كثير بن زيد ضَعِيف
كثير بن زيد
ابن أبى خيثمة قال: سئل يحيى بن معين، عن كثير بن زيد، روى عنه عبد الحميد
الحنفى؟ ، قال: ليس بذاك القوى، وكان قال أولا: ليس بشئ.
ابن أبى خيثمة قال: سئل يحيى بن معين، عن كثير بن زيد، روى عنه عبد الحميد
الحنفى؟ ، قال: ليس بذاك القوى، وكان قال أولا: ليس بشئ.
كثير بن زيد
أبو محمد المدني الأسلمي، ثم السهمي سهم أسلم. مولاهم.
روى عن نافع قال: كان عبد الله بن عمر إذا جلس في الصلاة وضع يديه على ركبتيه، وأشار بإصبعه وأتبعها بصره، ثم قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لهي أشد على الشيطان من الحديد " - يعني السبابة.
وروى عن ربيح بن عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدرين عن أبيه، عن جده، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لا وضوء لمن لا يذكر اسم الله عليه ".
سئل أحمد بن حنبل عن التسمية في الوضوء، فقال: لا أعلم فيه حديثاً يثبت، أقوى شيء فيه حديث كثير بن زيد عن ربيح، وربيح ليس بمعروف.
قال كثير بن زيد: قدمت خناصرة في خلافة عمر بن عبد العزيز، فرأيته يرزق المؤذنين من بيت المال.
قال خليفة بن خياط في الطبقة السابعة من أهل المدينة: كثير بن زيد يكنى أبا محمد، مولى لبني سهم من أسلم، يقال له: ابن صافنة، وهي أمه. توفي آخر زمن أبي جعفر.
حدث مالك أن عمر بن عبد العزيز قال ذات ليلة، ومعه مزاحم، ورجل يقال له: ابن صافنة قال: فدخلت عليه، فإذا بمائدة عليها صحفة مخمرة بمنديل، وعمر قائم يركع، قال: فركع ركعتين، ثم أقبل، فجلس، فاجتبذ المائدة بيده، ثم قال لي: كل، أين عيشنا اليوم من عيشنا إذ كنا بمصر؟ قال: فقلت: لا شيء يا أمير المؤمنين، فقال عمر: لقد رأيتني وكنا لو صافني أهل قرية لوجدتما يعمهم. ثم قال: أين عيشنا هذا من عيشنا بالمدينة؟! ثم استبكى. قال: فنادى مزاحم: أن قم، قال: فقمت، قال: فأخبرني من الغد أته إذا أصابه مثل هذا لم يعد إلى طعامه.
سئل أبو زرعة عن كثير بن زيد، فقال: هو صدوق، وفيه لين. وسئل أبو حاتم عنه فقال: صالح، ليس بالقوي، يكتب حديثه.
أبو محمد المدني الأسلمي، ثم السهمي سهم أسلم. مولاهم.
روى عن نافع قال: كان عبد الله بن عمر إذا جلس في الصلاة وضع يديه على ركبتيه، وأشار بإصبعه وأتبعها بصره، ثم قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لهي أشد على الشيطان من الحديد " - يعني السبابة.
وروى عن ربيح بن عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدرين عن أبيه، عن جده، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لا وضوء لمن لا يذكر اسم الله عليه ".
سئل أحمد بن حنبل عن التسمية في الوضوء، فقال: لا أعلم فيه حديثاً يثبت، أقوى شيء فيه حديث كثير بن زيد عن ربيح، وربيح ليس بمعروف.
قال كثير بن زيد: قدمت خناصرة في خلافة عمر بن عبد العزيز، فرأيته يرزق المؤذنين من بيت المال.
قال خليفة بن خياط في الطبقة السابعة من أهل المدينة: كثير بن زيد يكنى أبا محمد، مولى لبني سهم من أسلم، يقال له: ابن صافنة، وهي أمه. توفي آخر زمن أبي جعفر.
