سَعِيد بْن ميسرَة الْبكْرِيّ يَرْوِي عَن أَنَس بْن مَالِك عداده فِي أهل الْبَصْرَة روى عَنْهُ يَحْيَى الْقَطَّان وَأَهْلهَا يُقَال إِنَّه لَمْ ير أنسا وَكَانَ يروي عَنهُ الموصوعات الَّتِي لَا تشبه أَحَادِيثه كَأَنَّهُ كَانَ يَرْوِي عَن أَنَس عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا يسمع الْقصاص يذكرونها فِي الْقَصَص روى عَن أَنَس بْن مَالِك عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ إِذَا اشْتَكَى تقمح كَيفَ شُونِيزَ وَشَرِبَ عَلَيْهِ مَاءً وَعَسَلا وَروى عَن أَنَس أَنَّ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذا رَكَعَ رَفَعَ يَدَيْهِ وَلا يُجَاوِزُ بهما أذنبه فَقَالَ إِنَّ الشَّيْطَانَ حِينَ أُخْرِجَ مِنَ الْجَنَّةِ رَفَعَ يَدَيْهِ فَوْقَ رَأْسِهِ روى عَنْهُ هَذَا الْحَدِيث يَحْيَى بْن سَعِيد الْقَطَّان عَلَى جِهَة التعجبي ليعلم أَنَّهُ لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ
سعيد بن ميسرَة الْبكْرِيّ سمع أنسا مُنكر الحَدِيث
سَعِيد بْن ميسرة البكري،
سَمِعَ أنسا، منكر (1) .
سَمِعَ أنسا، منكر (1) .
وَسَعِيد بن ميسرَة الْبكْرِيّ
وَسَعِيد بن زون الثَّعْلَبِيّ
وَسَعِيد بن خَالِد بن أبي الطَّوِيل الشَّامي ثَلَاثَتهمْ رووا عَن أنس بن مَالك بِالْمَنَاكِيرِ روى عَن سعيد بن أبي طَوِيل مُحَمَّد بن شُعَيْب بن شَابُور لَا شَيْء
وَسَعِيد بن زون الثَّعْلَبِيّ
وَسَعِيد بن خَالِد بن أبي الطَّوِيل الشَّامي ثَلَاثَتهمْ رووا عَن أنس بن مَالك بِالْمَنَاكِيرِ روى عَن سعيد بن أبي طَوِيل مُحَمَّد بن شُعَيْب بن شَابُور لَا شَيْء
سَعِيد بْن ميسرة البكري، يُكَنَّى أبا عمران.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال سَعِيد بْن ميسرة البكري سمع أنس منكر الحديث.
حَدَّثَنَا أحمد بن الحسين الصُّوفيّ، حَدَّثَنا الْهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ أبو أحمد، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ مَيْسَرَةَ أَبُو عِِمْرَانَ الْبَكْرِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسًا وَسُئِل عَنِ الْمُصَافَحَةِ إِذَا تَصَافَحَ الرَّجُلانِ فقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ فَتَصَافَحَا لَمْ يَفْتَرِقَا حتى يغفر الله لهما.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن عَبد العزيز، حَدَّثَنا مُحَمد بن جعفر الوركاني، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ مَيْسَرَةَ الْبَكْرِيُّ، أَخْبَرنا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّهُ رَأَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَشْرَبُ جَرْعَةً ثُمَّ قَطَعَ ثُمَّ سَمَّى ثُمَّ جَرَعَ ثُمَّ قَطَعَ ثُمَّ سَمَّى ثُمَّ جَرَعَ ثُمَّ قَطَعَ ثُمَّ سَمَّى التَّالِيَةَ ثُمَّ جَرَعَ ثُمَّ قَضَى فِيهِ حَتَّى فَرِغَ مِنْهُ فَلَمَّا شَرِبَ حَمَدَ اللَّهَ عَلَيْهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ خَيْرَ فِي صَبِّ الْمَاءِ وَقَالَ إِنَّهُ مِنَ الشَّيْطَانِ يَعْنِي كَثْرَةَ الماء للوضوء
وَبِإِسْنَادِهِ؛ سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ إِنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلَّى عَلَى حَمْزَةَ سَبْعِينَ صَلاةً.
وَعَنْ أَنَسٍ، قَال: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا صَلَّى عَلَى جِنازَة كَبَّرَ عَلَيْهَا أَرْبعًا.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن شَرِيك، حَدَّثَنا عتبة بن مكرم الضبي، حَدَّثَنا يُونُس بْن بُكَير عن سَعِيد بْنِ مَيْسَرَةَ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقَدَرِيَّةُ الَّذِينَ يَقُولُونَ الْخَيْرَ وَالشَّرِّ بِأَيْدِينَا لَيْسَ لَهُمْ فِي شَفَاعَتِي نَصِيبٌ، ولاَ أنا منهم ولاهم مني.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عَبد اللَّهِ الكوفي، حَدَّثَنا أبو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا يُونُس بْنُ بُكَير، حَدَّثني سَعِيد بْنُ مَيْسَرَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا رَفَعَ يَدَيْهِ فِي الصَّلاةِ لَمْ يُجَاوِزْ رَأْسَهَ وَقَالَ الشَّيْطَانُ حِينَ أُخْرِجَ مِنَ الْجَنَّةِ رَفَعَ يَدَيْهِ فَوْقَ رَأْسِهِ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَبد الجبار، حَدَّثَنا يُونُس بْن بُكَير عن سَعِيد بْنِ مَيْسَرَةَ الْبَكْرِيِّ، عَن أَنَس أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَال: كَانَ الْحَجَرُ مِنْ يَاقُوتِ الْجَنَّةِ فَمَسَحَهُ الْمُشْرِكُونَ فَاسْوَدَّ مِنْ مَسْحِهِمْ إِيَّاهُ.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَاصِمٍ، وَمُحمد بْنُ عُبَيد اللَّهِ بن فضيل، قالا: حَدَّثَنا ابن مصفى، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ سَعِيد عَنْ سَعِيد بْنِ مَيْسَرَةَ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من
رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَإِنَّهُ لا يَدْخُلُ النَّارَ.
