مروان أبو عبد الملك الذماري
القارئ، يلقب مزنة من أهل دمشق، قرأ القرآن، وولى قضاء دمشق.
روى عن يحيى بن الحارث الذماري، قال: قلت لوائلة بن الأسقع الليثي: بايعت بيدك هذه رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قال: نعم.
قلت: أعطنيها أقبلها؛ فأعطانيها وقبلتها.
عن أيوب بن تميم القارئ، قال: كبر يحيى بن الحارث الذماري، قال: وكانت قراءة الجند على قراءة أبي عبد الملك القارئ، ولاإمام يحيى بن الحارث وعلى أبي عبد الملك قرأت، ثم أدركت يحيى بن الحارث حتى قرأت عليه، وكان يحيى يقف خلف الأئمة لا يستطيع أن يؤم من الكبر، فكان يرد عليهم إذا غفلوا.
القارئ، يلقب مزنة من أهل دمشق، قرأ القرآن، وولى قضاء دمشق.
روى عن يحيى بن الحارث الذماري، قال: قلت لوائلة بن الأسقع الليثي: بايعت بيدك هذه رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قال: نعم.
قلت: أعطنيها أقبلها؛ فأعطانيها وقبلتها.
عن أيوب بن تميم القارئ، قال: كبر يحيى بن الحارث الذماري، قال: وكانت قراءة الجند على قراءة أبي عبد الملك القارئ، ولاإمام يحيى بن الحارث وعلى أبي عبد الملك قرأت، ثم أدركت يحيى بن الحارث حتى قرأت عليه، وكان يحيى يقف خلف الأئمة لا يستطيع أن يؤم من الكبر، فكان يرد عليهم إذا غفلوا.