أَحْمد بن أبي عمرَان
قَالَ ابْن حزم مَجْهُول
قلت ذكر فِي الْمِيزَان أَحْمد بن أبي عمرَان وَكَأَنَّهُ غَيره.
قَالَ ابْن حزم مَجْهُول
قلت ذكر فِي الْمِيزَان أَحْمد بن أبي عمرَان وَكَأَنَّهُ غَيره.
أحمد بن أبي عمران
أبو الفضل الهروي الصوفي سمع بدمشق، وحدث بها.
روى بمكة عن دعلج بن أحمد بسنده عن أنس قال: جاء رجل إلى النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا رسول الله، أمن العصبية أن يعين الرجل قومه على الحق قال: لا.
وحدث عن أبي العباس محمد بن أحمد بن محبوب بسنده عن جابر قال: رأيت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا صلى الظهر رفع يديه إذا كبر وإذا ركع وإذا رفع رأسه من الركوع.
وحدث عن الزاهد إسماعيل بن أحمد بسنده عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لا هجرة بين المسلمين فوق ثلاثة أيام أو ثلاث ليال.
وحدث بدمشق عن محمد بن إبراهيم الأصبهاني بسنده عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر.
وحدث بمكة قال: سمعت محمد بن داود يقول: سمعت أبا بكر الرقاق يقول: كنت ماراً في تيه بني إسرائيل فخطر بخاطري أن علم الحقيقة مباين للشريعة، فهتف بي هاتف من تحت شجرة: يا أبا بكر، كل حقيقة لا تتبعها شريعة فهي كفر.
أنشد أبو الفضل أحمد الهروي بمكة سنة خمس وتسعين قال: أنشدنا خيثمة بن سليمان قال: أنشدنا هلال بن العلاء: من البسيط
اقبل معاذير من يأتيك معتذراً ... إن بر عندك فيما قال أو فجرا
فقد أطاعك من أرضاك ظاهره ... وقد أجلك من يعصيك مستترا
كان أبو الفضل الصوفي رحمه الله حياً سنة سبع وتسعين وثلاث مئة.
أبو الفضل الهروي الصوفي سمع بدمشق، وحدث بها.
روى بمكة عن دعلج بن أحمد بسنده عن أنس قال: جاء رجل إلى النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا رسول الله، أمن العصبية أن يعين الرجل قومه على الحق قال: لا.
وحدث عن أبي العباس محمد بن أحمد بن محبوب بسنده عن جابر قال: رأيت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا صلى الظهر رفع يديه إذا كبر وإذا ركع وإذا رفع رأسه من الركوع.
وحدث عن الزاهد إسماعيل بن أحمد بسنده عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لا هجرة بين المسلمين فوق ثلاثة أيام أو ثلاث ليال.
وحدث بدمشق عن محمد بن إبراهيم الأصبهاني بسنده عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر.
وحدث بمكة قال: سمعت محمد بن داود يقول: سمعت أبا بكر الرقاق يقول: كنت ماراً في تيه بني إسرائيل فخطر بخاطري أن علم الحقيقة مباين للشريعة، فهتف بي هاتف من تحت شجرة: يا أبا بكر، كل حقيقة لا تتبعها شريعة فهي كفر.
أنشد أبو الفضل أحمد الهروي بمكة سنة خمس وتسعين قال: أنشدنا خيثمة بن سليمان قال: أنشدنا هلال بن العلاء: من البسيط
اقبل معاذير من يأتيك معتذراً ... إن بر عندك فيما قال أو فجرا
فقد أطاعك من أرضاك ظاهره ... وقد أجلك من يعصيك مستترا
كان أبو الفضل الصوفي رحمه الله حياً سنة سبع وتسعين وثلاث مئة.