Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=115806&book=5519#719d35
صدقة بن عَبد الله أبو معاوية السمين الدمشقي.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الهيثم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بن عَبد الرحيم، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ أَبِي سَلَمَةَ، حَدَّثَنا صَدَقَةُ بْنُ عَبد اللَّهِ أبو معاوية السمين.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان سألت يَحْيى عن صدقة بن عَبد الله السمين قال ضعيف.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عَبَّاس ومعاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: صدقة السمين ضَعِيفٌ.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا ابن أبي يَحْيى سألت أحمد بن حنبل عن صدقة السمين فَقَالَ ضعيف.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّهِ، عَن أبيه قال صدقة بن عَبد الله السمين ضعيف أبو معاوية ليس بشَيْءٍ أحاديثه مناكير ليس يسوى حديثه شَيئًا.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال أحمد صدقة بن عَبد الله أبو معاوية السمين الذي روى عنه وكيع ما كان من حديثه مرفوع فهو منكر، وَهو ضعيف.
حَدَّثَنَا يوسف بن الحجاج، حَدَّثَنا أبُو زُرْعَةَ الدمشقي، قَال: قِيل لعبد الرحمن بن إبراهيم ما
تقول في أبي معاوية صدقة بن عَبد الله قال مضطرب الحديث وقلت له ضعيف قال ضعيف.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: قال صدقة السمين ضعيف.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الهيثم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بن عَبد الرحيم، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ سَعِيد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ قال أتاني الأَوْزاعِيّ في منزلي فقال لي من حدثك بذاك الحديث فقلت، حَدَّثني به الثقة عندي وعندك صدقة بن عَبد الله، وَهو أبو معاوية السمين الدمشقي.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ زَنْجَوَيْهِ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبد اللَّهِ السكري، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ صَدَقَةَ بْنِ عَبد اللَّهِ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ الأَعْرَجِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَانِي مَلَكٌ بِرِسَالَةٍ مِنَ اللَّهِ ثُمَّ رَفَعَ رجله فوضعه فَوْقَ السَّمَاءِ وَرِجْلُهُ الأُخْرَى ثَابِتَةٌ في الأرض لم يرفعه.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الهيثم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ الْبَرْقِيُّ، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ أَبِي سلمة، حَدَّثَنا صَدَقَةُ بْنُ عَبد اللَّهِ أَبُو مُعَاوِيَةَ السَّمِينُ عَنْ مُوسَى بْنِ يَسَارٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: فِي الْعَسَلِ فِي كُلِّ عَشْرَةِ ازق زقا.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الهيثم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بن عَبد الرحيم، حَدَّثَنا عَمْرو بن أبي
سلمة أملي، حَدَّثَنا صَدَقَةُ، حَدَّثني مُحَمد بْنُ رَاشِدٍ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ رَاشِدٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: ثَلاثَةٌ لا يَرِيحُونَ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ رَجُلٌ ادَّعَى لِغَيْرِ أَبِيهِ وَرَجُلٌ كَذَبَ عَلَيَّ، ومَنْ كَذَبَ عَلَى عينيه.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ هَارُونَ الْبَرْدِيجِيُّ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَبد الرَّحِيمِ الْبَرْقِيُّ، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ أَبِي سلمة، حَدَّثَنا صَدَقَةُ بْنُ عَبد اللَّهِ عَنْ سَعِيد بْنِ أَبِي عَرُوبة، عَن قَتادَة، عَنِ الْقَاسِمِ الشَّيْبَانِيِّ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ كُنْتُ آمِرًا لأحد أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا لِمَا جَعَلَ اللَّهُ لَهُ عَلَيْهَا مِنَ الْحَقِّ فَلا تَمْنَعِ امْرَأَةٌ نَفْسَهَا إِذَا دَعَاهَا زَوْجُهَا، وَلَوْ كَانَتْ عَلَى قتب.
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الرحيم البرقي، حَدَّثَنا أَبُو حَفْصٍ عَمْرو بْنُ أَبِي سلمة، حَدَّثَنا صَدَقَةُ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ نَكَحَ بِغَيْرِ إِذْنِ وَلِيٍّ فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ وَالسُّلْطَانُ وَلِيُّ من لا ولي له
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الهيثم، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنا القاسم بن يزيد الجرمي، حَدَّثَنا صَدَقَةُ الدِّمَشْقِيُّ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرو عَنْ شُرَيْحِ بْنِ عُبَيد عَنْ عِيَاضِ بْنِ غَنْمٍ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَنْصَحَ السُّلْطَانَ فَلا يَبْدَأْهُ عَلانِيَةً وَلَكِنْ يَأْخُذُ بِثَوْبِهِ وَلْيَخْلُ بِهِ فَإِنْ قَبِلَ مِنْهُ فَذَاكَ وَإِلا كَانَ قَدْ أدى الحق الذي عليه.
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى الْغَزِّيُّ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن عَبد الرحيم، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ قَرَأْتُ فِي كِتَابِ صَدَقَةٍ السَّمِينِ، حَدَّثني زُهَيْرُ يَعني ابْنَ مُحَمد، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَاصِمٍ الأَحْوَلِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ سَرْجَسٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا أَتَى أَحَدُكُمْ أَهْلَهُ فَلْيُلْقِ عَلَى عَجُزِهِ وَعَجُزِهَا ثَوْبًا، ولاَ يتجردا تَجَرُّدَ الْعِيَرَيْنِ.
قال الشيخ: وصدقة هذا حدث عنه الوليد بن مسلم بأحاديث، وعَمْرو بن أبي سلمة حدث عنه أكثر مما حدث عنه الوليد وغيرهما من الشاميين قد روى عنه وأحاديث صدقة منها ما توبع عليه وأكثره مما، لاَ يُتَابَعُ عَليه، وَهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق.