أشعث بن عبد الملك الحمراني
قال الأثرم: حدثنا أبو عبد اللَّه، نا روح بن عُباده، نا أشعث، عن الحسن، عن أنس بن مالك أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وأصحابه قدموا مكة، وقد لبوا بحج وعمرة (1). .، فذكر الحديث، ثم قال: ما أعجب هذا؛ جعله بحج وعمرة!
"سؤالات الأثرم" (26).
قال صالح: قال أبي: وأشعث بن عبد الملك الحمراني.
"الأسامي والكنى" (291).
قال حرب: وسمعت أحمد يقول: كان يونس بن عبيد يأخذ عن أشعث
الحمراني يقولون أشياء. يقول يونس: نبئت عن الحسن أخذها عن أشعث، ووثقه.
قيل: فأشعث الحمراني أحب إليك، أو أشعث بن سوار؟
قال: أشعث الحمراني، وفضله.
"مسائل حرب" (ص 473).
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عفان قال: حدثني معاذ بن معاذ قال: جاء الأشعث بن عبد الملك إلى قتادة فقال له قتادة: من أين؟ لعلك دخلت في هذِه المعتزلة، فقال له رجل: إنه لزم الحسن ومحمدًا، قال: هي هااللَّه إذًا فألزمهما.
"العلل" رواية عبد اللَّه (622).
وقال عبد اللَّه: سألته عن أشعث بن عبد الملك الحمراني، فقال: هو صالح.
"العلل" رواية عبد اللَّه (891).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم قال: أخبرنا أشعث فقلت: يا أبا معاوية من أشعث؟ فقال: ابن عبد الملك.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1103).
وقال عبد اللَّه: سألت أبي عن الأشعث بن عبد الملك الحمراني البصري، قال: ليس به بأس، حدث عنه بشر بن المفضل ويحيى بن معاذ.
قال أبي: قال شعبة: كان يونس يأخذ هذِه الأحاديث عن الأشعث.
قلت لأبي: أيهما أثبت عندك هو أو الأشعث بن سوار؟
قال: أشعث بن سوار ضعيف الحديث، الحمراني فوقه، وقال يحيى ابن سعيد: كان الأشعث الحمراني لا يملي علينا إنما كنا نحفظ عنه، وقال
خالد بن الحارث: كنا نجلس إلى الأشعث الحمراني فيقول: وكان يقول -يعني: الحسن- قال أبي: بلغني أنه كان من أمرِّ الناس نفسًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1146)، (4231).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: الأشعث بن عبد الملك أرجو أن يكون ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3400).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم بحديثٍ عن الأشعث قلت أنا: يا أبا معاوية من أشعث هذا؟ قال: ابن عبدِ الملك. كأنه عَظَّم أمَره.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4232).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا حماد بن مسعدة، عن أشعث قال: كنا عند محمد فجاءوه بخوانه فأثب قال: فناداني: يا فتى، قال: وحملتني الحداثة على أن مضيت.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4249)
وقال عبد اللَّه: سألت أبي عن أشعث بن عبد الملك الحمراني، فقلت: أيما أثبت أشعث بن عبد الملك أو أشعث بن سوّار؟
فقال: ابن سوار ضعيف الحديث، الحمراني فوقه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4289).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: وقال يحيى بن السعيد: كان الأشعث الحمراني لا يملي علينا إنما نحفظ عنه، وقال خالد بن الحارث: كنا نجلس إلى الأشعث الحمراني فيقول لنا وكان يقول: يعني: الحسن.
قال أبي: بلغني أنه كان من أمرَّ نفسًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4290).
وقال عبد اللَّه: حدثت أبي بحديث: حدثنا عُبيد اللَّه بن عُمر القواريري قال: حدثنا معاذُ بن معاذ قال: حدثنا الأشعث -يعني: ابن عبد الملك
الحُمراني- عن محمد، عن عبد اللَّه بن شقيق العُقيلي، عن عائشة قالت: كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لا يصلي في شُعُرِنا أو لحافنا (1).