حدث مالك أن عمر بن عبد العزيز قال ذات ليلة، ومعه مزاحم، ورجل يقال له: ابن صافنة قال: فدخلت عليه، فإذا بمائدة عليها صحفة مخمرة بمنديل، وعمر قائم يركع، قال: فركع ركعتين، ثم أقبل، فجلس، فاجتبذ المائدة بيده، ثم قال لي: كل، أين عيشنا اليوم من عيشنا إذ كنا بمصر؟ قال: فقلت: لا شيء يا أمير المؤمنين، فقال عمر: لقد رأيتني وكنا لو صافني أهل قرية لوجدتما يعمهم. ثم قال: أين عيشنا هذا من عيشنا بالمدينة؟! ثم استبكى. قال: فنادى مزاحم: أن قم، قال: فقمت، قال: فأخبرني من الغد أته إذا أصابه مثل هذا لم يعد إلى طعامه.
سئل أبو زرعة عن كثير بن زيد، فقال: هو صدوق، وفيه لين. وسئل أبو حاتم عنه فقال: صالح، ليس بالقوي، يكتب حديثه.
- وكثير بن زيد. يكنى أبا محمد, مولى لبني سهم من أسلم, يقال له: ابن صافية هي أمه. مات في آخر زمن أبي جعفر.
كثير بْن زيد مولى الأسلميين (الْمَدَنِيّ -
3) سَمِعَ سالم بْن عَبْد اللَّه والوليد بْن رباح روى عنه حماد بْن زيد ووكيع.
3) سَمِعَ سالم بْن عَبْد اللَّه والوليد بْن رباح روى عنه حماد بْن زيد ووكيع.
كثير بن زيد
- كثير بن زيد ويكنى أبا محمد. وهو مولى لبني سهم من أسلم. وكان يقال له: ابن صافية وهي أمه. وروى عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْطَبٍ المخزومي. وغيره. وتوفي في خلافة أبي جعفر. وكان كثير الحديث.
- كثير بن زيد ويكنى أبا محمد. وهو مولى لبني سهم من أسلم. وكان يقال له: ابن صافية وهي أمه. وروى عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْطَبٍ المخزومي. وغيره. وتوفي في خلافة أبي جعفر. وكان كثير الحديث.
كثير بْن زيد مولى الأسلميين من أهل الْمَدِينَة يروي عَنِ الْوَلِيد بْن رَبَاح وَسَالم بْن عَبْد اللَّهِ روى عَنهُ حَمَّاد بن زيد ووكيع بْن الْجراح كنيته أَبُو مُحَمَّد مَاتَ سنة ثَمَان وَخمسين وَمِائَة فِي آخر أَيَّام أبي جَعْفَر
كثير بن زيد يروي عَن عبد اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ كثير بن النَّضر روى عَنهُ عبيد الله بن عبد الْمجِيد كَانَ كثير الْخَطَأ على قلَّة رِوَايَته لَا يُعجبنِي الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا انْفَرد سَمِعْتُ الْحَنْبَلِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ أَحْمَد بْن زُهَيْر يَقُول سُئِلَ يحيى بن معِين عَن كثير بن زيد فَقَالَ لَيْسَ بِذَاكَ الْقوي وَكَانَ قَالَ لَا شَيْء ثمَّ ضرب عَلَيْهِ
كثير بْن زيد
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: كثير بْن زيد يرْوى عَن عَبْد اللَّهِ بْن كَعْب بْن مَالك، وَهُوَ الَّذِي يقَالَ لَهُ: كثير أَبُو النَّضر، روى عَنهُ عبيد اللَّه بْن عبد الْمجِيد الْحَنَفِيّ.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: وهم أَبُو حَاتِم فِي قَوْله: إِن كثير بْن زيد هُوَ الَّذِي يقَالَ لَهُ: أَبُو النَّضر.
كثير بْن زيد من أهل الْمَدِينَة أسلمي، وَكثير أَبُو النَّضر شيخ من أهل الْعرَاق، يقَالَ لَهُ: كثير بْن أبي كثير.
يحدث عَن ربعي بْن خرَاش، عَن أبي بردة والكوفيين.
