جَعْفَرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ شَاكِرٍ أَبُو مُحَمَّدٍ البَغْدَادِيُّ
الإِمَامُ، المُحَدِّثُ، شَيْخُ الإِسْلاَمِ، أَبُو مُحَمَّدٍ البَغْدَادِيُّ الصَّائِغُ، أَحَدُ الأَعْلاَمِ.
وُلِدَ: قَبْل التِّسْعِيْنَ وَمائَةٍ.
وَسَمِعَ: حُسَيْنَ بنَ مُحَمَّدٍ المَرُّوْذِيُّ، وَأَبَا نُعَيْمٍ، وَقَبِيْصَةَ بنَ عُقْبَةَ، وَعَفَّانَ بنَ مُسْلِمٍ، وَأَبَا غَسَّانٍ النَّهْدِيَّ، وَمُعَاوِيَةَ بنَ عَمْرٍو، وَسُرَيْجَ بنَ النُّعْمَانِ، وَطَبَقَتَهُم.
حَدَّثَ عَنْهُ: مُوْسَى بنُ هَارُوْنَ، وَابْنُ صَاعِدٍ، وَأَبُو جَعْفَرٍ بنُ البَخْتَرِيِّ، وَإِسْمَاعِيْلُ الصَّفَّارُ، وَأَبُو بَكْرٍ النَّجَّادُ، وَعُثْمَانُ بنُ السَّمَّاكِ، وَابْنُ نَجِيْحٍ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ جَعْفَرٍ الأَنْبَارِيُّ، وَخَلْقٌ سِوَاهُم.
قَالَ الخَطِيْبُ: كَانَ زَاهِداً ثِقَةً صَادقاً، مُتْقِناً ضَابِطاً.
وَقَالَ أَبُو الحُسَيْنِ بنُ المُنَادِي: كَانَ ذَا فَضْلٍ وَعِبَادَةٍ وَزُهْدٍ، انتَفَعَ بِهِ خَلْقٌ كَثِيْرٌ فِي الحَدِيْثِ، وَأَكْثَرُوا عَنْهُ لِثِقَتِهِ وَصَلاَحِهِ.
قَالَ: وَتُوُفِّيَ لإِحْدَى عَشْرَةَ خَلَتْ مِنْ ذِي الحِجَّةِ، سَنَةَ تِسْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ، وَبَلَغَ تِسْعِيْنَ سَنَةً سِوَى أَشْهُرٍ يَسِيْرَةٍ -رَحِمَهُ اللهُ-.
قُلْتُ: حَدِيْثُهُ بِعُلُوٍّ فِي (الغَيْلاَنِيَّاتِ) .
وَفِيْهَا: وَفَاةُ الخَلِيْفَةِ المُعْتَمِدِ، وَأَحْمَدُ بنُ الخَلِيْلِ البُرْجُلاَنِيُّ، وَأَحْمَدُ بنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، وَأَبُو عِيْسَى التِّرْمِذِيُّ، وَأَبُو يَحْيَى بنُ أَبِي مَسَرَّةَ، وَإِبْرَاهِيْمُ بنُ عَبْدِ اللهِ القَصَّارُ.
الإِمَامُ، المُحَدِّثُ، شَيْخُ الإِسْلاَمِ، أَبُو مُحَمَّدٍ البَغْدَادِيُّ الصَّائِغُ، أَحَدُ الأَعْلاَمِ.
وُلِدَ: قَبْل التِّسْعِيْنَ وَمائَةٍ.
وَسَمِعَ: حُسَيْنَ بنَ مُحَمَّدٍ المَرُّوْذِيُّ، وَأَبَا نُعَيْمٍ، وَقَبِيْصَةَ بنَ عُقْبَةَ، وَعَفَّانَ بنَ مُسْلِمٍ، وَأَبَا غَسَّانٍ النَّهْدِيَّ، وَمُعَاوِيَةَ بنَ عَمْرٍو، وَسُرَيْجَ بنَ النُّعْمَانِ، وَطَبَقَتَهُم.
حَدَّثَ عَنْهُ: مُوْسَى بنُ هَارُوْنَ، وَابْنُ صَاعِدٍ، وَأَبُو جَعْفَرٍ بنُ البَخْتَرِيِّ، وَإِسْمَاعِيْلُ الصَّفَّارُ، وَأَبُو بَكْرٍ النَّجَّادُ، وَعُثْمَانُ بنُ السَّمَّاكِ، وَابْنُ نَجِيْحٍ، وَأَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ جَعْفَرٍ الأَنْبَارِيُّ، وَخَلْقٌ سِوَاهُم.
قَالَ الخَطِيْبُ: كَانَ زَاهِداً ثِقَةً صَادقاً، مُتْقِناً ضَابِطاً.
وَقَالَ أَبُو الحُسَيْنِ بنُ المُنَادِي: كَانَ ذَا فَضْلٍ وَعِبَادَةٍ وَزُهْدٍ، انتَفَعَ بِهِ خَلْقٌ كَثِيْرٌ فِي الحَدِيْثِ، وَأَكْثَرُوا عَنْهُ لِثِقَتِهِ وَصَلاَحِهِ.
قَالَ: وَتُوُفِّيَ لإِحْدَى عَشْرَةَ خَلَتْ مِنْ ذِي الحِجَّةِ، سَنَةَ تِسْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ، وَبَلَغَ تِسْعِيْنَ سَنَةً سِوَى أَشْهُرٍ يَسِيْرَةٍ -رَحِمَهُ اللهُ-.
قُلْتُ: حَدِيْثُهُ بِعُلُوٍّ فِي (الغَيْلاَنِيَّاتِ) .
وَفِيْهَا: وَفَاةُ الخَلِيْفَةِ المُعْتَمِدِ، وَأَحْمَدُ بنُ الخَلِيْلِ البُرْجُلاَنِيُّ، وَأَحْمَدُ بنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، وَأَبُو عِيْسَى التِّرْمِذِيُّ، وَأَبُو يَحْيَى بنُ أَبِي مَسَرَّةَ، وَإِبْرَاهِيْمُ بنُ عَبْدِ اللهِ القَصَّارُ.