Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=113973&book=5558#47dbcf
سعد بن طريف الاسكاف، كوفي عن عكرمة، والأصبغ.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=113973&book=5558#93fa7d
سعد بْنُ طَرِيفٍ الإِسْكَافُ كُوفِيٌّ.
قال لنا ابْن سَعِيد سعد بْن طريف الحنظلي التميمي.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن أَبِي يَحْيى سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يقول سعد بْن طريف ليس بشَيْءٍ.
وسمعت أَحْمَد بْن حنبل يقول سعد بن طريف ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قَالَ: سعد بْن طريف صاحب عُمَير بْن مأمون لا يحل لأحد يروي عنه.
وفي موضعٍ آخر قَالَ سعد الإسكاف ليس بشَيْءٍ.
وقال عَمْرو بْن علي وسعد الإسكاف توفي، وَهو سعد بْن طريف، وَهو ضعيف الحديث، وَهو يغرق في التشيع.
سمعتُ ابْن حماد يقول: قَالَ السعدي سعد بن طريف مذموم.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال سعد بْن طريف عن الأصبغ بْن نباتة ليس بالقوي.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ مثله.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: قال سعد يروي عن عُمَير بْن مأمون متروك الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا أبو الربيع الزهراني (ح)
وحدثنا مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبَان السَّرَّاجُ، حَدَّثَنا سُرَيْجُ بْنُ يُونُس، قالا: حَدَّثَنا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ عَنْ عُمَير بْنِ مَأْمُونِ بْنِ زَرَارَةَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُحْفَةُ الصائم الدهن والمجمر.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبْدَةَ بْنِ حرب، حَدَّثَنا مُحَمد بْن مُوسَى الحرشي، حَدَّثَنا هبيرة بن حدير العدوي، حَدَّثَنا سَعِيد الْحَذَّاءُ عَنْ عُمَير بْنِ الْمَأْمُومِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي وَحَدَّثَنِي يَعْنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ تُحْفَةُ الصَّائِمِ الزَّائِرِ أَنْ تُغَلَّفَ لِحْيَتُهُ وَتُجْمَرَ ثَيَابُهُ وَتُذَرَّرُ وَتُحْفَةُ الْمَرْأَةِ الصَّائِمَةِ الزَّائِرَةِ أَنْ يُمَشَّطَ رَأْسُهَا وَتُجْمَرَ ثِيَابُهَا وَتُذَرَّرُ.
قَالَ لَنَا ابْنُ عَبْدَةَ هَذَا اختصرته من حديث طويل.
- حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثَنا عَبد الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلاءِ، حَدَّثَنا سُفيان، عَن سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ عَن الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ مَنْ أَدْمَنَ الاخْتِلافَ إِلَى الْمَسْجِدِ أَصَابَ سِتَّةَ خِلالٍ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ.
