خَالِد بن إِسْمَاعِيل أَبُو الْوَلِيد المَخْزُومِي يروي عَن عبيد الله بن عمر بِالْمَنَاكِيرِ وَكَذَلِكَ
خالد بن إسماعيل أبو الوليد المخزومي يضع الحديث على ثقات المسلمين.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الْوَاحِدِ النَّاقِدِ، وَمُحمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أبي مقاتل، قالا: حَدَّثَنا العلاء بن مسلمة، حَدَّثَنا خالد أبو الوليد المخزومي، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ أَسْخَنْتُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَاءً فِي الشَّمْسِ لِيَغْتَسِلَ بِهِ فَقَالَ لِي يَا حُمَيْرَاءُ لا تَفْعَلِي فَإِنَّهُ يُورِثُ الْبَرَصَ
وَاللَّفْظُ لابْنِ أَبِي مُقَاتِلٍ.
قال ابنُ عَدِي وروى هذا الحديث عن هشام بن عروة مع خالد وهب بن وهب أبو البختري، وَهو شر منه.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْقَاضِي، حَدَّثَنا سعدان بن نصر، قَال: حَدَّثَنا خالد بن إسماعيل، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ دَخَلَ فَرَأَى كِسْرَةً مُلْقَاةً، فَقَالَ، يَا عَائِشَةُ أَكْرِمِي جِوَارَ نِعَمِ اللَّهِ فَإِنَّهَا قَلَّمَا انْكَشَفَتْ عَنْ أَهْلِ بَيْتٍ فَكَانَتْ تَعُودُ فِيهِمْ.
قال الشيخ: وهذا الحديث يروي أَيضًا، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عائشة رواه، عنِ
الزُّهْريّ الوليد بن مُحَمد الموقري، وَهو شر من خالد بن إسماعيل.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ يَحْيى بْنِ نصر، حَدَّثَنا عمي سعدان بن نصر، حَدَّثَنا خَالِدٌ الْمَخْزُومِيُّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ فِي قَوْلِهِ وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إلى بعض أزوجه حديثًا فَقَالَ أَسَرَّ إِلَيْهَا أَنَّ أَبَا بكر خليفتي من بعدي.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ مُحَمد بْنِ شُعَيب الصَّابُونِيُّ، وَمُحمد بْنُ مُنِيرٍ، قالا: حَدَّثَنا سعدان بن نصر، حَدَّثَنا خالد بن إسماعيل أبو الوليد، حَدَّثَنا ابْنُ جُرَيج، عَن عَطَاءِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ تَعَلَّمَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا يَنْفَعُهَا اللَّهُ بِهَا فِي دِينِهِ كَانَ فَقِيهًا عَالِمًا.
قال الشيخ: وهذا الحديث روى عنِ ابن جُرَيج إسحاق بن نجيح الملطي وخالد القسري فقالا عن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا أَبُو يُوسُفَ مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ الصيدلاني الرقي وَحَدَّثنا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أبي مقاتل، حَدَّثَنا سعدان بن نصر، قالا: حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنْ سَرَّكُمْ أَنْ تَزْكُو صَلاتُكُمْ فَقَدِّمُوا خِيَارَكُمْ.
قال الشيخ: وهذا الحديث، عنِ ابن جُرَيج بهذا الإسناد منكر.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا أبو يوسف الصيدلاني وَحَدَّثنا أبو يعلى، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ الشَّيْلَمَانِيُّ، قَالا: حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَخْزُومِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر عَنْ صَالِحِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ مَوْلَى التَّوْأَمَةِ عَنْ جَابِرٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَيُّمَا شَابٌّ تَزَوَّجَ فِي حَدَاثَةِ سِنِّهِ عَجَّ شَيْطَانُهُ يَا وَيْلَهُ يَا وَيْلَهُ عَصَمَ مِنِّي دينه
أنا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا أَبُو يُوسُفَ مُحَمد بْنَ أَحْمَدَ الرِّقِّيُّ، حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عُبَيد اللَّهِ عَنْ صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنْ أَجَلِي إلاَّ يَوْمٌ وَاحِدٌ لَلَقِيتُ اللَّهَ بِزَوْجَةٍ لأَنِّي سَمِعْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول شراركم عزابكم.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْمُغِيرَةِ الشَهْرُزُورِيُّ، حَدَّثَنا خالد بن إسماعيل، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلُّوا عَلَى مَنْ؟ قَال: لاَ إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَصَلُّوا وَرَاءَ مَنْ؟ قَال: لاَ إله إلاَّ اللَّهِ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بن المغيرة، حَدَّثَنا خالد، قَال: حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ عَنْ حُمَيْدٍ، عَن أَنَس أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ حَضَرَ ملاكُ رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ.
قال الشيخ: وهذه الأحاديث عن عُبَيد الله بهذا الإسناد مناكير
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بن المغيرة، حَدَّثَنا خالد بن إسماعيل، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ نافع، عنِ ابن عُمَر أنه تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى نَعْلَيْهِ فِي رِجْلَيْهِ فَمَسَحَ ظُهُورَهُمَا وَقَالَ: كَانَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ هَكَذَا.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بن شُعْبَة، حَدَّثَنا العلاء بن سالم الدوري، حَدَّثَنا أبو الوليد المخزومي، حَدَّثَنا سُهَيْلٌ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَفْرَةٌ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنِهِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ، حَدَّثَنا سعدان بن نصر، حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَخْزُومِيُّ عَنْ عُثْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عَن أَبِي سُهَيْلٍ، وَهو نَافِعُ بْنُ مَالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ يَزِيدُ فِي الْعُمُرِ وَالدُّعَاءِ يَرُدُّ الْقَضَاءَ وَالْكَذِبُ يُنْقِصُ الرِّزْقَ وَلِلَّهِ فِي خَلْقِهِ قَضَاءٌ بَيْنَ قَضَاءٍ نَافِذٍ وَقَضَاءٍ مُحْدَثٍ وَلِلأَنْبِيَاءِ عَلَى الْعُلَمَاءِ فَضْلُ دَرَجَتَيْنِ وَلِلْعُلَمَاءِ عَلَى الشُّهَدَاءِ فَضْلُ دَرَجَةٍ.
قال الشيخ: وهذه الأحاديث بهذه الأسانيد مناكير ولخالد بن إسماعيل هذا غير مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَعَامَّةُ حديثه هكذا كما ذكرت وتبينت أنها موضوعات كلها ولم أر لمن تقدم وتكلم في الرجال تكلم فيه على أنهم قد تكلموا في من هو خير منه بدرجات
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الْوَاحِدِ النَّاقِدِ، وَمُحمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أبي مقاتل، قالا: حَدَّثَنا العلاء بن مسلمة، حَدَّثَنا خالد أبو الوليد المخزومي، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ أَسْخَنْتُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَاءً فِي الشَّمْسِ لِيَغْتَسِلَ بِهِ فَقَالَ لِي يَا حُمَيْرَاءُ لا تَفْعَلِي فَإِنَّهُ يُورِثُ الْبَرَصَ
وَاللَّفْظُ لابْنِ أَبِي مُقَاتِلٍ.
قال ابنُ عَدِي وروى هذا الحديث عن هشام بن عروة مع خالد وهب بن وهب أبو البختري، وَهو شر منه.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْقَاضِي، حَدَّثَنا سعدان بن نصر، قَال: حَدَّثَنا خالد بن إسماعيل، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ دَخَلَ فَرَأَى كِسْرَةً مُلْقَاةً، فَقَالَ، يَا عَائِشَةُ أَكْرِمِي جِوَارَ نِعَمِ اللَّهِ فَإِنَّهَا قَلَّمَا انْكَشَفَتْ عَنْ أَهْلِ بَيْتٍ فَكَانَتْ تَعُودُ فِيهِمْ.
قال الشيخ: وهذا الحديث يروي أَيضًا، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عائشة رواه، عنِ
الزُّهْريّ الوليد بن مُحَمد الموقري، وَهو شر من خالد بن إسماعيل.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ يَحْيى بْنِ نصر، حَدَّثَنا عمي سعدان بن نصر، حَدَّثَنا خَالِدٌ الْمَخْزُومِيُّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ فِي قَوْلِهِ وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إلى بعض أزوجه حديثًا فَقَالَ أَسَرَّ إِلَيْهَا أَنَّ أَبَا بكر خليفتي من بعدي.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ مُحَمد بْنِ شُعَيب الصَّابُونِيُّ، وَمُحمد بْنُ مُنِيرٍ، قالا: حَدَّثَنا سعدان بن نصر، حَدَّثَنا خالد بن إسماعيل أبو الوليد، حَدَّثَنا ابْنُ جُرَيج، عَن عَطَاءِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ تَعَلَّمَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا يَنْفَعُهَا اللَّهُ بِهَا فِي دِينِهِ كَانَ فَقِيهًا عَالِمًا.
قال الشيخ: وهذا الحديث روى عنِ ابن جُرَيج إسحاق بن نجيح الملطي وخالد القسري فقالا عن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا أَبُو يُوسُفَ مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ الصيدلاني الرقي وَحَدَّثنا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أبي مقاتل، حَدَّثَنا سعدان بن نصر، قالا: حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنْ سَرَّكُمْ أَنْ تَزْكُو صَلاتُكُمْ فَقَدِّمُوا خِيَارَكُمْ.
قال الشيخ: وهذا الحديث، عنِ ابن جُرَيج بهذا الإسناد منكر.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا أبو يوسف الصيدلاني وَحَدَّثنا أبو يعلى، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ الشَّيْلَمَانِيُّ، قَالا: حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَخْزُومِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر عَنْ صَالِحِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ مَوْلَى التَّوْأَمَةِ عَنْ جَابِرٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَيُّمَا شَابٌّ تَزَوَّجَ فِي حَدَاثَةِ سِنِّهِ عَجَّ شَيْطَانُهُ يَا وَيْلَهُ يَا وَيْلَهُ عَصَمَ مِنِّي دينه
أنا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا أَبُو يُوسُفَ مُحَمد بْنَ أَحْمَدَ الرِّقِّيُّ، حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عُبَيد اللَّهِ عَنْ صَالِحٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنْ أَجَلِي إلاَّ يَوْمٌ وَاحِدٌ لَلَقِيتُ اللَّهَ بِزَوْجَةٍ لأَنِّي سَمِعْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول شراركم عزابكم.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْمُغِيرَةِ الشَهْرُزُورِيُّ، حَدَّثَنا خالد بن إسماعيل، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عُمَر عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلُّوا عَلَى مَنْ؟ قَال: لاَ إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَصَلُّوا وَرَاءَ مَنْ؟ قَال: لاَ إله إلاَّ اللَّهِ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بن المغيرة، حَدَّثَنا خالد، قَال: حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ عَنْ حُمَيْدٍ، عَن أَنَس أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ حَضَرَ ملاكُ رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ.
قال الشيخ: وهذه الأحاديث عن عُبَيد الله بهذا الإسناد مناكير
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بن المغيرة، حَدَّثَنا خالد بن إسماعيل، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ نافع، عنِ ابن عُمَر أنه تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى نَعْلَيْهِ فِي رِجْلَيْهِ فَمَسَحَ ظُهُورَهُمَا وَقَالَ: كَانَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ هَكَذَا.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بن شُعْبَة، حَدَّثَنا العلاء بن سالم الدوري، حَدَّثَنا أبو الوليد المخزومي، حَدَّثَنا سُهَيْلٌ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ وَفْرَةٌ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنِهِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ، حَدَّثَنا سعدان بن نصر، حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَخْزُومِيُّ عَنْ عُثْمَانُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، عَن أَبِي سُهَيْلٍ، وَهو نَافِعُ بْنُ مَالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ يَزِيدُ فِي الْعُمُرِ وَالدُّعَاءِ يَرُدُّ الْقَضَاءَ وَالْكَذِبُ يُنْقِصُ الرِّزْقَ وَلِلَّهِ فِي خَلْقِهِ قَضَاءٌ بَيْنَ قَضَاءٍ نَافِذٍ وَقَضَاءٍ مُحْدَثٍ وَلِلأَنْبِيَاءِ عَلَى الْعُلَمَاءِ فَضْلُ دَرَجَتَيْنِ وَلِلْعُلَمَاءِ عَلَى الشُّهَدَاءِ فَضْلُ دَرَجَةٍ.
قال الشيخ: وهذه الأحاديث بهذه الأسانيد مناكير ولخالد بن إسماعيل هذا غير مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَعَامَّةُ حديثه هكذا كما ذكرت وتبينت أنها موضوعات كلها ولم أر لمن تقدم وتكلم في الرجال تكلم فيه على أنهم قد تكلموا في من هو خير منه بدرجات