الضحاك بن عرفجة
ب د ع: الضحاك بْن عرفجة السعدي، سعد تميم.
قال عَبْد اللَّهِ بْن عرادة، عن عبد الرحمن بْن طرفة، عن الضحاك بْن عرفجة، أَنَّهُ أصيب أنفه يَوْم الكلاب.
وقال أَبُو الأشهب، عن عبد الرحمن بْن طرفة، عن أبيه طرفة أَنَّهُ أصيب أنفه يَوْم الكلاب.
وقال ابن المبارك، عن جَعْفَر بْن حيان، عن ابن طرفة بْن عرفجة، عن جده، يعني عرفجة: أَنَّهُ أصيب أنفه يَوْم الكلاب.
فقوم جعلوه الضحاك، وقوم جعلوه طرفة، وقوم جعلوه عرفة، قاله أَبُو عمر.
وذكر ابن منده قول عَبْد اللَّهِ بْن عرادة، وقال: الصواب: عرفجة بْن أسعد.
وقال أَبُو نعيم: ذكره بعض المتأخرين أَنَّهُ أصيب أنفه، وهو وهم، والصواب عرفجة بْن أسعد.
وهذا لم يقله ابن منده وحده، وقد وافقه عليه غيره، وذكر أَنَّهُ وهم، فلم يبق عليه حجة، والله أعلم.
ب د ع: الضحاك بْن عرفجة السعدي، سعد تميم.
قال عَبْد اللَّهِ بْن عرادة، عن عبد الرحمن بْن طرفة، عن الضحاك بْن عرفجة، أَنَّهُ أصيب أنفه يَوْم الكلاب.
وقال أَبُو الأشهب، عن عبد الرحمن بْن طرفة، عن أبيه طرفة أَنَّهُ أصيب أنفه يَوْم الكلاب.
وقال ابن المبارك، عن جَعْفَر بْن حيان، عن ابن طرفة بْن عرفجة، عن جده، يعني عرفجة: أَنَّهُ أصيب أنفه يَوْم الكلاب.
فقوم جعلوه الضحاك، وقوم جعلوه طرفة، وقوم جعلوه عرفة، قاله أَبُو عمر.
وذكر ابن منده قول عَبْد اللَّهِ بْن عرادة، وقال: الصواب: عرفجة بْن أسعد.
وقال أَبُو نعيم: ذكره بعض المتأخرين أَنَّهُ أصيب أنفه، وهو وهم، والصواب عرفجة بْن أسعد.
وهذا لم يقله ابن منده وحده، وقد وافقه عليه غيره، وذكر أَنَّهُ وهم، فلم يبق عليه حجة، والله أعلم.