محمد بن إسماعيل بن أبي سمينة، أبو عبد الله البصري:
سمع إسماعيل بن علية ومحمد بن أبي عدي، ومعتمر بن سليمان، ويزيد بن زريع، ومعاذ بن هشام، وعثمان بن عثمان الغطفاني. قدم بغداد وحدث بها. فروى عنه محمد بن أبي غالب القومسي، وجعفر بن أَبِي عثمان الطيالسي، ومُحَمَّد بن عبيد بن أبي الأسد، وصالح بن محمّد جزرة، وَموسى بْن هارون، وَأبو بَكْر بْن أَبِي الدنيا.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الله المعدل قال أنبأنا محمّد بن عمرو الرّزّاز قال أنبأنا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ أَبِي الأَسَدِ.
وأَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْحَرْبِيُّ- وَاللَّفْظُ له- قال أنبأنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ الْفَقِيهُ قَالَ نبأنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أبِي عُثْمَانَ الطَّيَالِسِيُّ. قالا: نبأنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي سَمِينَةَ قَالَ نبأنا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ الْكَافِرَ إِذَا عَمِلَ حَسَنَةً أُطْعِمَ بِهَا فِي الدُّنْيَا، وَأَمَّا الْمُؤْمِنُ فَإِنَّ اللَّهَ يُؤَخِّرُ لَهُ حَسَنَاتِهِ» أَوْ كما قال: ويرزق القوة في الدنيا على طاعته » .
أَخْبَرَنَا أبو بكر البرقاني قَالَ: قَالَ مُحَمَّد بْن العباس العصمي الهروي: حَدَّثَنَا أَبُو الفضل يَعْقُوب بْن إِسْحَاق بْن محمود الفقيه الحافظ قَالَ أنبأنا أبو علي صالح بن محمد بن عمرو الأسدي. قَالَ مُحَمَّد بْن إسماعيل بْن أبي سمينة البصري أبو عبد الله كان ثقة.
وَقَالَ في موضع آخر: مُحَمَّد بْن يَحْيَى بْن أبي سمينة التَّمار، كان جليسا لعمرو الناقد، ومُحَمَّد بْن إسماعيل بْن أبي سمينة البصري أوثق منه.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن الحسين بْن الفضل القطان قال أنبأنا جعفر بن محمد بن نصير الخلدي قال نبأنا محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي. قَالَ: سنة ثلاثين ومائتين فيها مات مُحَمَّد بْن إسماعيل بْن أبي سمينة البصري وكان يخضب.
أنبأنا محمد بن أحمد بن رزق قال أنبأنا محمّد بن عمر بن غالب قال أنبأنا موسى بن هارون، قَالَ مات مُحَمَّد بْن إسماعيل بْن أبي سمينة البصري وهو متوجه إلى طرسوس في شهر ربيع الأول سنة ثلاثين ومائتين، وكان لا يخضب.
سمع إسماعيل بن علية ومحمد بن أبي عدي، ومعتمر بن سليمان، ويزيد بن زريع، ومعاذ بن هشام، وعثمان بن عثمان الغطفاني. قدم بغداد وحدث بها. فروى عنه محمد بن أبي غالب القومسي، وجعفر بن أَبِي عثمان الطيالسي، ومُحَمَّد بن عبيد بن أبي الأسد، وصالح بن محمّد جزرة، وَموسى بْن هارون، وَأبو بَكْر بْن أَبِي الدنيا.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الله المعدل قال أنبأنا محمّد بن عمرو الرّزّاز قال أنبأنا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ أَبِي الأَسَدِ.
وأَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْحَرْبِيُّ- وَاللَّفْظُ له- قال أنبأنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ الْفَقِيهُ قَالَ نبأنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أبِي عُثْمَانَ الطَّيَالِسِيُّ. قالا: نبأنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي سَمِينَةَ قَالَ نبأنا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ الْكَافِرَ إِذَا عَمِلَ حَسَنَةً أُطْعِمَ بِهَا فِي الدُّنْيَا، وَأَمَّا الْمُؤْمِنُ فَإِنَّ اللَّهَ يُؤَخِّرُ لَهُ حَسَنَاتِهِ» أَوْ كما قال: ويرزق القوة في الدنيا على طاعته » .
أَخْبَرَنَا أبو بكر البرقاني قَالَ: قَالَ مُحَمَّد بْن العباس العصمي الهروي: حَدَّثَنَا أَبُو الفضل يَعْقُوب بْن إِسْحَاق بْن محمود الفقيه الحافظ قَالَ أنبأنا أبو علي صالح بن محمد بن عمرو الأسدي. قَالَ مُحَمَّد بْن إسماعيل بْن أبي سمينة البصري أبو عبد الله كان ثقة.
وَقَالَ في موضع آخر: مُحَمَّد بْن يَحْيَى بْن أبي سمينة التَّمار، كان جليسا لعمرو الناقد، ومُحَمَّد بْن إسماعيل بْن أبي سمينة البصري أوثق منه.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن الحسين بْن الفضل القطان قال أنبأنا جعفر بن محمد بن نصير الخلدي قال نبأنا محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي. قَالَ: سنة ثلاثين ومائتين فيها مات مُحَمَّد بْن إسماعيل بْن أبي سمينة البصري وكان يخضب.
أنبأنا محمد بن أحمد بن رزق قال أنبأنا محمّد بن عمر بن غالب قال أنبأنا موسى بن هارون، قَالَ مات مُحَمَّد بْن إسماعيل بْن أبي سمينة البصري وهو متوجه إلى طرسوس في شهر ربيع الأول سنة ثلاثين ومائتين، وكان لا يخضب.