78412. كعب بن عجرة السالمي الانصاري المدني1 78413. كعب بن عجرة السالمي الانصاري مدنى1 78414. كعب بن عجرة السلمي المدني1 78415. كعب بن عجرة بن عدي بن عوف1 78416. كعب بن عجرة بن عمرو بن امية1 78417. كعب بن عدى بن عمرو بن ثعلبة178418. كعب بن عدي2 78419. كعب بن عدي التنوخي2 78420. كعب بن علقمة2 78421. كعب بن علقمة التنوخي5 78422. كعب بن علقمة بن كعب بن عدى1 78423. كعب بن عمرو2 78424. كعب بن عمرو أبو اليسر الأنصاري1 78425. كعب بن عمرو أبو اليسر الخزرجي1 78426. كعب بن عمرو ابو اليسر الخزرجي1 78427. كعب بن عمرو ابو شريح الخزاعي1 78428. كعب بن عمرو الخزاعي1 78429. كعب بن عمرو الخزرجي ابو اليسر1 78430. كعب بن عمرو النجاري1 78431. كعب بن عمرو الهمداني2 78432. كعب بن عمرو اليامي1 78433. كعب بن عمرو اليامي الهمداني1 78434. كعب بن عمرو بن تميم3 78435. كعب بن عمرو بن جعفر بن احمد بن محمد ابو النضر البلخي...1 78436. كعب بن عمرو بن خديج1 78437. كعب بن عمرو بن عباد بن عمرو2 78438. كعب بن عمرو بن عبادة2 78439. كعب بن عمرو بن عبيد بن الحارث1 78440. كعب بن عمرو جد طلحة بن مصرف1 78441. كعب بن عمير1 78442. كعب بن عمير الغفاري2 78443. كعب بن عياش اليماني1 78444. كعب بن عياض4 78445. كعب بن عياض الاشعري5 78446. كعب بن عياض المازني1 78447. كعب بن عيينة1 78448. كعب بن فروخ ابو عبد الله البصري2 78449. كعب بن قطبة2 78450. كعب بن ماتع1 78451. كعب بن ماتع الحبر1 78452. كعب بن ماتع الحبر ابو اسحاق1 78453. كعب بن ماتع الحميري1 78454. كعب بن ماتع بن هيتوع1 78455. كعب بن مالك1 78456. كعب بن مالك الأنصاري2 78457. كعب بن مالك الخزرجي1 78458. كعب بن مالك السلمي الانصاري1 78459. كعب بن مالك بن أبي كعب3 78460. كعب بن مالك بن أبي كعب عمرو الأنصاري1 78461. كعب بن مالك بن ابي كعب5 78462. كعب بن مالك بن ابي كعب بن القين3 78463. كعب بن مالك بن ابي كعب بن القين ابو عبد الله الانصاري السلمي المد...1 78464. كعب بن مرة2 78465. كعب بن مرة البهزي5 78466. كعب بن مرة البهزي السلمي1 78467. كعب بن مرة السلمي البهزي1 78468. كعب بن مرة السلمي ثم البهزي1 78469. كعب بن مرة او مرة بن كعب1 78470. كعب بن معدان الأزدي1 78471. كعب بن نافع الحميري أبو إسحاق كعب الأحبار...1 78472. كعب بن هبيرة1 78473. كعب بن يسار1 78474. كعب بن يسار بن ضبة بن ربيعة العبسي1 78475. كعب بن يسار بن ضنة1 78476. كعب بن يسار بن ضنة بن ربيعة1 78477. كعب بن يور الازدي1 78478. كعب مولى سعيد بن العاص2 78479. كعب مولى عامر بن إسماعيل1 78480. كعب وبجير ابنا زهير بن أبي سلمى1 78481. كعب مولى سعيد بن العاص1 78482. كعب مولى سماعة1 78483. كعيب مولى ابن عمر2 78484. كعيبة بنت سعد1 78485. كعيبة بنت سعد الليثية1 78486. كعيبة بنت سعيد1 78487. كعيبة بنت سعيد الاسلمية1 78488. كلاب2 78489. كلاب بن أمية2 78490. كلاب بن امية4 78491. كلاب بن تليد3 78492. كلاب بن جزى1 78493. كلاب بن عبد الله1 78494. كلاب بن على1 78495. كلاب بن على الجعفي1 78496. كلاب بن علي1 78497. كلاب بن علي الجعفري1 78498. كلاب بن علي العامري1 78499. كلاب بن عمرو بن خالد بن عرفطة2 78500. كلار عبد الرحمن بن محمد بن عفيف البوشنجي...1 78501. كلبب بن شهاب1 78502. كلثم1 78503. كلثم بنت برثن1 78504. كلثم بنت محرز1 78505. كلثم جدة عبد الرحمن بن ابي عمرة1 78506. كلثوم أبو العالية البراء1 78507. كلثوم ابو العالية البراء1 78508. كلثوم الخزاعي3 78509. كلثوم بن الأقمر2 78510. كلثوم بن الأقمر الوادعي1 78511. كلثوم بن الاقمر الوادعي2 Prev. 100
«
Previous

