علي بن محمود بن أبي القاسم بن مقلد الغمري، أبو القاسم القصار :
من ساكني قراح ابن أبي الشحم، سمع أبا السعادات نصر اللَّه بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن مُحَمَّد القزاز ، كتبت عنه وهو شيخ لا بأس به.
أخبرنا علي بن محمود الغمري، أنبأنا نصر الله بن عبد الرحمن، أنبأنا علي بن الحسين الربعي، أنبأنا أبو الحسن بن مخلد، حدّثنا أبو جعفر بن البحيري، حدّثنا محمد
ابن أحمد بن أبي العوام الرياحي ، حدّثنا سلمة بن سليمان، حدّثنا خليد بن دعلج، عن كلاب بن أمية: أنه لقي عثمان بن أبي العاص قال: ما جاء بك؟ قال: استعملت على عشور الأبلة، قال: قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم يقول: «إن الله يدنو من خلقه فيغفر لمن استغفر إلا البغي بفرجها والعشار» .
سألت أبا القاسم الغمري، عن مولده، فذكر أنه تقريبا سنة ستين وخمسمائة، وتوفي في الحادي عشر من ذي الحجة من سنة أربعين وستمائة، ودفن من الغد بباب حرب.
من ساكني قراح ابن أبي الشحم، سمع أبا السعادات نصر اللَّه بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن مُحَمَّد القزاز ، كتبت عنه وهو شيخ لا بأس به.
أخبرنا علي بن محمود الغمري، أنبأنا نصر الله بن عبد الرحمن، أنبأنا علي بن الحسين الربعي، أنبأنا أبو الحسن بن مخلد، حدّثنا أبو جعفر بن البحيري، حدّثنا محمد
ابن أحمد بن أبي العوام الرياحي ، حدّثنا سلمة بن سليمان، حدّثنا خليد بن دعلج، عن كلاب بن أمية: أنه لقي عثمان بن أبي العاص قال: ما جاء بك؟ قال: استعملت على عشور الأبلة، قال: قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم يقول: «إن الله يدنو من خلقه فيغفر لمن استغفر إلا البغي بفرجها والعشار» .
سألت أبا القاسم الغمري، عن مولده، فذكر أنه تقريبا سنة ستين وخمسمائة، وتوفي في الحادي عشر من ذي الحجة من سنة أربعين وستمائة، ودفن من الغد بباب حرب.