Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=85803&book=5580#54930d
مَيْمُون أَبُو حَمْزَة الْقَصَّاب الأعور كوفي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن أحمد بْنِ حَمَّادٍ، حَدَّثني عَبد اللَّهِ، عن أَبِيهِ قَالَ مَيْمُون أَبُو حَمْزَة صاحب إِبْرَاهِيم متروك الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ أَبُو حمزة الْقَصَّاب الأعور مَيْمُون صاحب إِبْرَاهِيم، وأَبُو حَمْزَة ثَابِت قلت أيهما أحب إليك؟ قَال: لاَ ذا، ولاَ ذاك.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مَيْمُون أَبُو حَمْزَة الْقَصَّاب الأعور ويقال الثمار الكوفي عن إِبْرَاهِيم والحسن روى عن الثَّوْريّ ليس بالقوي عندهم.
سمعتُ ابن حماد يَقُولُ: قَالَ السعدي أَبُو حمزة مَيْمُون صاحب إِبْرَاهِيم روى عَنْهُ الثَّوْريّ صدوق الحديث.
وقال النسائي أَبُو حَمْزَة يروي عن إِبْرَاهِيم ليس بثقة.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا هَنَّادٌ وَسُوَيْدٌ وَإِبْرَاهِيمُ الْهَرَوِيُّ قَالُوا، حَدَّثَنا أَبُو الأَحْوَصِ، عَن أَبِي حَمْزَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنَ دَعَا عَلَى مَنْ ظَلَمَ فَقَدِ انْتَصَرَ.
قَالَ الشَّيْخ: ولاَ أعلم يرويه، عَن أَبِي حَمْزَة غير أبي الأحوص
، حَدَّثَنا عَبْدَانُ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عُمَر بن المغيرة، حَدَّثَنا أَبُو حَمْزَةَ مَيْمُونُ الأَعْوَرُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ لَقِيَ بن مَسْعُودٍ أَعْرَابِيٌّ وَنَحْنُ مَعَهُ قَالَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبد الرَّحْمَنِ فَضَحِكَ فَقَالَ صَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ فَسَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ السَّلامُ عَلَى الْمَعْرِفَةِ، وَإِنَّ هَذَا عَرَفَنِي مِنْ بَيْنِكُمْ فَسَلَّمَ عَلَيَّ وَحَتَّى تُتَّخَذَ الْمَسَاجِدُ طُرُقًا لا يُسْجَدُ لله فيها حتى يخرون وَحَتَّى يَبْعَثَ الْغُلامُ الشَّيْخَ بَرِيدًا بَيْنَ الاثْنَيْنِ وَحَتَّى يَنْطَلِقَ التَّاجِرُ إِلَى أَرْضٍ فَلا يَجِدُ رِبْحًا.
حَدَّثَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ مُعَاوِيَةَ، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، حَدَّثَنا أَبُو حَمْزَةَ بإسنادِه، نَحوه، وَلَمْ يَذْكُرْ قِصَّةَ التَّاجِرِ وَزَادَ وَأَنْ يَتَبَارَى الْحُفَاةُ الْعُرَاةُ رُعَاةُ الشَّاةِ فِي الْبُنْيَانِ.
قال الشَّيْخ: وهذا أَيضًا لا يرويه عن إِبْرَاهِيم غير أبي حمزة هذا.
حَدَّثَنَا ابن أبي ذُرَيْحٍ، حَدَّثَنا مَسْرُوقُ بْنُ الْمَرْزُبَانِ، حَدَّثَنا شَرِيك، عَن أَبِي سَمُرَةَ عَنْ إبراهيم، حَدَّثَنا ابْنُ ذُرَيْحٍ، حَدَّثَنا مَسْرُوقُ بن المرزبان، حَدَّثَنا شَرِيك، عَن أَبِي حَمْزَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ قَالَ قَنَتَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى حَيٍّ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ عَصُوا اللَّهَ.
قَالَ الشَّيْخ: ولميمون الأعور غير ما ذكرت وأحاديثه الَّتِي يرويها خاصة عن إِبْرَاهِيم مما، لاَ يُتَابَعُ عَليها.