الْحَسَن بْن مُحَمَّد بْن الْحَسَن بْن عَلِيّ، أَبُو مُحَمَّد الخلال :
وهو الْحَسَن بن أَبِي طالب. سمع أبا بكر بن مالك القطيعي، ومحمد بن إسماعيل الورّاق، وأبا سعيد الحرقى، وأبا عبد الله بن العسكري، وعلي بن مُحَمَّدِ بْنِ لؤلؤ.
وأبا حفص بن الزيات، ومحمد بن المظفر، وأبا عُمَر بن حيويه، والقاضي الجراحي، وأبا بكر بْن شاذان، ومحمد بْن عَبْد اللَّهِ الأبهري، ومن فِي طبقتهم ومن بعدهم.
كتبنا عنه وكان ثقة لَهُ معرفة، وتنبه، وَخَرَّجَ «المسند» عَلَى الصحيحين، وجمع أبوابا وتراجم كثيرة.
وسألته عَنْ مولده فَقَالَ: فِي صفر غداة يوم السبت من سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة.
ومات فِي ليلة الثلاثاء الخامس والعشرين من جمادى الأولى سنة تسع وثلاثين وأربعمائة، ودفن يوم الثلاثاء فِي مقبرة باب حرب. حضرت الصلاة عليه فِي جامع المدينة، وكان يسكن بنهر القلائين، ثم انتقل بأخرة إِلَى باب البصرة.
وهو الْحَسَن بن أَبِي طالب. سمع أبا بكر بن مالك القطيعي، ومحمد بن إسماعيل الورّاق، وأبا سعيد الحرقى، وأبا عبد الله بن العسكري، وعلي بن مُحَمَّدِ بْنِ لؤلؤ.
وأبا حفص بن الزيات، ومحمد بن المظفر، وأبا عُمَر بن حيويه، والقاضي الجراحي، وأبا بكر بْن شاذان، ومحمد بْن عَبْد اللَّهِ الأبهري، ومن فِي طبقتهم ومن بعدهم.
كتبنا عنه وكان ثقة لَهُ معرفة، وتنبه، وَخَرَّجَ «المسند» عَلَى الصحيحين، وجمع أبوابا وتراجم كثيرة.
وسألته عَنْ مولده فَقَالَ: فِي صفر غداة يوم السبت من سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة.
ومات فِي ليلة الثلاثاء الخامس والعشرين من جمادى الأولى سنة تسع وثلاثين وأربعمائة، ودفن يوم الثلاثاء فِي مقبرة باب حرب. حضرت الصلاة عليه فِي جامع المدينة، وكان يسكن بنهر القلائين، ثم انتقل بأخرة إِلَى باب البصرة.