كعب بن عدى بن عمرو بن ثعلبة

»
Next
كعب بن عدىّ بن عمرو بن ثعلبة بن عدىّ بن ملكان بن عذرة بن زيد اللّات: وهو الذي يقال له: التّنوخىّ؛ لأن ملكان بن عوف حلفاء «تنوخ» ، وهم العباد- بكسر المهملة، وتخفيف الموحّدة- بالحيرة . كان أحد وفد أهل الحيرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يسلم، وأسلم زمن أبى بكر. وكان شريك عمر فى الجاهلية فى تجارة البزّ .
روى ابن وهب، أخبرنى عبد الرحمن بن شريح، عن يزيد بن عمرو، عن أبى ثور الفهمىّ، قال: كان كعب العبادى عقيدا لعمر بن الخطاب فى الجاهلية، فقدم الإسكندرية، فوافق لهم عيدا، يكون على رأس مائة سنة، فهم مجتمعون. فحضر معهم حتى إذا فرغوا، قام فيهم من يناديهم: أيها الناس، أيكم أدرك عيدنا الماضى، فيخبرنا أيهما أفضل؟ فلم يجبه أحد حتى ردّد فيهم، فقال: اعلموا أنه ليس أحد يدرك عيدنا المقبل- مما لم يدرك هذا العيد- من شهد العيد الماضى. وكان هذا العيد- عندهم- معروفا بالإسكندرية إلى بعد الثلاثمائة .
وقدم الإسكندرية سنة خمس عشرة رسولا من عمر إلى المقوقس. وشهد فتح مصر، واختطّ بها. وكان ولده يأخذون العطاء فى بنى عدىّ بن كعب، حتى نقلهم أمير مصر فى زمن «يزيد بن عبد الملك» إلى ديوان قضاعة. وولده بمصر من عبد الحميد بن كعب ابن علقمة بن كعب بن عدىّ.
وله بمصر حديث من طريق إبراهيم بن أبى داود البرلسىّ، أنه قرأ فى كتاب «عمرو ابن الحارث» بخطه، حدثنى يزيد بن أبى حبيب، أن ناعما حدّثه، عن كعب بن عدى، قال: كان أبى أسقفّ الحيرة. فلما بعث محمد، قال: هل لكم أن يذهب نفر منكم إلى هذا الرجل، فتسمعوا من قوله؛ لا يموت غدا، فتقولوا: لو أنّا سمعنا من قوله، وقد كان على حق؟ فاختاروا أربعة فبعثوهم، فقلت لأبى: أنا أنطلق معهم.
قال: وما تصنع؟! قلت: أنظر.
فقدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكنا نجلس إليه، إذا صلّى الصبح، فنسمع كلامه والقرآن، ولا ينكرنا أحد. فلم نلبث إلا يسيرا حتى مات، فقال الأربعة: لو كان أمره حقا، لم يمت. انطلقوا. فقلت: كما أنتم، حتى تعلموا من يقوم مكانه، فينقطع هذا الأمر أم يتم؟ فذهبوا، ومكثت أنا لا مسلما، ولا نصرانيا. فلما بعث أبو بكر جيشا إلى اليمامة، ذهبت معهم. فلما فرغوا، مررت براهب

... فوقع فى قلبى الإيمان، فآمنت حينئذ، فمررت على الحيرة، فعيّرونى، فقدمت على عمر- وقد مات أبو بكر- فبعثنى إلى المقوقس، فقدمت عليه بكتابه بعد وقعة اليرموك، ولم أعلم بها. فقال لى:
علمت أن الروم قتلت العرب، وهزمتهم؟ قلت: لا. قال: ولم؟ قلت: لأن الله وعد نبيه صلى الله عليه وسلم ليظهره على الدين كله، وليس يخلف الميعاد. قال: فإن العرب قتلت الروم- والله- قتلة عاد، وإن نبيكم صدق. ثم سألنى عن وجوه الصحابة، فأهدى لهم. وقلت له:
إن العباس عمّه حىّ، فتصله؟ .
هكذا وجدته فى الدّرج والرّق، الذي حدثنى به محمد بن موسى، عن ابن أبى داود، عن كتاب عمرو بن الحارث .
روى سعيد بن كثير بن عفير، حدثنى عبد الحميد بن كعب بن علقمة بن كعب بن عدىّ التنوخى، عن عمرو بن الحارث، عن ناعم بن أجيل- بالجيم مصغرا- عن كعب ابن عدى، قال: أقبلت فى وفد من أهل الحيرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فعرض علينا الإسلام فأسلمنا، ثم انصرفنا إلى الحيرة، فلم نلبث أن جاءتنا وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فارتاب أصحابى، وقالوا: لو كان نبيا، لم يمت. فقلت: فقد مات الأنبياء قبله، فثبتّ على الإسلام، ثم خرجت أريد المدينة، فمررت براهب كنا لا نقطع أمرا دونه. فعجت إليه، فقلت: أخبرنى عن أمر أردته، لقح فى صدرى منه شىء. قال: ائت باسمك من
الأشياء، فأتيته بكعب. قال: ألقه فى هذا الشّعر (لشعر أخرجه) ، فألقيت الكعب فيه، فإذا بصفة النبي صلى الله عليه وسلم كما رأيته، وإذا موته فى الحين الذي مات فيه، فاشتدّت بصيرتى فى إيمانى.
فقدمت على أبى بكر، فأعلمته وأقمت عنده، ووجّهنى إلى المقوقس، ورجعت، ثم وجّهنى عمر أيضا، فقدمت عليه بكتابه بعد وقعة اليرموك، ولم أعلم بها. فقال لى:
علمت أن الروم قتلت العرب، وهزمتهم؟ قلت: لا. قال: ولم؟ قلت: لأن الله وعد نبيه صلى الله عليه وسلم ليظهره على الدين كله، وليس بمخلف الميعاد. قال: فإن العرب قتلت الروم- والله- قتلة عاد، وإن نبيكم قد صدق. ثم سألنى عن وجوه الصحابة، فأهدى لهم. وقلت له: إن العباس عمه حىّ، فتصله؟ .
الصواب ما فى الكتاب لم يسمعه عمرو من ناعم .