ثعلبة بن سعد
أخو سهل الساعدي، شهد بدرًا، وقتل يوم أحد.
أخبرنا عبد الله بن جعفر البغدادي بمصر، قال: حدثنا عبيد بن محمد بن حسان المصري، قال: حدثنا أبو مصعب أحمد بن أبي بكر، قال: حدثنا عبد المهيمن بن عباس بن سهل بن سعد الساعدي، عن أبيه، عن جده سهل، قال:
شهد أخي ثعلبة بن سعد الساعدي بدرًا، وقتل يوم أحد، ولم يعقب.
أخو سهل الساعدي، شهد بدرًا، وقتل يوم أحد.
أخبرنا عبد الله بن جعفر البغدادي بمصر، قال: حدثنا عبيد بن محمد بن حسان المصري، قال: حدثنا أبو مصعب أحمد بن أبي بكر، قال: حدثنا عبد المهيمن بن عباس بن سهل بن سعد الساعدي، عن أبيه، عن جده سهل، قال:
شهد أخي ثعلبة بن سعد الساعدي بدرًا، وقتل يوم أحد، ولم يعقب.
ثعلبة بن سعد
ب د ع: ثعلبة بْن سعد بْن مالك بْن خَالِد بْن ثعلبة بْن سعد بن الربيع بن عمرو بن أبي زهير بن مالك بن امرئ القيس بن مالك بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج حارثة بْن عمرو بْن الخزرج بْن ساعدة قاله أَبُو عمر، وقال: هو عم أَبِي حميد الساعدي، وعم سهل بْن سعد الساعدي.
وقال ابن منده، وَأَبُو نعيم: هو أخو سهل بْن سعد الساعدي، شهد بدرًا، وقتل يَوْم أحد، ولم يعقب.
وروى عباس بْن سعد، عن أبيه، قال: شهد ثعلبة بدرًا، وقتل يَوْم أحد، ولم يعقب.
أخرجه الثلاثة.
قلت: هذا ثعلبة بْن سعد هو ثعلبة بْن ساعدة الساعدي، الذي تقدم قبله، وليس عَلَى أَبِي عمر في إخراجه ههنا كلام، وَإِنما الكلام عَلَى ابن منده، وأبي نعيم.
وقول أَبِي عمر: إنه عم أَبِي حميد، وعم سهل، فيه نظر وبعد، إلا عَلَى قول العدوي، فإن جعل سهل بْن سعد بْن سعد بْن مالك فيكون عمه، وأما عَلَى قول غيره، فيكون أخاه مثل قول ابن منده وأبي نعيم، وأما أَبُو حميد، ففي نسبه اختلاف كثير، لا يصح معه هذا القول.
ب د ع: ثعلبة بْن سعد بْن مالك بْن خَالِد بْن ثعلبة بْن سعد بن الربيع بن عمرو بن أبي زهير بن مالك بن امرئ القيس بن مالك بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج حارثة بْن عمرو بْن الخزرج بْن ساعدة قاله أَبُو عمر، وقال: هو عم أَبِي حميد الساعدي، وعم سهل بْن سعد الساعدي.
وقال ابن منده، وَأَبُو نعيم: هو أخو سهل بْن سعد الساعدي، شهد بدرًا، وقتل يَوْم أحد، ولم يعقب.
وروى عباس بْن سعد، عن أبيه، قال: شهد ثعلبة بدرًا، وقتل يَوْم أحد، ولم يعقب.
أخرجه الثلاثة.
قلت: هذا ثعلبة بْن سعد هو ثعلبة بْن ساعدة الساعدي، الذي تقدم قبله، وليس عَلَى أَبِي عمر في إخراجه ههنا كلام، وَإِنما الكلام عَلَى ابن منده، وأبي نعيم.
وقول أَبِي عمر: إنه عم أَبِي حميد، وعم سهل، فيه نظر وبعد، إلا عَلَى قول العدوي، فإن جعل سهل بْن سعد بْن سعد بْن مالك فيكون عمه، وأما عَلَى قول غيره، فيكون أخاه مثل قول ابن منده وأبي نعيم، وأما أَبُو حميد، ففي نسبه اختلاف كثير، لا يصح معه هذا القول.