عَلِيّ بْن مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بْن أَحْمَدَ بن أبي بكر بن أبي مسلم، أبو الحسن، المعروف بالدبيل :
من أهل الكرخ، قدم بغداد حاجا في شوال سنة ثلاث وستين وخمسمائة، وحدث بها بيسير عن: أبي القاسم غانم بن عبد الواحد التاجر، وأبي القاسم إسماعيل بن محمد ابن الفضل الحافظ، وأبي منصور أحمد بن محمد بن ينال الصوفي الأصبهانيين، وأبي الحسن محمد بن عبد الملك بن محمد، وأبي نصر عبد الحكيم بن المظفر بن أحمد الأديب الكرخيين، وكان موصوفا بكثرة السماع والصيانة والديانة والصلاح، روى لنا عنه: أَبُو نصر عُمَر بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد الصوفي.
أخبرنا أبو نصر الصوفي، أنبأنا أبو الحسن علي بن محمد الكرخي قدم علينا بغداد بقراءتي عليه وكتبه لي بخطه، أنبأنا أبو نصر عبد الحكيم بن المظفر بن أحمد الأديب قراءة عليه بالكرخ، أنبأنا سعد بن ناصر بن علي، أنبأنا جدي علي بن محمد بن علي الإمام، [أنبأنا] أبو أحمد محمد بن علي بن محمد الفقيه، أنبأنا عمير بن مرداس، حدّثنا إسماعيل بن أبي أويس، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَبِي حازم بن دينار، عَنْ سهل بن سعد الساعدي: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: «إن لهذا الخير خزائن وجعل لها مفاتيح ومغاليق، فطوبى لرجل جعله الله مفتاحا للخير مغلاقا للشر، وويل لمن جعله الله مغلاقا للخير مفتاحا للشر» .
توفي أبو الحسن الكرخي في يوم العيد من سنة ثلاث وستين وخمسمائة.
من أهل الكرخ، قدم بغداد حاجا في شوال سنة ثلاث وستين وخمسمائة، وحدث بها بيسير عن: أبي القاسم غانم بن عبد الواحد التاجر، وأبي القاسم إسماعيل بن محمد ابن الفضل الحافظ، وأبي منصور أحمد بن محمد بن ينال الصوفي الأصبهانيين، وأبي الحسن محمد بن عبد الملك بن محمد، وأبي نصر عبد الحكيم بن المظفر بن أحمد الأديب الكرخيين، وكان موصوفا بكثرة السماع والصيانة والديانة والصلاح، روى لنا عنه: أَبُو نصر عُمَر بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد الصوفي.
أخبرنا أبو نصر الصوفي، أنبأنا أبو الحسن علي بن محمد الكرخي قدم علينا بغداد بقراءتي عليه وكتبه لي بخطه، أنبأنا أبو نصر عبد الحكيم بن المظفر بن أحمد الأديب قراءة عليه بالكرخ، أنبأنا سعد بن ناصر بن علي، أنبأنا جدي علي بن محمد بن علي الإمام، [أنبأنا] أبو أحمد محمد بن علي بن محمد الفقيه، أنبأنا عمير بن مرداس، حدّثنا إسماعيل بن أبي أويس، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَبِي حازم بن دينار، عَنْ سهل بن سعد الساعدي: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: «إن لهذا الخير خزائن وجعل لها مفاتيح ومغاليق، فطوبى لرجل جعله الله مفتاحا للخير مغلاقا للشر، وويل لمن جعله الله مغلاقا للخير مفتاحا للشر» .
توفي أبو الحسن الكرخي في يوم العيد من سنة ثلاث وستين وخمسمائة.