عَمْرو بن عبد الْغفار الْفُقيْمِي الْكُوفِي عَن الْأَعْمَش قَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ مَتْرُوك الحَدِيث وَقَالَ ابْن عدي كَانُوا يَتَّهِمُونَهُ بِأَنَّهُ يضع فِي فَضَائِل أهل الْبَيْت ومثالب غَيرهم
عَمْرو بْن عَبد الغفار الفقيمي الكوفي.
بن أخي الْحَسَن بْن عَمْرو الفقيمي ليس بالثبت بالحديث حدث بالمناكير في فضائل علي رضي الله عَنْهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإمام، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُمَر بْنِ عَمْرو بن ميمون بن مهران، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَبد الغفار الفقيمي بن أخي الْحَسَن بْن عَمْرو الفقيمي، حَدَّثَنا الأَعْمَش عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ سِيدَانَ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ قَالَ لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ أَوْ لَيُسَلِّطَنَّ اللَّهُ شِرَارَكُمْ عَلَى خِيَارِكُمْ ثُمَّ يَدْعُو خِيَارُكُمْ فَلا يُسْتَجَابُ لَهُمْ.
حَدَّثَنَا بَدْرُ بْنُ الهيثم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُمَر بْنِ الوليد، حَدَّثَنا شريح بن مسلمة، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَبد الغفار الفقيمي، عَنِ الأَعْمَش عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَال: لَمَّا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَتْلُ جَعْفَرٍ دَخَلَهُ مِنْ ذَلِكَ حَتَّى أَتَاهُ جِبْرِيلَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ جَعَلَ لِجَعْفَرٍ جَنَاحَيْنِ مُضَرَّجَيْنِ بِالدَّمِ يَطِيرُ بِهِمَا مَعَ الْمَلائِكَةِ
، حَدَّثَنا صالح بن أبي مقاتل، حَدَّثَنا مُحَمد بن يزداد الكوفي، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَبد الْغَفَّارِ بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْعَبَّاسِ، أَخْبَرنا أَحْمَدُ بْنُ أزداد، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَبد الْغَفَّارِ، حَدَّثَنا الأَعْمَش عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا تَشْهَدُ الْمَلائِكَةُ مِنْ لَهْوِكُمْ هَذَا إلاَّ الرِّهَانَ وَالنِّضَالَ.
حَدَّثَنَا ابْنُ صاعد، حَدَّثَنا عَبد الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلاءِ، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَبد الغفار الفقيمي الكوفي لقيته بمكة، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عَمْرو عَنْ شَقِيقِ بن سلمة، عن عبدا لله قَالَ لَقَدْ رَأَيْتُنِي مَا أَكُفُّ شَعَرًا، ولاَ ثَوْبًا، ولاَ نَتَوَضَّأُ من موطىء.
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سمعان الصيرفي، حَدَّثَنا حسين بن علي الصدائي، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَبد الغفار الفقيمي، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَظَلَّهُ اللَّهُ فِي ظِلِّ عَرْشِهِ يَوْمَ لا ظل إلاَّ ظله.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمْدُونٍ، أَخْبَرنا أَحْمَدُ بن سَعِيد الصيرفي، حَدَّثَنا عَمْرو بن عبدا لغفار، حَدَّثَنا
الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: تَعِسَ عَبد الدِّينَارِ وَالدِّرْهَمِ وَالْخَمِيصَةِ.
حَدَّثَنَا أحمد، حَدَّثَنا أحمد بن يزداد، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَبد الْغَفَّارِ، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: حُفَّتِ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ وَحُفَّتِ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ.
وَهَذَهِ الأَحَادِيثُ، عَنِ الأَعْمَش غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بن خلف العطار، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَبد الْغَفَّارِ، حَدَّثَنا شُعْبَة، عَن عَاصِمٍ عَنْ زِرٍّ عَنْ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَخْرُجَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يواطىء اسْمُهُ اسْمِي يَمْلأُ الأَرْضَ قِسْطًا وَعَدْلا كَمَا مُلِئَتْ ظُلْمًا وَجَوْرًا.
وَهَذَا مِنْ حَدِيثِ شُعْبَة لا أعلم رواه عن شُعْبَة غير عَمْرو بْنِ عَبد الْغَفَّارِ وَعَنْ عَمْرو مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ الْعَطَّارِ، وَهو مُتَّهَمٌ إِذَا رَوَى شَيْئًا مِنَ الْفَضَائِلِ وَكَانَ السَّلَفُ يَتَّهِمُونَهُ بِأَنَّهُ يَضَعُ فِي فَضَائِلِ أَهْلِ الْبَيْتِ وَفِي مَثَالِبِ غَيْرِهِمْ وَلِعَمْرٍو غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ.
