إبراهيم بن محمد بن إسماعيل، أبو إسحاق المسمعي البصري:
ورد بغداد وحدث بها عن مسلم بن إبراهيم، وأبي الوليد الطيالسي، وعمرو بن مرزوق. روى عنه عبد الصمد بن علي الطستي، وأبو بكر الشافعي.
وذكره بالدارقطني فقال: ضعيف.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن رزق، حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، حدّثنا إبراهيم بن محمّد بن إسماعيل المسمعي، حدثنا أبو الوليد- وهو هشام بن عبد الملك الطيالسي- حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ ابن أبي ليلى. قال: كتب أبو
الدرداء إلى مسلمة بن مخلد الأنصاري أما بعد. فإن العبد إذا عمل بطاعة الله أحبه الله، وإذا أحبه الله حببه إلى خلقه، وإذا عمل بمعصية الله أبغضه الله، وإذا أبغضه الله بغضه إلى خلقه.
أَخْبَرَنَا أَبُو سعد محمد بن موسى بن الفضل الصيرفي- بنيسابور- أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصّفّار الأصبهانيّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ أَبُو إسحاق المسمعي البصريّ- ببغداد- أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ النِّعَالِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِسْمَعِيُّ، حدّثنا عمرو بن مرزوق، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ اللَّيْثِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّمَا الأعمال بالنيات» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
. هَكَذَا رَوَاهُ الْمِسْمَعِيُّ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَرْزُوقٍ عَنْ شُعْبَةَ. وقيل إن أبا العباس الكديمي وجعفر بن محمد الزيادي تابعاه عليه فروياه عن عمرو هكذا، وهو غلط لأن عَمْرًا إنما رواه عن زهير بن معاوية عن يحيى بن سعيد لا عن شعبة.
ورد بغداد وحدث بها عن مسلم بن إبراهيم، وأبي الوليد الطيالسي، وعمرو بن مرزوق. روى عنه عبد الصمد بن علي الطستي، وأبو بكر الشافعي.
وذكره بالدارقطني فقال: ضعيف.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن رزق، حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، حدّثنا إبراهيم بن محمّد بن إسماعيل المسمعي، حدثنا أبو الوليد- وهو هشام بن عبد الملك الطيالسي- حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ ابن أبي ليلى. قال: كتب أبو
الدرداء إلى مسلمة بن مخلد الأنصاري أما بعد. فإن العبد إذا عمل بطاعة الله أحبه الله، وإذا أحبه الله حببه إلى خلقه، وإذا عمل بمعصية الله أبغضه الله، وإذا أبغضه الله بغضه إلى خلقه.
أَخْبَرَنَا أَبُو سعد محمد بن موسى بن الفضل الصيرفي- بنيسابور- أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصّفّار الأصبهانيّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ أَبُو إسحاق المسمعي البصريّ- ببغداد- أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ النِّعَالِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِسْمَعِيُّ، حدّثنا عمرو بن مرزوق، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ اللَّيْثِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّمَا الأعمال بالنيات» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
. هَكَذَا رَوَاهُ الْمِسْمَعِيُّ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَرْزُوقٍ عَنْ شُعْبَةَ. وقيل إن أبا العباس الكديمي وجعفر بن محمد الزيادي تابعاه عليه فروياه عن عمرو هكذا، وهو غلط لأن عَمْرًا إنما رواه عن زهير بن معاوية عن يحيى بن سعيد لا عن شعبة.