عَامِرٌ الرَّامِي الْحَضْرَمِيُّ
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَعْمَرِيُّ، نا إِسْحَاقُ بْنُ سُوَيْدٍ الرَّمْلِيُّ، نا ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، نا أَبِي، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، نا الْحَسَنُ بْنُ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِي مَنْظُورٍ، عَنْ عَمِّهِ، وَحَدَّثَنَا أَخُو خَطَّابٍ , نا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، نا سَلَمَةُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي مَنْظُورٍ، وَلَمْ يَذْكُرِ الْحَسَنَ بْنَ عُمَارَةَ , عَنْ عَمِّهِ، عَنْ عَامِرٍ قَالَ: ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ الرَّامي الْحَضْرَمِيُّ , وَلَمْ يَذْكُرْ أَخُو خَطَّابٍ الرَّامِيَ قَالَ: بَيْنَمَا أَنَا فِي بِلَادِ قَوْمِي , وَقَالَ أَخُو خَطَّابٍ: فِي أَرْضِ مُحَارِبٍ , إِذْ رَأَيْتُ الْأَلْوِيَةَ وَالرَّايَاتِ , فَقُلْتُ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: هَذَا مُحَمَّدٌ وَأَصْحَابُهُ , فَأَقْبَلْتُ , فَوَجَدْتُهُ فِي ظِلِّ شَجَرَةٍ وَتَحْتَهُ كِسَاءٌ وَهُوَ جَالِسٌ , إِذْ ذَكَرُوا الْأَسْقَامَ , فَقَالَ: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَصَابَهُ سَقَمٌ ثُمَّ عَافَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ غُفِرَ لَهُ مَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ , وَمَوْعِظَةً لِمَا يَسْتَقْبِلُ»
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَعْمَرِيُّ، نا إِسْحَاقُ بْنُ سُوَيْدٍ الرَّمْلِيُّ، نا ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، نا أَبِي، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، نا الْحَسَنُ بْنُ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِي مَنْظُورٍ، عَنْ عَمِّهِ، وَحَدَّثَنَا أَخُو خَطَّابٍ , نا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، نا سَلَمَةُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي مَنْظُورٍ، وَلَمْ يَذْكُرِ الْحَسَنَ بْنَ عُمَارَةَ , عَنْ عَمِّهِ، عَنْ عَامِرٍ قَالَ: ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ الرَّامي الْحَضْرَمِيُّ , وَلَمْ يَذْكُرْ أَخُو خَطَّابٍ الرَّامِيَ قَالَ: بَيْنَمَا أَنَا فِي بِلَادِ قَوْمِي , وَقَالَ أَخُو خَطَّابٍ: فِي أَرْضِ مُحَارِبٍ , إِذْ رَأَيْتُ الْأَلْوِيَةَ وَالرَّايَاتِ , فَقُلْتُ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: هَذَا مُحَمَّدٌ وَأَصْحَابُهُ , فَأَقْبَلْتُ , فَوَجَدْتُهُ فِي ظِلِّ شَجَرَةٍ وَتَحْتَهُ كِسَاءٌ وَهُوَ جَالِسٌ , إِذْ ذَكَرُوا الْأَسْقَامَ , فَقَالَ: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَصَابَهُ سَقَمٌ ثُمَّ عَافَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ غُفِرَ لَهُ مَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ , وَمَوْعِظَةً لِمَا يَسْتَقْبِلُ»