بن أخي الْحَسَن بْن عَمْرو الفقيمي ليس بالثبت بالحديث حدث بالمناكير في فضائل علي رضي الله عَنْهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإمام، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ عُمَر بْنِ عَمْرو بن ميمون بن مهران، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَبد الغفار الفقيمي بن أخي الْحَسَن بْن عَمْرو الفقيمي، حَدَّثَنا الأَعْمَش عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ سِيدَانَ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ قَالَ لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ أَوْ لَيُسَلِّطَنَّ اللَّهُ شِرَارَكُمْ عَلَى خِيَارِكُمْ ثُمَّ يَدْعُو خِيَارُكُمْ فَلا يُسْتَجَابُ لَهُمْ.
حَدَّثَنَا بَدْرُ بْنُ الهيثم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُمَر بْنِ الوليد، حَدَّثَنا شريح بن مسلمة، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَبد الغفار الفقيمي، عَنِ الأَعْمَش عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَال: لَمَّا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قَتْلُ جَعْفَرٍ دَخَلَهُ مِنْ ذَلِكَ حَتَّى أَتَاهُ جِبْرِيلَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ جَعَلَ لِجَعْفَرٍ جَنَاحَيْنِ مُضَرَّجَيْنِ بِالدَّمِ يَطِيرُ بِهِمَا مَعَ الْمَلائِكَةِ
، حَدَّثَنا صالح بن أبي مقاتل، حَدَّثَنا مُحَمد بن يزداد الكوفي، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَبد الْغَفَّارِ بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْعَبَّاسِ، أَخْبَرنا أَحْمَدُ بْنُ أزداد، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَبد الْغَفَّارِ، حَدَّثَنا الأَعْمَش عَنْ مُجَاهِدٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا تَشْهَدُ الْمَلائِكَةُ مِنْ لَهْوِكُمْ هَذَا إلاَّ الرِّهَانَ وَالنِّضَالَ.
حَدَّثَنَا ابْنُ صاعد، حَدَّثَنا عَبد الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلاءِ، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَبد الغفار الفقيمي الكوفي لقيته بمكة، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عَمْرو عَنْ شَقِيقِ بن سلمة، عن عبدا لله قَالَ لَقَدْ رَأَيْتُنِي مَا أَكُفُّ شَعَرًا، ولاَ ثَوْبًا، ولاَ نَتَوَضَّأُ من موطىء.
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سمعان الصيرفي، حَدَّثَنا حسين بن علي الصدائي، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَبد الغفار الفقيمي، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَظَلَّهُ اللَّهُ فِي ظِلِّ عَرْشِهِ يَوْمَ لا ظل إلاَّ ظله.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَمْدُونٍ، أَخْبَرنا أَحْمَدُ بن سَعِيد الصيرفي، حَدَّثَنا عَمْرو بن عبدا لغفار، حَدَّثَنا
الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: تَعِسَ عَبد الدِّينَارِ وَالدِّرْهَمِ وَالْخَمِيصَةِ.
حَدَّثَنَا أحمد، حَدَّثَنا أحمد بن يزداد، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَبد الْغَفَّارِ، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: حُفَّتِ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ وَحُفَّتِ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ.
وَهَذَهِ الأَحَادِيثُ، عَنِ الأَعْمَش غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الصُّوفيّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بن خلف العطار، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ عَبد الْغَفَّارِ، حَدَّثَنا شُعْبَة، عَن عَاصِمٍ عَنْ زِرٍّ عَنْ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَخْرُجَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يواطىء اسْمُهُ اسْمِي يَمْلأُ الأَرْضَ قِسْطًا وَعَدْلا كَمَا مُلِئَتْ ظُلْمًا وَجَوْرًا.
وَهَذَا مِنْ حَدِيثِ شُعْبَة لا أعلم رواه عن شُعْبَة غير عَمْرو بْنِ عَبد الْغَفَّارِ وَعَنْ عَمْرو مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ الْعَطَّارِ، وَهو مُتَّهَمٌ إِذَا رَوَى شَيْئًا مِنَ الْفَضَائِلِ وَكَانَ السَّلَفُ يَتَّهِمُونَهُ بِأَنَّهُ يَضَعُ فِي فَضَائِلِ أَهْلِ الْبَيْتِ وَفِي مَثَالِبِ غَيْرِهِمْ وَلِعَمْرٍو غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ.