سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف
قال البخاري: وقال أحمد: عن يعقوب بن إبراهيم: مات سنة سبع وعشرين (1).
"التاريخ الكبير" 4/ 51
قال صالح: قال أبي: سعد بن إبراهيم، مالك لم يرو عنه، وهو ثقة،
وكان فاضلًا، وكان الزهري يقول: سعد سعد، ولي القضاء، فكان القاسم وسالم أحدهما يجلس، عن يمينه، والآخر عن شماله، ويشاورهما في القضاء.
"مسائل صالح" (1217)
قال صالح: قال أبي: ليس أحد أروى عن سعد بن إبراهيم من العراقيين، شعبة وسفيان ومسعر رووا عنه.
"مسائل صالح" (1221)
قال أبو داود: سمعت أحمد قال: أي شيء يبالي سعد بن إبراهيم أن لا يحدث عنه مالك؟ !
وقال عبد اللَّه: سمعت أحمد يقول: ما أدري ما كان بلية مالك معه؛ حيث لم يرو عنه؟
ثم قال: زعموا أن سعدًا كان وعظ مالكًا؛ أي: في تنسبه، فتركه.
"سؤالات أبي داود" (145)
وقال أبو داود: سمعت أحمد وذكر قول الزهري إن سعدًا كلمني في ابنه وسعد سعد، قال: يعني: إبراهيم بن سعد.
"سؤالات أبي داود" (209)
قال المروذي: وقلت لأبي عبد اللَّه في سعد بن إبراهيم: إن مالكًا لم يرو عنه، فكره أبو عبد اللَّه ما قلت، وقال: قد كان سفيان يقول: إن سعدًا سعدٌ.
وقال: قال الزهري: من له أب مثل سعد؟ ! وذكر من فضله.
وقال: كان يأمر بالمعروف، ولقد احتاج فدخل في القضاء، فلما عزل كان يهاب مثله وهو قاض.
قلت: فقد روى مالك، عن ابن إدريس، عن شعبة، عن سعد، فقال: نعم، وعجب.
وقال: كان مالك ينتقد الرجال.
"العلل" رواية المروذي وغيره (62).
قال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل، عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد قال: توفي سعد بن إبراهيم وهو ابن اثنتين وسبعين سنة.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (2864)
وقال ابن أبي خثيمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا يعقوب بن إبراهيم بن سعد قال: مات سعد سنة سبع وعشرين، وقال مرة: سنة ست وعشرين بعد الزهري بسنتين.
"تاريخ بن أبي خيثمة" (2866).
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: سعد بن إبراهيم أثبت من عمر بن أبي سلمة خمسين مرة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1875)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا سفيان بن عيينة، قال ابن جريج وجاء إليه -يعني: إلى الزهري- فقال: إني أريد أن أعرض عليك الكتاب، فقال: إن سعدًا قد كلمني في ابنه، وسعد سعد.
فقال لي ابن جريج: أما رأيته يفرق منه، قال سفيان وذكر حديث أبي الأحوص، قال سفيان: سمعتُ سعد بن إبراهيم يقول لابن شهاب، وحدَّث عنه قال: من أبو الأحوص؟ قال: أما رأيت الشيخ الذي كان مكان كذا وكذا، يَصفُ له.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4668).
قال محمد بن علي الجوزجاني: سمعت أحمد بن حنبل وسئل: سعد ابن إبراهيم رأى ابن عمر؟
قال: نعم.
"مسند ابن الجعد" ص 230
قال البخاري: وقال أحمد: عن يعقوب بن إبراهيم: مات سنة سبع وعشرين (1).
"التاريخ الكبير" 4/ 51
قال صالح: قال أبي: سعد بن إبراهيم، مالك لم يرو عنه، وهو ثقة،
وكان فاضلًا، وكان الزهري يقول: سعد سعد، ولي القضاء، فكان القاسم وسالم أحدهما يجلس، عن يمينه، والآخر عن شماله، ويشاورهما في القضاء.
"مسائل صالح" (1217)
قال صالح: قال أبي: ليس أحد أروى عن سعد بن إبراهيم من العراقيين، شعبة وسفيان ومسعر رووا عنه.
"مسائل صالح" (1221)
قال أبو داود: سمعت أحمد قال: أي شيء يبالي سعد بن إبراهيم أن لا يحدث عنه مالك؟ !
وقال عبد اللَّه: سمعت أحمد يقول: ما أدري ما كان بلية مالك معه؛ حيث لم يرو عنه؟
ثم قال: زعموا أن سعدًا كان وعظ مالكًا؛ أي: في تنسبه، فتركه.
"سؤالات أبي داود" (145)
وقال أبو داود: سمعت أحمد وذكر قول الزهري إن سعدًا كلمني في ابنه وسعد سعد، قال: يعني: إبراهيم بن سعد.
"سؤالات أبي داود" (209)
قال المروذي: وقلت لأبي عبد اللَّه في سعد بن إبراهيم: إن مالكًا لم يرو عنه، فكره أبو عبد اللَّه ما قلت، وقال: قد كان سفيان يقول: إن سعدًا سعدٌ.
وقال: قال الزهري: من له أب مثل سعد؟ ! وذكر من فضله.
وقال: كان يأمر بالمعروف، ولقد احتاج فدخل في القضاء، فلما عزل كان يهاب مثله وهو قاض.
قلت: فقد روى مالك، عن ابن إدريس، عن شعبة، عن سعد، فقال: نعم، وعجب.
وقال: كان مالك ينتقد الرجال.
"العلل" رواية المروذي وغيره (62).
قال ابن أبي خيثمة: حدثنا أحمد بن حنبل، عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد قال: توفي سعد بن إبراهيم وهو ابن اثنتين وسبعين سنة.
"تاريخ ابن أبي خيثمة" (2864)
وقال ابن أبي خثيمة: حدثنا أحمد بن حنبل قال: نا يعقوب بن إبراهيم بن سعد قال: مات سعد سنة سبع وعشرين، وقال مرة: سنة ست وعشرين بعد الزهري بسنتين.
"تاريخ بن أبي خيثمة" (2866).
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: سعد بن إبراهيم أثبت من عمر بن أبي سلمة خمسين مرة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1875)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا سفيان بن عيينة، قال ابن جريج وجاء إليه -يعني: إلى الزهري- فقال: إني أريد أن أعرض عليك الكتاب، فقال: إن سعدًا قد كلمني في ابنه، وسعد سعد.
فقال لي ابن جريج: أما رأيته يفرق منه، قال سفيان وذكر حديث أبي الأحوص، قال سفيان: سمعتُ سعد بن إبراهيم يقول لابن شهاب، وحدَّث عنه قال: من أبو الأحوص؟ قال: أما رأيت الشيخ الذي كان مكان كذا وكذا، يَصفُ له.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4668).
قال محمد بن علي الجوزجاني: سمعت أحمد بن حنبل وسئل: سعد ابن إبراهيم رأى ابن عمر؟
قال: نعم.
"مسند ابن الجعد" ص 230