أَحْمَد بْن حرب بْن مسمع بْن مالك، أَبُو جعفر المعدل :
سمع سلم بْن إِبْرَاهِيم وعفان بْن مُسْلِم، وَأَبَا الوليد الطيالسي، ومسددا، وعبد الله ابن حمران، ونحوهم. رَوَى عَنْهُ مُحَمَّد بْن مَخْلَد، وعلي بْن مُحَمَّد بْن عُبَيْد الحافظ، ومُحَمَّد بن عمرو الرزاز، ومحمد بْن الْعَبَّاس بْن نجيح، وَعَبْد اللَّهِ بْن إِسْحَاق البغوي، وأحمد بْن كامل الْقَاضِي. وَكَانَ حسن الحديث، ثبتا فِي الرواية.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ [بْنِ] عُمَرَ المقريّ أخبرنا أحمد بن كامل حدّثنا أحمد ابن حرب بن مسمع حدّثنا عبد الله بن حمران أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَنَسِ بْنِ سِيرِينَ أَنَّهُ
سَمِعَ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ: طَلَّقْتُ امْرَأَتِي وَهِيَ حَائِضٌ. فَذَكَرَ عُمَرُ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقَالَ:
«لِيُرَاجِعْهَا فَإِذَا طَهُرَتْ فَلْيُطَلِّقْهَا» . قلت: أفتحتسب تطليقة؟ قَالَ: «فَمَهْ؟»
. أَخْبَرَنَا الْحَسَن بْن أَبِي بَكْر حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْعَبَّاس بْن نَجِيحٍ الْبَزَّارُ حدّثنا أحمد ابن حرب بن مسمع- ثقة ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْقُرَشِيُّ. قَالَ قَالَ لنا أَبُو الْحَسَن الدارقطني: كَانَ أَحْمَد بْن حرب المعدل ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد الواحد حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال قرئ على ابن المنادي- وأنا أسمع. قَالَ: ومات بمدينتنا أَبُو جعفر أَحْمَد بْن حرب بْن مسمع البزّار صاحب القعنبي فجأة لثلاث بقين من شعبان سنة خمس وسبعين ومائتين. وَكَانَ من قراء القرآن وأحد الشهود الَّذِينَ رغبوا فِي آخر أعمارهم عَنِ الشهادة.
سمع سلم بْن إِبْرَاهِيم وعفان بْن مُسْلِم، وَأَبَا الوليد الطيالسي، ومسددا، وعبد الله ابن حمران، ونحوهم. رَوَى عَنْهُ مُحَمَّد بْن مَخْلَد، وعلي بْن مُحَمَّد بْن عُبَيْد الحافظ، ومُحَمَّد بن عمرو الرزاز، ومحمد بْن الْعَبَّاس بْن نجيح، وَعَبْد اللَّهِ بْن إِسْحَاق البغوي، وأحمد بْن كامل الْقَاضِي. وَكَانَ حسن الحديث، ثبتا فِي الرواية.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ [بْنِ] عُمَرَ المقريّ أخبرنا أحمد بن كامل حدّثنا أحمد ابن حرب بن مسمع حدّثنا عبد الله بن حمران أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَنَسِ بْنِ سِيرِينَ أَنَّهُ
سَمِعَ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ: طَلَّقْتُ امْرَأَتِي وَهِيَ حَائِضٌ. فَذَكَرَ عُمَرُ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقَالَ:
«لِيُرَاجِعْهَا فَإِذَا طَهُرَتْ فَلْيُطَلِّقْهَا» . قلت: أفتحتسب تطليقة؟ قَالَ: «فَمَهْ؟»
. أَخْبَرَنَا الْحَسَن بْن أَبِي بَكْر حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْعَبَّاس بْن نَجِيحٍ الْبَزَّارُ حدّثنا أحمد ابن حرب بن مسمع- ثقة ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْقُرَشِيُّ. قَالَ قَالَ لنا أَبُو الْحَسَن الدارقطني: كَانَ أَحْمَد بْن حرب المعدل ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبد الواحد حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال قرئ على ابن المنادي- وأنا أسمع. قَالَ: ومات بمدينتنا أَبُو جعفر أَحْمَد بْن حرب بْن مسمع البزّار صاحب القعنبي فجأة لثلاث بقين من شعبان سنة خمس وسبعين ومائتين. وَكَانَ من قراء القرآن وأحد الشهود الَّذِينَ رغبوا فِي آخر أعمارهم عَنِ الشهادة.