مُحَمد بْن أَبِي الشمال العطاردي البصري.
عن أم طلحة عن عائشة فِي دم الحيض لا يصح.
سمعتُ ابن حماد يذكره عَن البخاري.
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ التُّوزِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو مُوسَى مُحَمد بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الشَّمَالِ أَبُو سُفْيَانَ السَّعْدِيُّ، حَدَّثني ابْنُ عَوْنٍ وَسَلَمَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ عَنْ مُحَمد بن
سِيرِين، حَدَّثني ذَفْرَةُ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كُنَّا نَطُوفُ بِالْبَيْتِ فَعَرِفْتُ عَائِشَةَ فَأَتَيْتُ فَقِيلَ لَهَا يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّكِ قَدْ عُرِفْتِ وَعَلَيْهَا ثِيَابٌ مُصَبَّغَةٌ بِالْعُصْفُرِ قَالَتْ فَنَظَرَتْ إِلَيَّ فَرَمَيْتُ عَلَيْهَا بُرْدًا علي مصلب قَالَتْ فَلَمَّا رَأَتْهُ مُصَلَّبًا رَدَّتْهُ عَلَيَّ ثُمَّ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَأَى هَذَا التَّصْلِيبَ فِي رِدَاءٍ مِنْ ثِيَابِنَا قَصَّهُ.
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الشّمَالِ هَذَا لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ وَلَمْ أَرَ لَهُ مِنَ الْحَدِيثِ مَا يَتَبَيَّنُ ضَعْفُهُ مِنْ صِدْقِهِ.
عن أم طلحة عن عائشة فِي دم الحيض لا يصح.
سمعتُ ابن حماد يذكره عَن البخاري.
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ التُّوزِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو مُوسَى مُحَمد بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي الشَّمَالِ أَبُو سُفْيَانَ السَّعْدِيُّ، حَدَّثني ابْنُ عَوْنٍ وَسَلَمَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ عَنْ مُحَمد بن
سِيرِين، حَدَّثني ذَفْرَةُ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كُنَّا نَطُوفُ بِالْبَيْتِ فَعَرِفْتُ عَائِشَةَ فَأَتَيْتُ فَقِيلَ لَهَا يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّكِ قَدْ عُرِفْتِ وَعَلَيْهَا ثِيَابٌ مُصَبَّغَةٌ بِالْعُصْفُرِ قَالَتْ فَنَظَرَتْ إِلَيَّ فَرَمَيْتُ عَلَيْهَا بُرْدًا علي مصلب قَالَتْ فَلَمَّا رَأَتْهُ مُصَلَّبًا رَدَّتْهُ عَلَيَّ ثُمَّ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَأَى هَذَا التَّصْلِيبَ فِي رِدَاءٍ مِنْ ثِيَابِنَا قَصَّهُ.
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الشّمَالِ هَذَا لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ وَلَمْ أَرَ لَهُ مِنَ الْحَدِيثِ مَا يَتَبَيَّنُ ضَعْفُهُ مِنْ صِدْقِهِ.