مُحَمَّدُ بنُ الجَهْمِ أَبُو عَبْدِ اللهِ السِّمَّرِيُّ
الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، الأَدِيْبُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ السِّمَّرِيُّ، الكَاتِبُ، تِلْمِيْذُ يَحْيَى الفَرَّاءِ وَرَاوِيْهِ.
سَمِعَ: يَزِيْدَ بنَ هَارُوْنَ، وَعَبْدَ الوَهَّابِ بنَ عَطَاءٍ، وَجَعْفَرَ بنَ عَوْنٍ، وَيَعْلَى بنَ عُبَيْدٍ، وَطَبَقَتَهُم.
حَدَّثَ عَنْهُ: مُوْسَى بنُ هَارُوْنَ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ مُجَاهِدٍ، وَإِسْمَاعِيْلُ الصَّفَّارُ، وَأَبُو العَبَّاسِ الأَصَمُّ، وَأَبُو سَهْلٍ بنُ زِيَادٍ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَخَلْقٌ سِوَاهُم.قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: ثِقَةٌ.
وَقَالَ أَبُو عَمْرٍو الدَّانِيُّ: أَخَذَ القِرَاءةَ عَرْضاً عَنْ عَائِذِ بنِ أَبِي عَائِذٍ، صَاحِبِ حَمْزَةَ الزَّيَّاتِ، وَسَمِعَ الحُرُوْفَ مِنْ خَلَفِ بنِ هِشَامٍ، وَسُلَيْمَانَ الهَاشِمِيِّ.
أَخَذَ عَنْهُ القِرَاءةَ: ابْنُ مُجَاهِدٍ، وَجَمَاعَةٌ.
وَكَانَ مِنْ أَئِمَةِ العَرَبِيَّةِ العَارِفِيْنَ بِهَا.
قُلْتُ: مَاتَ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَةَ سَبْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ، وَعَاشَ تِسْعاً وَثَمَانِيْنَ سَنَةً.
يَقَع حَدِيْثُهُ عَالِياً فِي (الغَيْلاَنِيَّات) .
الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، الأَدِيْبُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ السِّمَّرِيُّ، الكَاتِبُ، تِلْمِيْذُ يَحْيَى الفَرَّاءِ وَرَاوِيْهِ.
سَمِعَ: يَزِيْدَ بنَ هَارُوْنَ، وَعَبْدَ الوَهَّابِ بنَ عَطَاءٍ، وَجَعْفَرَ بنَ عَوْنٍ، وَيَعْلَى بنَ عُبَيْدٍ، وَطَبَقَتَهُم.
حَدَّثَ عَنْهُ: مُوْسَى بنُ هَارُوْنَ، وَأَبُو بَكْرٍ بنُ مُجَاهِدٍ، وَإِسْمَاعِيْلُ الصَّفَّارُ، وَأَبُو العَبَّاسِ الأَصَمُّ، وَأَبُو سَهْلٍ بنُ زِيَادٍ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَخَلْقٌ سِوَاهُم.قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: ثِقَةٌ.
وَقَالَ أَبُو عَمْرٍو الدَّانِيُّ: أَخَذَ القِرَاءةَ عَرْضاً عَنْ عَائِذِ بنِ أَبِي عَائِذٍ، صَاحِبِ حَمْزَةَ الزَّيَّاتِ، وَسَمِعَ الحُرُوْفَ مِنْ خَلَفِ بنِ هِشَامٍ، وَسُلَيْمَانَ الهَاشِمِيِّ.
أَخَذَ عَنْهُ القِرَاءةَ: ابْنُ مُجَاهِدٍ، وَجَمَاعَةٌ.
وَكَانَ مِنْ أَئِمَةِ العَرَبِيَّةِ العَارِفِيْنَ بِهَا.
قُلْتُ: مَاتَ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ، سَنَةَ سَبْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ، وَعَاشَ تِسْعاً وَثَمَانِيْنَ سَنَةً.
يَقَع حَدِيْثُهُ عَالِياً فِي (الغَيْلاَنِيَّات) .