يعقوب بْن حميد بْن كاسب.
يَعْقُوب بن حميد بن كاسب لَيْسَ بِشَيْء مكي
يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ كَاسِبٍ مدني.
سكن مكة، يُكَنَّى أَبَا يوسف.
حَدَّثَنَا ابْن أَبِي بَكْر، وابن حماد، قالا: حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ ابْن كاسب ليس بشَيْءٍ.
سمعت عبدان سألنا عَبَّاس بن عَبد العظيم، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ كاسب، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْن معاذ عَنْ مَعْمَرٍ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَنَس كَانَ مع رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ فاتاه بن لَهُ فقبله وذكر الحديث.
قال وَهَذَا يَرْوِيهِ عَبد اللَّهِ بْنُ معاذ عن مَعْمَر بهذا الإسناد.
وقال النسائي يَعْقُوب بْن حميد بن كاسب ليس بشَيْءٍ
وفي كتابي بخطي عن عَبد اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْمَدَائِنِيُّ، حَدَّثَنا نصر بْن مُحَمد سألت يَحْيى بْن مَعِين عن يَعْقُوب بْن حميد بْن كاسب؟ فَقال: ثِقةٌ.
سمعت القاسم بن عَبد اللَّه بْن مهدي يَقُول قلت لأبي مصعب الزُّهْريّ حين أردت فراقه بمن توصينى بمكة وعن من أكتب بها قَالَ عليك بشيخنا أَبُو يُوسُف يَعْقُوب بْن حميد بْن كاسب.
ويعقوب بْن حميد بْن كاسب لا بأس بِهِ وبرواياته، وَهو كثير الحديث الغرائب وكتبت مسنده، عَنِ الْقَاسِم بْن مهدي لأنه لزمه بوصية أبي مصعب إياه أن يكتب عَنْهُ بمكة فكتب عَنْهُ المسند وفيه من الغرائب والنسخ والأحاديث العزيزة وشيوخ من أهل المدينة يروى عنهم بن كاسب، ولاَ يروى غيره عنهم ومسند بن كاسب صنفه على الأبواب، وَإذا نظرت إِلَى مسنده علمت أَنَّهُ جماع للحديث صاحب حديث.
سكن مكة، يُكَنَّى أَبَا يوسف.
حَدَّثَنَا ابْن أَبِي بَكْر، وابن حماد، قالا: حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ ابْن كاسب ليس بشَيْءٍ.
سمعت عبدان سألنا عَبَّاس بن عَبد العظيم، حَدَّثَنا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ كاسب، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْن معاذ عَنْ مَعْمَرٍ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَنَس كَانَ مع رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ فاتاه بن لَهُ فقبله وذكر الحديث.
قال وَهَذَا يَرْوِيهِ عَبد اللَّهِ بْنُ معاذ عن مَعْمَر بهذا الإسناد.
وقال النسائي يَعْقُوب بْن حميد بن كاسب ليس بشَيْءٍ
وفي كتابي بخطي عن عَبد اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْمَدَائِنِيُّ، حَدَّثَنا نصر بْن مُحَمد سألت يَحْيى بْن مَعِين عن يَعْقُوب بْن حميد بْن كاسب؟ فَقال: ثِقةٌ.
سمعت القاسم بن عَبد اللَّه بْن مهدي يَقُول قلت لأبي مصعب الزُّهْريّ حين أردت فراقه بمن توصينى بمكة وعن من أكتب بها قَالَ عليك بشيخنا أَبُو يُوسُف يَعْقُوب بْن حميد بْن كاسب.
ويعقوب بْن حميد بْن كاسب لا بأس بِهِ وبرواياته، وَهو كثير الحديث الغرائب وكتبت مسنده، عَنِ الْقَاسِم بْن مهدي لأنه لزمه بوصية أبي مصعب إياه أن يكتب عَنْهُ بمكة فكتب عَنْهُ المسند وفيه من الغرائب والنسخ والأحاديث العزيزة وشيوخ من أهل المدينة يروى عنهم بن كاسب، ولاَ يروى غيره عنهم ومسند بن كاسب صنفه على الأبواب، وَإذا نظرت إِلَى مسنده علمت أَنَّهُ جماع للحديث صاحب حديث.