قال أبي: ما سمعت عن أشعث حديثًا أنكر من هذا، وأنكره أشد الإنكار.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5982).
قال الفضل بن زياد: قال أحمد: أشعث بن عبد الملك أثبت من أشعث بن سوار، وكان صاحب سنة -يعني: أشعث بن عبد الملك.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 165.
قال سلمة بن شبيب: قال أحمد بن حنبل: حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا معاذ قال: قال الأشعث: ما رأيت هشامًا عند الحسن قط، قال: فقيل له: إن عمرًا يقول هذا، فأنت إن قلته قويته عليه أو صُدق أو نحو هذا، قال: لا أقول هذا، ولا أعود لهذا.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 256.
قال أبو طالب: قال أحمد: أشعث بن عبد الملك أحمدُ في الحديث من أشعث بن سوار، روى عنه شعبة، وما كان أرضى يحيى بن سعيد عنه، كان عالمًا بمسائل الحسن الدقاق، ويقال: ما روى يونس، فقال: نبئت عن الحسن، إنما أخذه عن أشعث بن عبد الملك.
"الجرح والتعديل" 2/ 257، "تهذيب الكمال" 3/ 280 - 281.
قال الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عفان، حدثنا معاذ قال: قال الأشعث: ما رأيت هشامًا عند الحسن، قال: فقيل له: إن عمرًا يقول هذا، فأنت إن قلته قويته عليه، أو صُدَّق، أو نحو هذا. قال: لا أقول هذا، ولا أعود لهذا.
"الكامل" 1/ 36، 8/ 417.
وقال الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عفان، حدثني معاذ بن معاذ قال: جاء الأشعث بن عبد الملك إلى قتادة، فقال له قتادة: من أين، لعلك دخلت في هذِه المعتزلة؟ قال له رجل: إنه لزم الحسن ومحمدًا، قال: هي ها اللَّه إذًا، فألزمهما.
"الكامل" 1/ 38.
قال الأثرم: حدثنا أبو عبد اللَّه، نا روح بن عُباده، نا أشعث، عن الحسن، عن أنس بن مالك أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وأصحابه قدموا مكة، وقد لبوا بحج وعمرة (1). .، فذكر الحديث، ثم قال: ما أعجب هذا؛ جعله بحج وعمرة!
"سؤالات الأثرم" (26).
قال صالح: قال أبي: وأشعث بن عبد الملك الحمراني.
"الأسامي والكنى" (291).
قال حرب: وسمعت أحمد يقول: كان يونس بن عبيد يأخذ عن أشعث
الحمراني يقولون أشياء. يقول يونس: نبئت عن الحسن أخذها عن أشعث، ووثقه.
قيل: فأشعث الحمراني أحب إليك، أو أشعث بن سوار؟
قال: أشعث الحمراني، وفضله.
"مسائل حرب" (ص 473).
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عفان قال: حدثني معاذ بن معاذ قال: جاء الأشعث بن عبد الملك إلى قتادة فقال له قتادة: من أين؟ لعلك دخلت في هذِه المعتزلة، فقال له رجل: إنه لزم الحسن ومحمدًا، قال: هي هااللَّه إذًا فألزمهما.
"العلل" رواية عبد اللَّه (622).
وقال عبد اللَّه: سألته عن أشعث بن عبد الملك الحمراني، فقال: هو صالح.
"العلل" رواية عبد اللَّه (891).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم قال: أخبرنا أشعث فقلت: يا أبا معاوية من أشعث؟ فقال: ابن عبد الملك.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1103).
وقال عبد اللَّه: سألت أبي عن الأشعث بن عبد الملك الحمراني البصري، قال: ليس به بأس، حدث عنه بشر بن المفضل ويحيى بن معاذ.
قال أبي: قال شعبة: كان يونس يأخذ هذِه الأحاديث عن الأشعث.
