خالد بن عقبة
جاء إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَالَ: اقرأ علي القرآن، فقرأ عليه : «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى وَيَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ 16: 90» إلى آخر الآية. فَقَالَ له: أعد، فأعاد، فَقَالَ: والله إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أسفله لمغدق، وإن أعلاه لمثمر، وما يقول هذا بشر. قَالَ أبو عمر: لا أدرى إن كان خالد ابن عقبة بن أبي معيط أو غيره، وظني أنه غيره، والله أعلم.
جاء إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَالَ: اقرأ علي القرآن، فقرأ عليه : «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى وَيَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ 16: 90» إلى آخر الآية. فَقَالَ له: أعد، فأعاد، فَقَالَ: والله إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أسفله لمغدق، وإن أعلاه لمثمر، وما يقول هذا بشر. قَالَ أبو عمر: لا أدرى إن كان خالد ابن عقبة بن أبي معيط أو غيره، وظني أنه غيره، والله أعلم.