وَكثير بْن زيد الْأَسْلَمِيّ يرْوى عَن أهل الْحجاز: سعيد المَقْبُري، والوليد بْن رَبَاح، وَالْمطلب بْن حنْطَب، وَمُسلم بْن أبي مَرْيَم، ونظرائهم من أهل الْمَدِينَة.
قَالَ ابْنُ حِبَّانَ: كثير بْن زيد يرْوى عَن عَبْد اللَّهِ بْن كَعْب بْن مَالك، وَهُوَ الَّذِي يقَالَ لَهُ: كثير أَبُو النَّضر، روى عَنهُ عبيد اللَّه بْن عبد الْمجِيد الْحَنَفِيّ.
قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: وهم أَبُو حَاتِم فِي قَوْله: إِن كثير بْن زيد هُوَ الَّذِي يقَالَ لَهُ: أَبُو النَّضر.
كثير بْن زيد من أهل الْمَدِينَة أسلمي، وَكثير أَبُو النَّضر شيخ من أهل الْعرَاق، يقَالَ لَهُ: كثير بْن أبي كثير.
يحدث عَن ربعي بْن خرَاش، عَن أبي بردة والكوفيين.
وَكثير بْن زيد الْأَسْلَمِيّ يرْوى عَن أهل الْحجاز: سعيد المَقْبُري، والوليد بْن رَبَاح، وَالْمطلب بْن حنْطَب، وَمُسلم بْن أبي مَرْيَم، ونظرائهم من أهل الْمَدِينَة.
كثير بن زيد مولى بني سهم مدني ويقال له بن صافية وهي أمه.
يكنى أبا مُحَمد مدني هكذا ذكره الواقدي.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بحر، حَدَّثَنا عَبد الله الدورقي، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مَعِين قَالَ كثير بن زيد الأسلمي ليس به بأس.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مريم سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين قَالَ كثير بن زيد ثقة.
سَمِعْتُ أَحْمَد بْن حفص يَقُولُ سئل أَحْمَد بْن حنبل يعني، وَهو حاضر عن التسمية في الوضوء؟ فقال: لاَ أعلم فيه حديثا يثبت أقوى شيء فيه حديث كثير بْن زيد عن ربيح وربيح رجل ليس بمعروف.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنا أبو عُبَيد القاسم بن سلام، حَدَّثَنا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ أَوْ بَلَغَنِي عَنْهُ عَنْ كُثَيْرِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ رُبَيْحِ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي سَعِيد، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا صَلاةَ لِمَنْ لَمْ يَذْكُرِ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ.
وهذا لا أعلم يرويه عن كثير بن زيد غير زيد بن حباب.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ نُعَيْمٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بن عمار، حَدَّثَنا الْمُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ الأَسْلَمِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ سَالِمِ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر يُحَدِّثُ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ يَنْبَغِي لِلْمَرْءِ أن يكون لعانا
، حَدَّثَنا بُهْلُولٍ الأَنْبَارِيُّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ بْنِ مُحَمد بْنِ حَمْزَةَ بْنِ مُصْعَبِ بْنِ الزُّبَيْرِ بْنِ العوام، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ يَعني ابْنَ أَبِي حَازِمٍ عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِعَلِيٍّ أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إلاَّ النُّبُوَّةَ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِمْ.
وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصُّلْحُ جَائِزٌ بَيْنَ النَّاسِ.
وَقَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُجِيرُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ أَدْنَاهُمْ.
وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ يَنْبَغِي لِذِي الْوَجْهَيْنِ أَنْ يَكُونَ أَمِينًا عِنْدَ اللَّهِ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ كَاسِبٍ، حَدَّثَنا ابْنَ أَبِي حَازِمٍ عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: صَلُّوا فِي مِرَاحِ الْغَنَمِ وَامْسَحُوا رغامها فإنها دواب الجنة.
