عَبَّاسُ بنُ سَهْلِ بنِ سَعْدٍ الأَنْصَارِيُّ
ابْنِ مَالِكِ بنِ خَالِدٍ الأَنْصَارِيُّ، الخَزْرَجِيُّ، السَّاعِدِيُّ، المَدَنِيُّ، الفَقِيْهُ، أَحَدُ ثِقَاتِ التَّابِعِيْنَ.
رَوَى عَنْ: أَبِيْهِ، وَسَعِيْدِ بنِ زَيْدٍ العَدَوِيِّ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ، وَأَبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ، وَعِدَّةٍ.
وَكَانَ مَوْلِدُه: فِي نَحْوِ سَنَةِ خَمْسٍ وَعِشْرِيْنَ، فِي أَوَّلِ خِلاَفَةِ عُثْمَانَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنَاهُ؛ أُبَيٌّ وَعَبْدُ المُهَيْمِنِ، وَالعَلاَءُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَمُحَمَّدُ بنُ إِسْحَاقَ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ الغَسِيْلِ، وَفُلَيْحُ بنُ سُلَيْمَانَ.
وَثَّقَهُ: يَحْيَى بنُ مَعِيْنٍ، وَغَيْرُهُ.
وَقَدْ آذَاهُ الحَجَّاجُ وَضَرَبَه، وَاعْتدَى عَلَيْهِ؛
لِكَوْنِهِ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ ابْنِ الزُّبَيْرِ، فَجَاءَ أَبُوْهُ سَهْلُ بنُ سَعْدٍ يَشْفَعُ فِيْهِ، وَقَالَ:أَلاَ تَحفَظُ فِيْنَا وَصِيَّةَ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (اقْبَلُوا مِنْ مُحْسِنِهِم، وَتَجَاوَزُوا عَنْ مُسِيْئِهِم ) .
فَأَطْلَقَهُ، وَكَاشَرَ عَنْهُ.
قِيْلَ: تُوُفِّيَ قَرِيْباً مِنْ سَنَةِ عِشْرِيْنَ وَمائَةٍ، بِالمَدِيْنَةِ.
ابْنِ مَالِكِ بنِ خَالِدٍ الأَنْصَارِيُّ، الخَزْرَجِيُّ، السَّاعِدِيُّ، المَدَنِيُّ، الفَقِيْهُ، أَحَدُ ثِقَاتِ التَّابِعِيْنَ.
رَوَى عَنْ: أَبِيْهِ، وَسَعِيْدِ بنِ زَيْدٍ العَدَوِيِّ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ، وَأَبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ، وَعِدَّةٍ.
وَكَانَ مَوْلِدُه: فِي نَحْوِ سَنَةِ خَمْسٍ وَعِشْرِيْنَ، فِي أَوَّلِ خِلاَفَةِ عُثْمَانَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنَاهُ؛ أُبَيٌّ وَعَبْدُ المُهَيْمِنِ، وَالعَلاَءُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَمُحَمَّدُ بنُ إِسْحَاقَ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ الغَسِيْلِ، وَفُلَيْحُ بنُ سُلَيْمَانَ.
وَثَّقَهُ: يَحْيَى بنُ مَعِيْنٍ، وَغَيْرُهُ.
وَقَدْ آذَاهُ الحَجَّاجُ وَضَرَبَه، وَاعْتدَى عَلَيْهِ؛
لِكَوْنِهِ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ ابْنِ الزُّبَيْرِ، فَجَاءَ أَبُوْهُ سَهْلُ بنُ سَعْدٍ يَشْفَعُ فِيْهِ، وَقَالَ:أَلاَ تَحفَظُ فِيْنَا وَصِيَّةَ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (اقْبَلُوا مِنْ مُحْسِنِهِم، وَتَجَاوَزُوا عَنْ مُسِيْئِهِم ) .
فَأَطْلَقَهُ، وَكَاشَرَ عَنْهُ.
قِيْلَ: تُوُفِّيَ قَرِيْباً مِنْ سَنَةِ عِشْرِيْنَ وَمائَةٍ، بِالمَدِيْنَةِ.