عمرو بن الحارث بن يعقوب الأنصاري، أبو أمية المصري
قال أبو داود: سمعت أحمد سئل: سمع عمرو بن الحارث من الزهري؟
قال: نعم.
"مسائل أبي داود" (1982).
قال عبد اللَّه: قيل لأبي -وأنا أسمع-: حيوة بن شريح وعمرو بن الحارث؟
فقال: جميعا، كأنه سوى بينهما.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1497).
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يحيى بن سعيد، عن عبد الحميد ابن جعفر قال: حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن سويد بن قيس، عن معاوية ابن حديج، عن أبي ذر قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "إنه ليس من فرس عربي إلا يؤذن له مع كل فجر يدعو بدعوتين يقول: اللهم أنت خولتني من خولتني من بني آدم فاجعلني من أحب أهله إليه أو أحب أهله وماله إليه" سمعت أبي يقول: خالفه عمرو بن الحارث فقال: عن يزيد، عن عبد الرحمن بن شماسة.
قال أبي: وقال الليث: عن ابن شماسة أيضًا (1).
"العلل" رواية عبد اللَّه (5777).
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: ليس فيهم -يعني: أهل مصر-
أصح حديثا من الليث بن سعد؟ وعمرو بن الحارث يقاربه.
"تاريخ بغداد" 13/ 12، "تاريخ دمشق" 45/ 465، 50/ 362، "تهذيب الكمال" 21/ 573، 24/ 262، "تاريخ الإسلام" 9/ 234.
قال الأثرم: سمعت أبا عبد اللَّه يقول: ما في هؤلاء المصريين أثبت من الليث بن سعد، لا عمرو بن الحارث ولا أحد، وقد كان عمرو بن الحارث عندي، ثم رأيت له أشياء مناكير.
وقال في موضع آخر عن أحمد: عمرو بن الحارث، حمل على حملًا شديدًا، قال: يروي عن قتادة أحاديث يضطرب فيها ويخطئ.
"تهذيب الكمال" 21/ 573، 24/ 262، "سير أعلام النبلاء" 6/ 350، "ميزان الاعتدال" 4/ 172، "شرح علل الترمذي" لابن رجب 2/ 508
قال أبو داود: سمعت أحمد سئل: سمع عمرو بن الحارث من الزهري؟
قال: نعم.
"مسائل أبي داود" (1982).
قال عبد اللَّه: قيل لأبي -وأنا أسمع-: حيوة بن شريح وعمرو بن الحارث؟
فقال: جميعا، كأنه سوى بينهما.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1497).
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يحيى بن سعيد، عن عبد الحميد ابن جعفر قال: حدثني يزيد بن أبي حبيب، عن سويد بن قيس، عن معاوية ابن حديج، عن أبي ذر قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "إنه ليس من فرس عربي إلا يؤذن له مع كل فجر يدعو بدعوتين يقول: اللهم أنت خولتني من خولتني من بني آدم فاجعلني من أحب أهله إليه أو أحب أهله وماله إليه" سمعت أبي يقول: خالفه عمرو بن الحارث فقال: عن يزيد، عن عبد الرحمن بن شماسة.
قال أبي: وقال الليث: عن ابن شماسة أيضًا (1).
"العلل" رواية عبد اللَّه (5777).
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: ليس فيهم -يعني: أهل مصر-
أصح حديثا من الليث بن سعد؟ وعمرو بن الحارث يقاربه.
"تاريخ بغداد" 13/ 12، "تاريخ دمشق" 45/ 465، 50/ 362، "تهذيب الكمال" 21/ 573، 24/ 262، "تاريخ الإسلام" 9/ 234.
قال الأثرم: سمعت أبا عبد اللَّه يقول: ما في هؤلاء المصريين أثبت من الليث بن سعد، لا عمرو بن الحارث ولا أحد، وقد كان عمرو بن الحارث عندي، ثم رأيت له أشياء مناكير.
وقال في موضع آخر عن أحمد: عمرو بن الحارث، حمل على حملًا شديدًا، قال: يروي عن قتادة أحاديث يضطرب فيها ويخطئ.
"تهذيب الكمال" 21/ 573، 24/ 262، "سير أعلام النبلاء" 6/ 350، "ميزان الاعتدال" 4/ 172، "شرح علل الترمذي" لابن رجب 2/ 508