قلت لأبي: أيهما أثبت عندك هو أو الأشعث بن سوار؟
قال: أشعث بن سوار ضعيف الحديث، الحمراني فوقه، وقال يحيى ابن سعيد: كان الأشعث الحمراني لا يملي علينا إنما كنا نحفظ عنه، وقال
خالد بن الحارث: كنا نجلس إلى الأشعث الحمراني فيقول: وكان يقول -يعني: الحسن- قال أبي: بلغني أنه كان من أمرِّ الناس نفسًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1146)، (4231).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: الأشعث بن عبد الملك أرجو أن يكون ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3400).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا هشيم بحديثٍ عن الأشعث قلت أنا: يا أبا معاوية من أشعث هذا؟ قال: ابن عبدِ الملك. كأنه عَظَّم أمَره.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4232).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا حماد بن مسعدة، عن أشعث قال: كنا عند محمد فجاءوه بخوانه فأثب قال: فناداني: يا فتى، قال: وحملتني الحداثة على أن مضيت.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4249)
وقال عبد اللَّه: سألت أبي عن أشعث بن عبد الملك الحمراني، فقلت: أيما أثبت أشعث بن عبد الملك أو أشعث بن سوّار؟
فقال: ابن سوار ضعيف الحديث، الحمراني فوقه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4289).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: وقال يحيى بن السعيد: كان الأشعث الحمراني لا يملي علينا إنما نحفظ عنه، وقال خالد بن الحارث: كنا نجلس إلى الأشعث الحمراني فيقول لنا وكان يقول: يعني: الحسن.
قال أبي: بلغني أنه كان من أمرَّ نفسًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4290).
وقال عبد اللَّه: حدثت أبي بحديث: حدثنا عُبيد اللَّه بن عُمر القواريري قال: حدثنا معاذُ بن معاذ قال: حدثنا الأشعث -يعني: ابن عبد الملك
الحُمراني- عن محمد، عن عبد اللَّه بن شقيق العُقيلي، عن عائشة قالت: كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لا يصلي في شُعُرِنا أو لحافنا (1).
قال أبي: ما سمعت عن أشعث حديثًا أنكر من هذا، وأنكره أشد الإنكار.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5982).
قال الفضل بن زياد: قال أحمد: أشعث بن عبد الملك أثبت من أشعث بن سوار، وكان صاحب سنة -يعني: أشعث بن عبد الملك.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 165.
قال سلمة بن شبيب: قال أحمد بن حنبل: حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا معاذ قال: قال الأشعث: ما رأيت هشامًا عند الحسن قط، قال: فقيل له: إن عمرًا يقول هذا، فأنت إن قلته قويته عليه أو صُدق أو نحو هذا، قال: لا أقول هذا، ولا أعود لهذا.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 256.
قال أبو طالب: قال أحمد: أشعث بن عبد الملك أحمدُ في الحديث من أشعث بن سوار، روى عنه شعبة، وما كان أرضى يحيى بن سعيد عنه، كان عالمًا بمسائل الحسن الدقاق، ويقال: ما روى يونس، فقال: نبئت عن الحسن، إنما أخذه عن أشعث بن عبد الملك.
"الجرح والتعديل" 2/ 257، "تهذيب الكمال" 3/ 280 - 281.
قال الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عفان، حدثنا معاذ قال: قال الأشعث: ما رأيت هشامًا عند الحسن، قال: فقيل له: إن عمرًا يقول هذا، فأنت إن قلته قويته عليه، أو صُدَّق، أو نحو هذا. قال: لا أقول هذا، ولا أعود لهذا.
"الكامل" 1/ 36، 8/ 417.
وقال الأثرم: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا عفان، حدثني معاذ بن معاذ قال: جاء الأشعث بن عبد الملك إلى قتادة، فقال له قتادة: من أين، لعلك دخلت في هذِه المعتزلة؟ قال له رجل: إنه لزم الحسن ومحمدًا، قال: هي ها اللَّه إذًا، فألزمهما.
"الكامل" 1/ 38.