نافع بن غيلان بن سلمة الثقفي.
استشهد مَعَ خالد بْن الوليد بدومة الجندل، فرثاه أبوه، وجزع عَلَيْهِ جزعًا شديدًا، فمن قوله فيه:
مَا بال عيني لا تغمض ساعة ... إلا اعترتني عبرة تغشاني
في أبيات كثيرة يرثيه بها، منها قوله:
يَا نافعا من للفوارس أحجمت ... عَنْ شدة مذكورة وطعان
لو أستطيع جعلت مني نافعًا ... بين اللهاة وبين عقد لساني
استشهد مَعَ خالد بْن الوليد بدومة الجندل، فرثاه أبوه، وجزع عَلَيْهِ جزعًا شديدًا، فمن قوله فيه:
مَا بال عيني لا تغمض ساعة ... إلا اعترتني عبرة تغشاني
في أبيات كثيرة يرثيه بها، منها قوله:
يَا نافعا من للفوارس أحجمت ... عَنْ شدة مذكورة وطعان
لو أستطيع جعلت مني نافعًا ... بين اللهاة وبين عقد لساني