مُحَمَّد بن أبي نعيم الوَاسِطِيّ يروي عَن إِسْمَاعِيل بن علية قَالَ يحيى كَذَّاب خَبِيث وَقَالَ ابْن عدي عَامَّة مَا يرويهِ لَا يُتَابِعه الثِّقَات عَلَيْهِ
مُحَمَّد بن أبي نعيم الوَاسِطِيّ يروي عَن هشيم وَشريك روى عَنهُ أَحْمد بن سِنَان الْقطَّان مَاتَ سنة ثَلَاث وَعشْرين وَمِائَتَيْنِ
مُحَمد بْن أَبِي نعيم الواسطي.
حَدَّثَنَا موسى بن العباس، حَدَّثَنا أَبُو داود السجزي سمعت يَحْيى بْن مَعِين وسألته، عنِ ابن أَبِي نعيم فقال كذاب خبيث عفر من الأعفار.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد الْجَوَارِبِيُّ الْوَاسِطِيُّ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، قَالا: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ يُعْرَفُ بِعَلَوَيْهِ، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي نعيم، حَدَّثَنا إسماعيل بن علية، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ أَبِي عَرُوبة، عَن قَتادَة، عَن أَنَس قَالَ قَضَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ أَوِ الْعَيْنُ السَّائِحَةُ أَوِ الْغَيْلُ أَوْ كَانَ بِعَلا الْعُشْرَ كَامِلا وَمَا كَانَ بِرَشَاءٍ نِصْفَ الْعُشْرِ.
قَالَ قَتَادَةُ وَيُقَالُ فِيمَا يُكَالُ وَيُوزَنُ إِذَا بَلَغَ خَمْسَةَ أَوْسُقٍ فَفِيهِ صَدَقَةٌ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ غَيْرُ بْنِ أَبِي نُعَيْمٍ هَذَا.
حَدَّثَنَا ابْنُ مكرم، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْقَطَّانُ، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي نعيم، حَدَّثَنا شَرِيك، عَنْ أَبَان بْنِ ثَعْلَبٍ، عنِ ابْنِ أَبِي نُجَيْحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي هذه الآية فاتباع بمعروف وأداء اليه بإحسان قَالَ كَانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ إِذَا قُتِلَ مِنْهُمُ الْقَتِيلُ عَمْدًا لَمْ يَكُنْ لَهُمْ أَنْ يَقْبَلُوا إلاَّ الْقَوَدَ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الدِّيَةُ وَأَمْرُ هَذَا أَنْ يُتَّبَعَ بِمَعْرُوفٍ وَأَمْرُ هَذَا أَنْ يُؤَدِّيَ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ.
وَهَذَا يُعْرَفُ بِابْنِ أَبِي نُعَيْمٍ هَذَا بهذا الإسناد
، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الْمَطِيرِيُّ، حَدَّثَنا علي بن إبراهيم الواسطي، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي نعيم، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ زَيْدٍ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْخِرِّيتِ، عَنْ عِكرمَة، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ نُهِيَ أَنْ يَمْشِيَ الرَّجُلُ فِي نَعْلٍ وَاحِدَةٍ وَقَالَ أَحْفِهِمَا جَمِيعًا أَوِ انْعَلْهُمَا جَمِيعًا، وَإذا لَبِسْتَ بَدَأْتَ بِالْيُمْنَى، وَإذا خَلَعْتَ بَدَأْتَ بِالشِّمَالِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثني علي، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي نعيم، حَدَّثَنا وَهِيبٌ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ رَاشِدٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ أَرْبَى الرِّبَا اسْتِطَالَةُ الْمَرْءِ فِي عِرْضِ أَخِيهِ.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، وأَبُو يَحْيى بْنُ الهيثم، قالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْن أَبِي نعيم الواسطي، حَدَّثَنا أَبَان، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بْنِ أَبِي قَتَادَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَتَحَدَّثَ الرَّجُلانِ عَلَى طَوْفِهِمَا.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن هارون البرديجي، حَدَّثَنا مُحَمد بن إدريس، حَدَّثَنا مُحَمد بْن أَبِي نعيم الواسطي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَزِيدَ، عَن عَاصِمِ بْنِ رَجَاءِ بْنِ حَيَوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ أوصاني خليل بِثَلاثٍ الْوِتْرُ قَبْلَ النَّوْمِ وَصَوْمُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ وَرَكْعَتَي الضُّحَى.
وَلِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نُعَيْمٍ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ وَعَامَّةُ ما يرويه لا يتابعه عليه الثِّقَاتُ.
حَدَّثَنَا موسى بن العباس، حَدَّثَنا أَبُو داود السجزي سمعت يَحْيى بْن مَعِين وسألته، عنِ ابن أَبِي نعيم فقال كذاب خبيث عفر من الأعفار.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد الْجَوَارِبِيُّ الْوَاسِطِيُّ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، قَالا: حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ يُعْرَفُ بِعَلَوَيْهِ، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي نعيم، حَدَّثَنا إسماعيل بن علية، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ أَبِي عَرُوبة، عَن قَتادَة، عَن أَنَس قَالَ قَضَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ أَوِ الْعَيْنُ السَّائِحَةُ أَوِ الْغَيْلُ أَوْ كَانَ بِعَلا الْعُشْرَ كَامِلا وَمَا كَانَ بِرَشَاءٍ نِصْفَ الْعُشْرِ.
قَالَ قَتَادَةُ وَيُقَالُ فِيمَا يُكَالُ وَيُوزَنُ إِذَا بَلَغَ خَمْسَةَ أَوْسُقٍ فَفِيهِ صَدَقَةٌ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ غَيْرُ بْنِ أَبِي نُعَيْمٍ هَذَا.
حَدَّثَنَا ابْنُ مكرم، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْقَطَّانُ، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي نعيم، حَدَّثَنا شَرِيك، عَنْ أَبَان بْنِ ثَعْلَبٍ، عنِ ابْنِ أَبِي نُجَيْحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي هذه الآية فاتباع بمعروف وأداء اليه بإحسان قَالَ كَانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ إِذَا قُتِلَ مِنْهُمُ الْقَتِيلُ عَمْدًا لَمْ يَكُنْ لَهُمْ أَنْ يَقْبَلُوا إلاَّ الْقَوَدَ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الدِّيَةُ وَأَمْرُ هَذَا أَنْ يُتَّبَعَ بِمَعْرُوفٍ وَأَمْرُ هَذَا أَنْ يُؤَدِّيَ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ.
وَهَذَا يُعْرَفُ بِابْنِ أَبِي نُعَيْمٍ هَذَا بهذا الإسناد
، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الْمَطِيرِيُّ، حَدَّثَنا علي بن إبراهيم الواسطي، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي نعيم، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ زَيْدٍ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْخِرِّيتِ، عَنْ عِكرمَة، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ نُهِيَ أَنْ يَمْشِيَ الرَّجُلُ فِي نَعْلٍ وَاحِدَةٍ وَقَالَ أَحْفِهِمَا جَمِيعًا أَوِ انْعَلْهُمَا جَمِيعًا، وَإذا لَبِسْتَ بَدَأْتَ بِالْيُمْنَى، وَإذا خَلَعْتَ بَدَأْتَ بِالشِّمَالِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثني علي، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي نعيم، حَدَّثَنا وَهِيبٌ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ رَاشِدٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ أَرْبَى الرِّبَا اسْتِطَالَةُ الْمَرْءِ فِي عِرْضِ أَخِيهِ.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، وأَبُو يَحْيى بْنُ الهيثم، قالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْن أَبِي نعيم الواسطي، حَدَّثَنا أَبَان، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ بْنِ أَبِي قَتَادَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَتَحَدَّثَ الرَّجُلانِ عَلَى طَوْفِهِمَا.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن هارون البرديجي، حَدَّثَنا مُحَمد بن إدريس، حَدَّثَنا مُحَمد بْن أَبِي نعيم الواسطي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَزِيدَ، عَن عَاصِمِ بْنِ رَجَاءِ بْنِ حَيَوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ أوصاني خليل بِثَلاثٍ الْوِتْرُ قَبْلَ النَّوْمِ وَصَوْمُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ وَرَكْعَتَي الضُّحَى.
وَلِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نُعَيْمٍ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ وَعَامَّةُ ما يرويه لا يتابعه عليه الثِّقَاتُ.