حَدَّثَنَا عُمَر، حَدَّثَنا يعقوب، حَدَّثَنا سُفْيَانُ بْنُ حَمْزَةَ عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ قَال: مَا رأيتُ أَحَدًا أَخَفَّ صَلاةٍ، ولاَ أَتَمَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ بَكَّارٍ الْقَافَلانِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَعِيد الْعَطَّارُ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عُبَيد اللَّهِ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنا سليمان بن بلال، حَدَّثَنا كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ
عَنْ جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تَمَنَّوا الْمَوْتَ فَإِنَّ هَوْلَ الْمَطْلَعِ شَدِيدٌ وَإِنَّ مِنَ السَّعَادَةِ أَنْ يُطِيلَ اللَّهُ عُمَر الْعَبْدِ وَيَرْزُقَهُ الإِنَابَةِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الممتنع، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ مُسَافِرٍ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَسَّانَ عَنْ سُلَيْمَانَ يَعني ابْنُ بِلالٍ عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْمُطَّلِبِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ نَهَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُكْتَبَ حَدِيثُهُ.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَال: حَدَّثَنا أبو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا أبو خالد الأحمر، حَدَّثَنا كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ الْمُطَّلِبِ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ دَعَا بِدُعَاءِ يُونُس اسْتُجِيبَ لَهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحَسَنِ الْقَصِيرُ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ الهروي، حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا كَثِيرُ بْنُ زَيْدٍ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ أَبِي زَيْدٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تَمَنَّوا الْمَوْتَ فَإِنَّ هَوْلَ الْمَطْلَعِ شَدِيدٌ وَإِنَّ مِنَ سَعَادَةِ الْمَرْءِ أَنْ يَطُولَ عُمْرُهُ وَيَرْزُقَهُ اللَّهُ الإِنَابَةَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن حفص، حَدَّثَنا الصَّلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمد الدَّرَاوَرْدِيُّ، حَدَّثَنا كَثِيرُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ زَيْنَبَ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكِ قَال: لَمَّا دَفَنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ عُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ احْتَمَلَ صَخْرَةً عَظِيمَةً فَجَعَلَهَا إِلَى جَنْبِ قَبْرِهِ.
قَالَ الشيخ: ولكثير بْن زيد غير ما ذكرت من الحديث ويروي بن أبي حازم
وسفيان بن حمزة وسليمان بن بلال كل واحد منهم وكثير بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نسخة ويرويه، عنِ ابن أَبِي حازم إبراهيم بن حمزة، وأَبُو مصعب، وابن كاسب وغيرهم ويرويه عن سفيان بن حمزة إبراهيم بن المنذر، وابن كاسب وغيرهما ويروي عن سليمان بن بلال بن وهب وكل واحد منهما ينفرد عنه بهذا الإسناد بنسخة، ورُبما اتفقوا فِي شيء مِنْهُ ولكثير بن زيد عن غير الوليد بن رباح أحاديث لم أنكرها ولم أر بحديثه بأسا وَأَرْجُو أَنَّهُ لا بَأْسَ بِهِ.
يكنى أبا مُحَمد مدني هكذا ذكره الواقدي.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بحر، حَدَّثَنا عَبد الله الدورقي، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مَعِين قَالَ كثير بن زيد الأسلمي ليس به بأس.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مريم سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين قَالَ كثير بن زيد ثقة.
سَمِعْتُ أَحْمَد بْن حفص يَقُولُ سئل أَحْمَد بْن حنبل يعني، وَهو حاضر عن التسمية في الوضوء؟ فقال: لاَ أعلم فيه حديثا يثبت أقوى شيء فيه حديث كثير بْن زيد عن ربيح وربيح رجل ليس بمعروف.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنا أبو عُبَيد القاسم بن سلام، حَدَّثَنا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ أَوْ بَلَغَنِي عَنْهُ عَنْ كُثَيْرِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ رُبَيْحِ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي سَعِيد، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا صَلاةَ لِمَنْ لَمْ يَذْكُرِ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ.
وهذا لا أعلم يرويه عن كثير بن زيد غير زيد بن حباب.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ نُعَيْمٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بن عمار، حَدَّثَنا الْمُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ الأَسْلَمِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ سَالِمِ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر يُحَدِّثُ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ يَنْبَغِي لِلْمَرْءِ أن يكون لعانا
، حَدَّثَنا بُهْلُولٍ الأَنْبَارِيُّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ بْنِ مُحَمد بْنِ حَمْزَةَ بْنِ مُصْعَبِ بْنِ الزُّبَيْرِ بْنِ العوام، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ يَعني ابْنَ أَبِي حَازِمٍ عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِعَلِيٍّ أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إلاَّ النُّبُوَّةَ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِمْ.
وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصُّلْحُ جَائِزٌ بَيْنَ النَّاسِ.
وَقَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُجِيرُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ أَدْنَاهُمْ.
وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ يَنْبَغِي لِذِي الْوَجْهَيْنِ أَنْ يَكُونَ أَمِينًا عِنْدَ اللَّهِ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ كَاسِبٍ، حَدَّثَنا ابْنَ أَبِي حَازِمٍ عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: صَلُّوا فِي مِرَاحِ الْغَنَمِ وَامْسَحُوا رغامها فإنها دواب الجنة.
حَدَّثَنَا عُمَر، حَدَّثَنا يعقوب، حَدَّثَنا سُفْيَانُ بْنُ حَمْزَةَ عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ قَال: مَا رأيتُ أَحَدًا أَخَفَّ صَلاةٍ، ولاَ أَتَمَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ بَكَّارٍ الْقَافَلانِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَعِيد الْعَطَّارُ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عُبَيد اللَّهِ الرَّازِيُّ، حَدَّثَنا سليمان بن بلال، حَدَّثَنا كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ
عَنْ جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تَمَنَّوا الْمَوْتَ فَإِنَّ هَوْلَ الْمَطْلَعِ شَدِيدٌ وَإِنَّ مِنَ السَّعَادَةِ أَنْ يُطِيلَ اللَّهُ عُمَر الْعَبْدِ وَيَرْزُقَهُ الإِنَابَةِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الممتنع، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ مُسَافِرٍ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ حَسَّانَ عَنْ سُلَيْمَانَ يَعني ابْنُ بِلالٍ عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْمُطَّلِبِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ نَهَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُكْتَبَ حَدِيثُهُ.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَال: حَدَّثَنا أبو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا أبو خالد الأحمر، حَدَّثَنا كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ الْمُطَّلِبِ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ دَعَا بِدُعَاءِ يُونُس اسْتُجِيبَ لَهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحَسَنِ الْقَصِيرُ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد اللَّهِ الهروي، حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا كَثِيرُ بْنُ زَيْدٍ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ أَبِي زَيْدٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تَمَنَّوا الْمَوْتَ فَإِنَّ هَوْلَ الْمَطْلَعِ شَدِيدٌ وَإِنَّ مِنَ سَعَادَةِ الْمَرْءِ أَنْ يَطُولَ عُمْرُهُ وَيَرْزُقَهُ اللَّهُ الإِنَابَةَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن حفص، حَدَّثَنا الصَّلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمد الدَّرَاوَرْدِيُّ، حَدَّثَنا كَثِيرُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ زَيْنَبَ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكِ قَال: لَمَّا دَفَنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ عُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ احْتَمَلَ صَخْرَةً عَظِيمَةً فَجَعَلَهَا إِلَى جَنْبِ قَبْرِهِ.
قَالَ الشيخ: ولكثير بْن زيد غير ما ذكرت من الحديث ويروي بن أبي حازم
وسفيان بن حمزة وسليمان بن بلال كل واحد منهم وكثير بْنِ زَيْدٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ رَبَاحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نسخة ويرويه، عنِ ابن أَبِي حازم إبراهيم بن حمزة، وأَبُو مصعب، وابن كاسب وغيرهم ويرويه عن سفيان بن حمزة إبراهيم بن المنذر، وابن كاسب وغيرهما ويروي عن سليمان بن بلال بن وهب وكل واحد منهما ينفرد عنه بهذا الإسناد بنسخة، ورُبما اتفقوا فِي شيء مِنْهُ ولكثير بن زيد عن غير الوليد بن رباح أحاديث لم أنكرها ولم أر بحديثه بأسا وَأَرْجُو أَنَّهُ لا بَأْسَ بِهِ.