره، فقال له إبراهيم: قد سمع الله كلامك، غفر لك القبيح وكافأك بالحسن.
روى عن ثابت بن ثوبان العّبسي، قال: سمعت مكحولاً يقول: ويحك يا غيلان، ركبت بهذه الأمة مضمار الحروريّة غير أنك لا تخرج عليهم بالسّيف.
قال الوليد بن مسلم: سمعت الأوزاعي يقول: ما أصيب أهل دمشق بأعظم من مصيبتهم بإبراهيم بن جدار العذريّ، وأبي مرثد الغنويّ، وبالمطعم بن المقدام الصّنعاني.
وقال مروان بن محمد: وكان في زمانه أعبد أهل الشّام.
وقال عبد الملك بن بزيع: جاءه رجل فأسمعه ما يكره، فقال له إبراهيم: قد سمع الله كلامك، غفر لك القبيح وكافأك بالحسن.