قَالَ ابنُ عَدِي هَكَذَا رَوَاهُ ابْنُ عُيَينة عَنْ سَعْدٍ عَنِ الأَصْبَغِ عَنِ الْحَسَنِ مَوْقُوفًا وَرَوَاهُ غَيْرُهُ عَنْ سَعْدٍ عَنْ عُمَير بْنِ الْمَأْمُومِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ مرفوعا.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَاصِمٍ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا مروان الفزاري، حَدَّثَنا سَعْدُ بْنُ طَرِيفٍ الإِسْكَافُ أَخْبَرَنِي عُمَير بْنُ الْمَأْمُونِ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ يَقُولُ: سَمعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن أَدْمَنَ الاخْتِلافَ إِلَى الْمَسْجِدِ أَصَابَ أَخًا مُسْتَفَادًا فِي اللَّهِ وعلما مستطرفا وكلمة تدل عَلَى الْهُدَى وَأُخْرَى تَصْرِفُهُ عَنِ الرَّدَى وَرَحْمَةٌ مُنْتَظَرَةٌ وَيَتْرُكُ الذُّنُوبَ حياء أو خشية.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد اللَّهِ الْقَطَّانُ، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ مَرْوَانَ، حَدَّثَنا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ عَنْ عُمَير بْنِ مَأْمُومِ بْنِ زَرَارَةَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ صَلَّى صَلاةَ الْفَجْرِ ثُمَّ جَلَسَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَى النَّارِ أن تلفحه أو تطعمه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سَعِيد بْنِ مِهْرَانَ الْبَصْرِيُّ بمصر، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ الْمَوْصِلِيُّ أملي، حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثَنا سُفيان، عَن سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ عَنْ عُمَير بْنِ مَأْمُونٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنَ صَلَّى الْغَدَاةَ ثُمَّ جَلَسَ فِي مُصَلاهُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ كَانَ لَهُ حِجَابًا وَسِتْرًا مِنَ النَّارِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حميد، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ صَالِحِ بْنِ النطاح، حَدَّثَنا أَبُو الْيَقْظَانِ سُحَيْمِ بْنِ حَفْصٍ، حَدَّثني عَمْرو بْنُ عُثْمَانَ النَّمِرِيُّ أَحَدُ بَنِي طَارِقٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ عَنْ عُمَير بْنِ الْمَأْمُومِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْفَهْرِ.
قَالَ أَبُو الْيَقْظَانِ فَقَالَ لِي عَمْرو بْنُ عُثَمْانَ الْفَهْرُ أَنْ يجىء الرجل بالمرأتين فينكح
هَذِهِ ثُمَّ يَقُومُ فَيُنْزِلُ فِي هَذِهِ.
قال وأم عُمَير بْن المأموم هنيدة بنت عطارد بْن حاجب وكانت أختها أسماء بنت عطارد عند عُبَيد اللَّه بْن عُمَر بْن الخطاب فقتل عنها يوم صفين فخلف عليها الحسن بن علي.
- حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثَنا إبراهيم بن سليمان الكوفي، حَدَّثَنا عُبَيد بن عَبد الرحمن، حَدَّثَنا سعد بْن طريف عن الأصبغ بْنِ نَبَاتَةَ عَنْ عَلِيٍّ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي فِي السَّمَاءِ إلاَّ قَالَتِ الملائكة مر أمتك بالحجامة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيِّ بْنِ سهل الأنصاري، حَدَّثَنا علي بن حجر، حَدَّثَنا إسماعيل بن إبراهيم، حَدَّثَنا سعد بْن طريف عن الأصبغ بْنِ نَبَاتَةَ عَن عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا سَمِعْتُمْ مَوْتَ مُؤْمِنٍ أَوْ مُؤْمِنَةٍ فَبَادِرُوا إِلَى الْجَنَّةِ فَإِنَّهُ إِذَا مَاتَ مُؤْمِنٌ أَوْ مُؤْمِنَةٌ أَمَرَ اللَّهُ جِبْرِيلَ أَنْ يُنَادِيَ فِي الأَرْضِ رَحِمَ اللَّهُ مَنْ شَهِدَ جِنازَة هَذَا الْعَبْدِ فَمَنْ شَهِدَهَا فَلا يَرْجِعُ إِلا مَغْفُورًا لَهُ وَكَتَبَ اللَّهُ لِمَنْ شَهِدَهَا بِكُلِّ قدم اثنا عَشْرَ حِجَّةً وَعُمَرَةً وَكَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ تَكْبِيرَةٍ يُكَبِّرُ عَلَيْهَا ثَوَابَ اثْنَيْ عَشْرَ أَلْفَ شَهِيدٍ وَكَأَنَّمَا أَعْتَقَ بِكُلِّ شَعْرَةِ عَلَى بَدَنِهِ رَقَبَةً وَأَعْطَاهُ اللَّهُ بِكُلِّ حَرْفٍ مِنَ الدُّعَاءِ الَّذِي دَعَا لَهُ ثَوَابَ نَبِيٍّ وَأَعْطَاهُ قِنْطَارًا وَكَتَبَ اللَّهُ لَهُ عِبَادَةَ سَنَةٍ وَأَعْطَاهُ اللَّهُ بِكُلِّ مَرَّةٍ يَأْخُذُ بِالسَّرِيرِ مَدِينَةً فِي الْجَنَّةِ وَاسْتَغْفَرَ لَهُ مَلائِكَةُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَيَّامَ حَيَاتِهِ فَإِذَا رَجِعَ إِلَى مَنْزِلِهِ نَادَى مَلَكٌ مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ يَا عَبد اللَّهِ اسْتَأْنِفِ الْعَمَلَ فَقَدْ غُفِرَ لَكَ ذَنْبُ السِّرِّ والعلانية فإن مات إلى مِئَة يَوْمٍ مَاتَ شَهِيدًا فَإِذَا حَضَرْتُمُ الْجَنَازَةَ فَامْشُوا خَلْفَهَا، ولاَ تَمْشُوا أمامها فإنكم تشيعونها وليست تشعيكم وَإِنَّ فَضْلَ الْمَاشِي خَلْفَهَا كَفَضْلِي على أدناكم
حَدَّثَنَا مُصَبِّحُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مصبح البلدي، حَدَّثَنا ميمون بن الأصبغ، حَدَّثَنا عُبَيد بْنِ إِسْحَاقَ الْعَطَّارُ، حَدَّثَنا سَيْفُ بْنُ عُمَر التَّمِيمِيُّ قَال: كنتُ جَالِسًا عِنْدَ سَعْدِ بْنِ طريف الإسكاف إذ جاء بن لَهُ يَبْكِي، فَقَالَ، يَا بُنَيَّ مَالَكَ قَالَ ضَرَبَنِي الْمُعَلِّمُ فَقَالَ وَاللَّهِ لأَخْزِيَنَّهُمْ الْيَوْمَ، حَدَّثني عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شراركم من معلميكم أَقَلُّهْمَ رَحْمَةً عَلَى الْيَتِيمِ وَأَغْلَظُهُمْ عَلَى الْمِسْكِينَ.
قَالَ الشيخ: ولو لم يرو سعد غير هذا الحديث لحكم عليه بالضعف على أن هذا الحديث لم يروه عنه إلاَّ سيف وعن سيف عُبَيد بْن إسحاق وجميعا ضعاف فلا أدري البلاء منهما أو منه وكل ما ذكرت من حديث سعد بْن طريف عن عُمَير بْن مأمون والأصبغ بْن نباتة وما لم أذكره هَاهُنا فإن له عنهم من الحديث غير ما ذكرت وكل ذلك لا يرويها غيره، وَهو ضعيف جدا.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
http://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=113973&book=5558#c67885
سعد بْن طريف الإسكاف من أهل الْكُوفَة يروي عَن الإصبع بْن نباتة وَعِكْرِمَة روى عَنْهُ أهل الْكُوفَة كَانَ يضع الْحَدِيث عَلَى الْفَوْر وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ عُمَيْرِ بْنِ مَأْمُونٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ أَدْمَنَ الاخْتِلافَ إِلَى الْمَسْجِدِ أَصَابَ أَخًا مُسْتَفَادًا فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَرَحْمَةً مُنْتَظِرَةً وَعِلْمًا مُسْتَطْرَفًا وَكَلِمَةً تَدُلُّهُ عَلَى هُدًى وَأُخْرَى تَصْرِفُهُ عَنِ الرَّدَى وَاعْتَزَلَ الذُّنُوبَ حَيَاءً وَخَشْيَةً رَوَى عَنْهُ مَرْوَان بن مُعَاوِيَة وروى سعيد بن طريف عَن عكمرة عَن بن عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ معلموا صِبْيَانكُمْ شِرَاركُمْ أقلهم رَحْمَة لليتمي وَأَغْلَظُهُمْ عَلَى الْمِسْكِينِ