خَالِد بْن الْقَاسِم الْمَدَائِنِي أَبُو الْهَيْثَم كَانَ يُوصل الْمَقْطُوع وَيرْفَع الْمُرْسل ويسند الْمَوْقُوف وَأكْثر مَا فعل ذَلِكَ بالليث بْن سَعْد لَا تحل كِتَابَة حَدِيثه حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ
ابْن الْمُنْذِرِ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْن أَبِي دَاوُدَ الْبراسي حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ أَسَدٍ ثَنَا يَحْيَى بْنُ حِبَّانَ قَالَ كَانَ خَالِدٌ الْمَدَائِنِيُّ يَأْتِي اللَّيْثَ بْنَ سَعْدٍ بِالرِّقَاعِ فِيهَا أَحَادِيثُ قَدْ وَصَلَهَا فَيَدْفَعُهَا إِلَى اللَّيْثِ فَيَقْرَأُهَا لَهُ قَالَ يَحْيَى بْنُ حَسَّانٍ قُلْتُ لَهُ لَا تفعل فَإِن هَذِه عاقبته رَاجِعَة عَلَيْك هَذَا إِنَّمَا هُوَ صَاحب كتاب فَمن نظر فِي كِتَابه فَلم يحد لهَذِهِ الْأَحَادِيث أصلا رَجَعَ عَاقِبَة ذَلِك عَلَيْك قَالَ أَبُو حَاتِم فَمن تِلْكَ الْأَحَادِيث رَوَى عَنِ اللَّيْثِ بن سعد عَن قيل عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ نَام بعدالعصر فَاخْتُلِسَ عَقْلُهُ فَلا يَلُومَنَّ إِلا نَفْسَهُ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ زُهَيْرٍ ثَنَا عِيسَى بْنُ أَبِي حَرْبٍ الصَّفَّارُ ثَنَا خَالِدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ عَنِ اللَّيْثِ بن سعد
ابْن الْمُنْذِرِ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْن أَبِي دَاوُدَ الْبراسي حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ أَسَدٍ ثَنَا يَحْيَى بْنُ حِبَّانَ قَالَ كَانَ خَالِدٌ الْمَدَائِنِيُّ يَأْتِي اللَّيْثَ بْنَ سَعْدٍ بِالرِّقَاعِ فِيهَا أَحَادِيثُ قَدْ وَصَلَهَا فَيَدْفَعُهَا إِلَى اللَّيْثِ فَيَقْرَأُهَا لَهُ قَالَ يَحْيَى بْنُ حَسَّانٍ قُلْتُ لَهُ لَا تفعل فَإِن هَذِه عاقبته رَاجِعَة عَلَيْك هَذَا إِنَّمَا هُوَ صَاحب كتاب فَمن نظر فِي كِتَابه فَلم يحد لهَذِهِ الْأَحَادِيث أصلا رَجَعَ عَاقِبَة ذَلِك عَلَيْك قَالَ أَبُو حَاتِم فَمن تِلْكَ الْأَحَادِيث رَوَى عَنِ اللَّيْثِ بن سعد عَن قيل عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ نَام بعدالعصر فَاخْتُلِسَ عَقْلُهُ فَلا يَلُومَنَّ إِلا نَفْسَهُ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ زُهَيْرٍ ثَنَا عِيسَى بْنُ أَبِي حَرْبٍ الصَّفَّارُ ثَنَا خَالِدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ عَنِ اللَّيْثِ بن سعد