قال الشَّيْخ: وبهذا الإسناد ثماني أحاديث أخر حَدَّثَنَاهُ بن فضيل ليست بمحفوظة ولسعيد بْن ميسرة غير ما ذكرت وعامة ما يرويه، عَن أَنَس أحاديث ينفرد هو بها عنه وما أقل ما يقع فيها مما لا يرويها غيره، وَهو مظلم الأمر.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال سَعِيد بْن ميسرة البكري سمع أنس منكر الحديث.
حَدَّثَنَا أحمد بن الحسين الصُّوفيّ، حَدَّثَنا الْهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ أبو أحمد، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ مَيْسَرَةَ أَبُو عِِمْرَانَ الْبَكْرِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسًا وَسُئِل عَنِ الْمُصَافَحَةِ إِذَا تَصَافَحَ الرَّجُلانِ فقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِذَا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ فَتَصَافَحَا لَمْ يَفْتَرِقَا حتى يغفر الله لهما.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن عَبد العزيز، حَدَّثَنا مُحَمد بن جعفر الوركاني، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ مَيْسَرَةَ الْبَكْرِيُّ، أَخْبَرنا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّهُ رَأَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَشْرَبُ جَرْعَةً ثُمَّ قَطَعَ ثُمَّ سَمَّى ثُمَّ جَرَعَ ثُمَّ قَطَعَ ثُمَّ سَمَّى ثُمَّ جَرَعَ ثُمَّ قَطَعَ ثُمَّ سَمَّى التَّالِيَةَ ثُمَّ جَرَعَ ثُمَّ قَضَى فِيهِ حَتَّى فَرِغَ مِنْهُ فَلَمَّا شَرِبَ حَمَدَ اللَّهَ عَلَيْهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ خَيْرَ فِي صَبِّ الْمَاءِ وَقَالَ إِنَّهُ مِنَ الشَّيْطَانِ يَعْنِي كَثْرَةَ الماء للوضوء
وَبِإِسْنَادِهِ؛ سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ إِنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلَّى عَلَى حَمْزَةَ سَبْعِينَ صَلاةً.
وَعَنْ أَنَسٍ، قَال: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا صَلَّى عَلَى جِنازَة كَبَّرَ عَلَيْهَا أَرْبعًا.
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن شَرِيك، حَدَّثَنا عتبة بن مكرم الضبي، حَدَّثَنا يُونُس بْن بُكَير عن سَعِيد بْنِ مَيْسَرَةَ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقَدَرِيَّةُ الَّذِينَ يَقُولُونَ الْخَيْرَ وَالشَّرِّ بِأَيْدِينَا لَيْسَ لَهُمْ فِي شَفَاعَتِي نَصِيبٌ، ولاَ أنا منهم ولاهم مني.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عَبد اللَّهِ الكوفي، حَدَّثَنا أبو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا يُونُس بْنُ بُكَير، حَدَّثني سَعِيد بْنُ مَيْسَرَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسًا يَقُولُ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا رَفَعَ يَدَيْهِ فِي الصَّلاةِ لَمْ يُجَاوِزْ رَأْسَهَ وَقَالَ الشَّيْطَانُ حِينَ أُخْرِجَ مِنَ الْجَنَّةِ رَفَعَ يَدَيْهِ فَوْقَ رَأْسِهِ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَبد الجبار، حَدَّثَنا يُونُس بْن بُكَير عن سَعِيد بْنِ مَيْسَرَةَ الْبَكْرِيِّ، عَن أَنَس أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَال: كَانَ الْحَجَرُ مِنْ يَاقُوتِ الْجَنَّةِ فَمَسَحَهُ الْمُشْرِكُونَ فَاسْوَدَّ مِنْ مَسْحِهِمْ إِيَّاهُ.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَاصِمٍ، وَمُحمد بْنُ عُبَيد اللَّهِ بن فضيل، قالا: حَدَّثَنا ابن مصفى، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ سَعِيد عَنْ سَعِيد بْنِ مَيْسَرَةَ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من
رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَإِنَّهُ لا يَدْخُلُ النَّارَ.
قال الشَّيْخ: وبهذا الإسناد ثماني أحاديث أخر حَدَّثَنَاهُ بن فضيل ليست بمحفوظة ولسعيد بْن ميسرة غير ما ذكرت وعامة ما يرويه، عَن أَنَس أحاديث ينفرد هو بها عنه وما أقل ما يقع فيها مما لا يرويها غيره، وَهو مظلم الأمر.