عبد الملك بن أبجر: كان عبد الملك بن أبجر "ثقة، ثبتًا في
الحديث، صاحب سنة، وكان" من أطب الناس، وكان لا يأخذ عليه أجرًا، يقول: خذ كذا، خذ كذا، واستشف الله يشفك، فأتاه رجل، فقال: إني لم أمرض قط، ولم أسقم، وأنا أحب الأجر، فقال له: سل الله العافية واحمده عليها، فأبى، فقال: أما إذ أبيت فكل بطيخًا، وادهن رأسك بزيت، وقم في الشمس واستمرض الله يمرضك.
الحديث، صاحب سنة، وكان" من أطب الناس، وكان لا يأخذ عليه أجرًا، يقول: خذ كذا، خذ كذا، واستشف الله يشفك، فأتاه رجل، فقال: إني لم أمرض قط، ولم أسقم، وأنا أحب الأجر، فقال له: سل الله العافية واحمده عليها، فأبى، فقال: أما إذ أبيت فكل بطيخًا، وادهن رأسك بزيت، وقم في الشمس واستمرض الله يمرضك.
عبد الملك بن سعيد بن أبجر الهمداني
قال صالح: قال أبي: ابن أبجر اسمه عبد الملك بن سعيد بن حيان بن أبجر.
"الأسامي والكنى" (137).
قال عبد اللَّه: قرأت على أبي: أبو بدر قال: صليت على جنازة ابن أبجر أنا وسفيان الثوري، فتقدم عليه أخ له في رأيه شيء فصلى عليه، وكان في رأيه شيء، فكبر عليه خمسًا، فلما فرغ من الرابعة سلم سفيان فأقبل عليّ ثم قال: ما يريدون إلى هذا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2880).
قال عبد اللَّه، سألت أبي عن ابن أبجر فقال: بخ ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3089).
قال صالح: قال أبي: ابن أبجر اسمه عبد الملك بن سعيد بن حيان بن أبجر.
"الأسامي والكنى" (137).
قال عبد اللَّه: قرأت على أبي: أبو بدر قال: صليت على جنازة ابن أبجر أنا وسفيان الثوري، فتقدم عليه أخ له في رأيه شيء فصلى عليه، وكان في رأيه شيء، فكبر عليه خمسًا، فلما فرغ من الرابعة سلم سفيان فأقبل عليّ ثم قال: ما يريدون إلى هذا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2880).
قال عبد اللَّه، سألت أبي عن ابن أبجر فقال: بخ ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3089).