شُرَحْبِيل بن مدرك الْجعْفِيّ من أهل الْكُوفَة يروي عَن أَبِيه عَن بْن عَبَّاس روى عَنهُ أَبُو أُسَامَة

شرحبيل بْن مدرك الجعفِي،
(نا) أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه (نا) أَبُو أسامة عَنْ شرحبيل بْن مدرك عن أبيه: سألت ابن عَبَّاس متى يحل ثمن النخل؟ قَالَ: حين تضرح، قُلْتُ: مَا التضريح؟ قَالَ: حين يتبين منه الحلو والمر.
باب شيبان

شرحبيل بن مدرك الجعفي روى عن ابن عباس وعبد الله بن نجى روى عنه أبو أسامة ومحمد بن عبيد الطنافسي سمعت أبي يقول ذلك.
ثنا عبد الرحمن أنا أبو بكر بن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال سئل يحيى ابن معين عن شرحبيل بن مدرك فقال: ثقة، روى عنه محمد بن عبيد.

شرحبيل بْن مدرك الجعفِي، نا أَحْمَد بْن عبد الله
نا أَبُو أسامة عَنْ شرحبيل بْن مدرك عن أبيه سألت ابن عَبَّاس: متى يحل
ثمن النخل؟ قَالَ: حين تضرح، قُلْتُ: مَا التضريح؟ قَالَ: حين يتبين منه الحلو والمر - التاريخ الكبير ج 2 ق 2 ص 253.
عَنِ الطُّفَيْلِ أَخِي عَائِشَةَ قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قُولُوا: مَا شَاءَ اللَّهُ وَحْدَهُ، وَلا تَقُولُوا: مَا شَاءَ اللَّهُ وَشَاءَ محمد - التاريخ الكبير ج 2 ق

شُرَحْبِيل أَبُو عَبْد الرَّحْمَن الْجعْفِيّ يُقَال إِن لَهُ صُحْبَة

شرحبيل لن عبد الرحمن
د ع: شرحبيل بْن عبد الرحمن أَبُو عبد الرحمن، وقيل: أَبُو عقبة الجعفي.
قاله أَبُو نعيم.
رأى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعد في أعراب البصرة، روى حديثه مخلد بْن عقبة بْن شرحبيل، عن جده شرحبيل، أَنَّهُ قال: من تعذرت عليه التجارة فعليه بعمان.
وله أحاديث أخر، منها: أن رجلًا محمومًا شكاه إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: " حمى تفور عَلَى شيخ كبير ".
أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم، وذكره أَبُو أحمد العسكري، فقال: شرحبيل بْن أوس الجعفي، وذكر له حديث التجارة، وهذا شرحبيل، أظنه الذي أخرجه أَبُو عمر، وقال: الجعفي، وروى له حديث رقية السلعة، والله أعلم.