زيد بْن إِسْحَاق يروي عَنْ عبيد الله بن أبي جَعْفَر روى عَنهُ المصريون
زيد بن إسحاق روى عن محمد بن كعب روى عنه يزيد بن أبي حبيب وعبيد الله بن أبي جعفر وبكر بن مضر سمعت أبي يقول ذلك.
زَيْدُ بْنُ إِسْحَاقَ يروي عَن أنس بْن مَالك روى عَنهُ عبيد اللَّه بْن أَبِي جَعْفَرٍ وَيَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَنَّهُ قَضَى فِي جَارِيَةٍ رَضَعَتْ على يَدَيْ رَجُلٍ حَتَّى تَحِيضَ فَمَاتَتْ أَنَّهَا مِنْ مَالِ الْبَائِعِ مِنْ حَدِيثِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ عَنْهُ
زيد بن إسحاق
س: زيد بْن إِسْحَاق ذكره الطبراني، وقال: كان ينزل مصر.
(473) أخبرنا أَبُو مُوسَى فِيمَا أَذِنَ لِي، أخبرنا أَبُو غَالِبٍ الْكُوشِيذِيُّ ونوشروانُ، قَالا: أخبرنا ابْنُ رِيذَةَ، أخبرنا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، أخبرنا أَحْمَدُ بْنُ رِشْدِينَ الْمِصْرِيُّ، أخبرنا عَمْرُو بْنُ خَالِدٍ الْحَرَّانِيُّ، أخبرنا ابْنُ لَهِيعَةَ، عن زَيْدِ بْنِ إِسْحَاقَ الأَنْصَارِيِّ، قَالَ: أَدْرَكَنِي نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ، فَقَالَ: " أَلا أَدُلُّكَ عَلَى كَنْزٍ مِنْ كُنُوزِ الْجَنَّةِ؟ " قُلْتُ: بَلَى يَا نَبِيَّ اللَّهِ.
قَالَ: " لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ ".
قَالَ أَبُو مُوسَى: كَذَا وَجَدْتُهُ فِي كِتَابِ الطَّبَرَانِيِّ، وَيَسْتَحِيلُ لابْنِ لَهِيعَةَ إِدْرَاكُ الصَّحَابَةِ، فَإِمَّاَ أَنْ تَكُونَ رِوَايَتُهُ عن زَيْدٍ مُرْسَلَةً، أَوْ تَكُونَ رِوَايَةُ زَيْدٍ عن غَيْرِهِ مِنَ الصَّحَابَةِ، عن النَّبِيِّ
س: زيد بْن إِسْحَاق ذكره الطبراني، وقال: كان ينزل مصر.
(473) أخبرنا أَبُو مُوسَى فِيمَا أَذِنَ لِي، أخبرنا أَبُو غَالِبٍ الْكُوشِيذِيُّ ونوشروانُ، قَالا: أخبرنا ابْنُ رِيذَةَ، أخبرنا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، أخبرنا أَحْمَدُ بْنُ رِشْدِينَ الْمِصْرِيُّ، أخبرنا عَمْرُو بْنُ خَالِدٍ الْحَرَّانِيُّ، أخبرنا ابْنُ لَهِيعَةَ، عن زَيْدِ بْنِ إِسْحَاقَ الأَنْصَارِيِّ، قَالَ: أَدْرَكَنِي نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ، فَقَالَ: " أَلا أَدُلُّكَ عَلَى كَنْزٍ مِنْ كُنُوزِ الْجَنَّةِ؟ " قُلْتُ: بَلَى يَا نَبِيَّ اللَّهِ.
قَالَ: " لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ ".
قَالَ أَبُو مُوسَى: كَذَا وَجَدْتُهُ فِي كِتَابِ الطَّبَرَانِيِّ، وَيَسْتَحِيلُ لابْنِ لَهِيعَةَ إِدْرَاكُ الصَّحَابَةِ، فَإِمَّاَ أَنْ تَكُونَ رِوَايَتُهُ عن زَيْدٍ مُرْسَلَةً، أَوْ تَكُونَ رِوَايَةُ زَيْدٍ عن غَيْرِهِ مِنَ الصَّحَابَةِ، عن النَّبِيِّ