محمد بن جعفر بن محمد بن حبيب بن أزهر، أبو عمر القتات الكوفي، وهو أخو الحسين بن جعفر :
قدم بغداد، وَحَدَّثَ بِها عَنْ أَبِي نعيم الفضل بن دكين، وأحمد بن يونس، ومنجاب بن الحارث. روى عنه إِسْمَاعِيل بْن عَلِيّ الخطبي، وأَبُو بكر الشافعي، ومُحَمَّد بن عمر الجعابي، وعبد الله بن إبراهيم الزبيبي، والحسن بن جعفر الحرفي، وغيرهم. وكان ضعيفا.
أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو الْعَلاءِ مُحَمَّدُ بْنُ علي الواسطي قال نبأنا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بن حماد بن متيم قَالَ: قدم علينا محمد بن جعفر بن حبيب القتات من الكوفة سنة تسع وتسعين وَمائتين. حَدَّثَنِي عَلِيّ بْن مُحَمَّد بْن نصر الدينوري قال:
سمعت حمزة بْن يُوسُف يَقُول: سألت الدارقطني عن محمد بن جعفر القتات فقال:
تكلموا في سماعه من أبي نعيم .
أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعِيد الفقيه قَالَ قَالَ لنا عِيسَى بْن حامد القاضي ومات أبو عمر محمد بن جعفر بن حبيب القتات الكوفي ببغداد غرة جمادى الأولى سنة ثلاثمائة.
حَدَّثَنِي عَبْد العزيز بْن عَلِيّ قَالَ سَمِعْتُ أبا سعيد الحسن بن جعفر الحرفي يقول توفي أبو عمر القتات يوم السبت ضحوة النهار لست خلون من جمادى الأولى سنة ثلاثمائة. وذكر لي غير عبد العزيز أنه لما توفي حمل من يومه إلى الكوفة.
قدم بغداد، وَحَدَّثَ بِها عَنْ أَبِي نعيم الفضل بن دكين، وأحمد بن يونس، ومنجاب بن الحارث. روى عنه إِسْمَاعِيل بْن عَلِيّ الخطبي، وأَبُو بكر الشافعي، ومُحَمَّد بن عمر الجعابي، وعبد الله بن إبراهيم الزبيبي، والحسن بن جعفر الحرفي، وغيرهم. وكان ضعيفا.
أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو الْعَلاءِ مُحَمَّدُ بْنُ علي الواسطي قال نبأنا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بن حماد بن متيم قَالَ: قدم علينا محمد بن جعفر بن حبيب القتات من الكوفة سنة تسع وتسعين وَمائتين. حَدَّثَنِي عَلِيّ بْن مُحَمَّد بْن نصر الدينوري قال:
سمعت حمزة بْن يُوسُف يَقُول: سألت الدارقطني عن محمد بن جعفر القتات فقال:
تكلموا في سماعه من أبي نعيم .
أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعِيد الفقيه قَالَ قَالَ لنا عِيسَى بْن حامد القاضي ومات أبو عمر محمد بن جعفر بن حبيب القتات الكوفي ببغداد غرة جمادى الأولى سنة ثلاثمائة.
حَدَّثَنِي عَبْد العزيز بْن عَلِيّ قَالَ سَمِعْتُ أبا سعيد الحسن بن جعفر الحرفي يقول توفي أبو عمر القتات يوم السبت ضحوة النهار لست خلون من جمادى الأولى سنة ثلاثمائة. وذكر لي غير عبد العزيز أنه لما توفي حمل من يومه إلى الكوفة.