عبد اللَّه بن حفص بن عمر، أبو مُحَمَّد الوكيل:
من أهل سر من رأى. حَدَّث عَن سويد بْن سَعِيد، وأبي بَكْر بْن أبي شيبة، وسريج ابن يونس. روى عَنْهُ عَبْد اللَّه بْن عدي، وأَبُو بَكْر الإسماعيلي الجرجانيان، وكان غير ثقة.
أخبرنا البرقانيّ، أخبرنا أحمد بن إبراهيم الاسماعيلي، حدّثنا عبد الله بن حفص ابن عُمَرَ الْوَكِيلُ- أَبُو مُحَمَّدٍ بِسُرَّ مَنْ رَأَى- حدّثنا عبد الله بن أبي شيبة، حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا صَلَّى جَخَّى.
أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِيُّ- قراءة- أخبرنا عبد الله بن عدي الحافظ، حدّثنا عبد الله ابن حفص الوكيل، حدّثنا سريج بن يونس، حدّثنا هشيم بن بشر، عَنْ سَيَّارٍ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا أَفْتَقِدُ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِي غَيْرَ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ، لا أَرَاهُ ثَمَانِينَ عَامًا- أَوْ سَبْعِينَ عَامًا-، فَإِذَا كَانَ بَعْدَ ثَمَانِينَ عَامًا- أَوْ سَبْعِينَ عَامًا- يُقْبِلُ إِلَيَّ عَلَى نَاقَةٍ مِنَ الْمِسْكِ الأَذْفَرِ، حشوها من
رَحْمَةِ اللَّهِ، قَوَائِمُهَا مِنَ الزَّبَرْجَدِ، فَأَقُولُ مُعَاوِيَةُ؟ فَيَقُولُ: لَبَّيْكَ يَا مُحَمَّدُ، فَأَقُولُ أَيْنَ كُنْتُ مِنْ ثَمَانِينَ عَامًا، فَيَقُولُ فِي رَوْضَةٍ تَحْتَ عَرْشِ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ يُنَاجِينِي وَأُنَاجِيهِ وَيُحَيِّينِي وَأُحَيِّيهِ، وَيَقُولُ هَذَا عِوَضٌ مِمَّا كُنْتَ تُشْتَمُ فِي دَارِ الدُّنْيَا»
. هذا حديث باطل إسنادًا ومتنًا، ونراه مما وضعه الوكيل، وأن إسناده رجاله كلهم ثقات سواه.
من أهل سر من رأى. حَدَّث عَن سويد بْن سَعِيد، وأبي بَكْر بْن أبي شيبة، وسريج ابن يونس. روى عَنْهُ عَبْد اللَّه بْن عدي، وأَبُو بَكْر الإسماعيلي الجرجانيان، وكان غير ثقة.
أخبرنا البرقانيّ، أخبرنا أحمد بن إبراهيم الاسماعيلي، حدّثنا عبد الله بن حفص ابن عُمَرَ الْوَكِيلُ- أَبُو مُحَمَّدٍ بِسُرَّ مَنْ رَأَى- حدّثنا عبد الله بن أبي شيبة، حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا صَلَّى جَخَّى.
أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِيُّ- قراءة- أخبرنا عبد الله بن عدي الحافظ، حدّثنا عبد الله ابن حفص الوكيل، حدّثنا سريج بن يونس، حدّثنا هشيم بن بشر، عَنْ سَيَّارٍ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا أَفْتَقِدُ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِي غَيْرَ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ، لا أَرَاهُ ثَمَانِينَ عَامًا- أَوْ سَبْعِينَ عَامًا-، فَإِذَا كَانَ بَعْدَ ثَمَانِينَ عَامًا- أَوْ سَبْعِينَ عَامًا- يُقْبِلُ إِلَيَّ عَلَى نَاقَةٍ مِنَ الْمِسْكِ الأَذْفَرِ، حشوها من
رَحْمَةِ اللَّهِ، قَوَائِمُهَا مِنَ الزَّبَرْجَدِ، فَأَقُولُ مُعَاوِيَةُ؟ فَيَقُولُ: لَبَّيْكَ يَا مُحَمَّدُ، فَأَقُولُ أَيْنَ كُنْتُ مِنْ ثَمَانِينَ عَامًا، فَيَقُولُ فِي رَوْضَةٍ تَحْتَ عَرْشِ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ يُنَاجِينِي وَأُنَاجِيهِ وَيُحَيِّينِي وَأُحَيِّيهِ، وَيَقُولُ هَذَا عِوَضٌ مِمَّا كُنْتَ تُشْتَمُ فِي دَارِ الدُّنْيَا»
. هذا حديث باطل إسنادًا ومتنًا، ونراه مما وضعه الوكيل، وأن إسناده رجاله كلهم ثقات سواه.