محمد بن مسلم: أبو سعيد المؤدب يسكن بغداد: ثقة.
محمد بن مسلم
- محمد بن مسلم بن سوسن الطائفي. وكان قد نزل مكة. سمع منه وكيع بن الجراح وأبو نعيم ومعن بن عيسى وغيرهم.
- محمد بن مسلم بن سوسن الطائفي. وكان قد نزل مكة. سمع منه وكيع بن الجراح وأبو نعيم ومعن بن عيسى وغيرهم.
محمد بن مسلم
- محمد بن مسلم الجوسق مولى بني مخزوم ويكني أبا عبد الله. مات سنة ستين ومائة.
محمد بن مسلم
- محمد بن مسلم بن جماز مولي لبني تيم بن مرة. ويكني أبا عبد الله. وكان فقيها في رأيه بصيرا بالأحاديث. ولكنه ترك ذلك وأقبل علي العبادة ومات بالمدينة سنة سبع وسبعين ومائة في خلافة هارون. أخبرنا محمد بن عمر قَالَ: لما حضرت محمد بن مسلم بن جماز الوفاة لم يوص إلا بأشياء. قَالَ: إني كنت أسمع أهل الدار يتشكون من مئزاب لنا علي طريقهم في الدار. وأدركت آبائي في هذا المنزل وهذا المئزاب في موضعه. قَالَ فأردت أن أغيره إلي موضع آخر فلم أجد في الدار موضعا يصلح أن يغير فيه. وذهبت أريد النقلة فلم أقو عليها وخشيت أن أتحول ببنات أخي نسيات ضعافًا عورة وقد مات أبوهن حديثًا فيضعن فأحب أن تكلموا أهل الدار في المئزاب أن يحللوني منه وإن كانت في ذلك تباعة غدا. وجاري هذا إسحاق بن شعيب بن إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله قد أرسل إلي في أن يفتح كوة في بيتي ليضيء له بيت مظلم. ويرفع الكوة في السماء حتى لا تكون علينا عورة. فأنعمت له فأحضر آلته. ثم ذكرت أن بنات أخي صبايا ولم آمن عليهن العورة فأبيت أن أفعل. فتكلمونه أن يحللني من قولي له نعم. ثم قولي لا. وهذه ثلاثة دراهم في رف صندوق منذ أكثر من ثلاثين سنة. وكنت أعالج البز فلا أدري هي لي أو هي وديعة أو قضاني غريم فتسألون عنها ثم تنفذون ما يأمرونكم فيها. وقد كان آل فلان رهنوا عندي طستًا على دينارين فأخبرت أن أهلنا أكلوا عليه مرة فتحللوني من صاحبها. فإن فعل وإلا فردوا عليه الدينارين. وأما النفقة التي تركت وهي نحو من سبعين دينارًا فثلثها لبنات أخي وصية لهن. والثلثان لبني أخي ميراثًا لهم.
- محمد بن مسلم الجوسق مولى بني مخزوم ويكني أبا عبد الله. مات سنة ستين ومائة.
محمد بن مسلم
- محمد بن مسلم بن جماز مولي لبني تيم بن مرة. ويكني أبا عبد الله. وكان فقيها في رأيه بصيرا بالأحاديث. ولكنه ترك ذلك وأقبل علي العبادة ومات بالمدينة سنة سبع وسبعين ومائة في خلافة هارون. أخبرنا محمد بن عمر قَالَ: لما حضرت محمد بن مسلم بن جماز الوفاة لم يوص إلا بأشياء. قَالَ: إني كنت أسمع أهل الدار يتشكون من مئزاب لنا علي طريقهم في الدار. وأدركت آبائي في هذا المنزل وهذا المئزاب في موضعه. قَالَ فأردت أن أغيره إلي موضع آخر فلم أجد في الدار موضعا يصلح أن يغير فيه. وذهبت أريد النقلة فلم أقو عليها وخشيت أن أتحول ببنات أخي نسيات ضعافًا عورة وقد مات أبوهن حديثًا فيضعن فأحب أن تكلموا أهل الدار في المئزاب أن يحللوني منه وإن كانت في ذلك تباعة غدا. وجاري هذا إسحاق بن شعيب بن إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله قد أرسل إلي في أن يفتح كوة في بيتي ليضيء له بيت مظلم. ويرفع الكوة في السماء حتى لا تكون علينا عورة. فأنعمت له فأحضر آلته. ثم ذكرت أن بنات أخي صبايا ولم آمن عليهن العورة فأبيت أن أفعل. فتكلمونه أن يحللني من قولي له نعم. ثم قولي لا. وهذه ثلاثة دراهم في رف صندوق منذ أكثر من ثلاثين سنة. وكنت أعالج البز فلا أدري هي لي أو هي وديعة أو قضاني غريم فتسألون عنها ثم تنفذون ما يأمرونكم فيها. وقد كان آل فلان رهنوا عندي طستًا على دينارين فأخبرت أن أهلنا أكلوا عليه مرة فتحللوني من صاحبها. فإن فعل وإلا فردوا عليه الدينارين. وأما النفقة التي تركت وهي نحو من سبعين دينارًا فثلثها لبنات أخي وصية لهن. والثلثان لبني أخي ميراثًا لهم.
محمد بن مسلم المعروف بابن وارة الرازي روى عن أبي عاصم النبيل والفريابي وابى المغيرة [عبد القدوس بن الحجاج - ] سمعت
منه وهو صدوق ثقة.
[قال أبو محمد - ] ووجدت في كتب ابى زرعة بخطه قد كتب عنه ورأيت ابا زرعة يبجله ويكرمه.
منه وهو صدوق ثقة.
[قال أبو محمد - ] ووجدت في كتب ابى زرعة بخطه قد كتب عنه ورأيت ابا زرعة يبجله ويكرمه.