عبد الواحد بن رضوان بن عبد الواحد بن شنيف، أبو الفرج بن أبي محمد بن أبي الفرج الوراق:
تقدم ذكر والده. من أهل دار القز، سمع أبا الفتح مسعود بن محمد بن شنيف وأخاه أبا الفضل أحمد بن محمد ودهبل ولاحق ابني علي بن منصور بن كاره، كتبت عنه، وكان حسن الأخلاق لا بأس به.
أخبرنا عبد الواحد بن رضوان بن عبد الواحد بن شنيف الوراق بقراءتي عليه
قال: أنبأنا أبو الفتح مسعود بن محمد بن شنيف قراءة عليه وأنا حاضر في شعبان سنة إحدى وخمسين وخمسمائة قال: أنبأنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الحسين بن عبد الله السراج وأبو غالب محمد بن محمد بن عبيد الله العطار قراءة عليهما قالا: أنبأنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ البزاز، أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الزُّبَيْرِ القرشي الكوفي، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي الْعَنْبَسِ القاضي، حدثنا جعفر بن عون عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الرحمن عن عمرة عن عائشة رضي الله عنها قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم يصلي الركعتين قبل صلاة الفجر يخففهما حتى أقول: أقرأ فيهما بفاتحة الكتاب» .
كان مولد عبد الواحد في سنة تسع وأربعين وخمسمائة، وتوفي يوم الثلاثاء السادس والعشرين من جمادى الآخرة سنة إحدى وثلاثين وخمسمائة ودفن يوم الأربعاء بباب حرب.
تقدم ذكر والده. من أهل دار القز، سمع أبا الفتح مسعود بن محمد بن شنيف وأخاه أبا الفضل أحمد بن محمد ودهبل ولاحق ابني علي بن منصور بن كاره، كتبت عنه، وكان حسن الأخلاق لا بأس به.
أخبرنا عبد الواحد بن رضوان بن عبد الواحد بن شنيف الوراق بقراءتي عليه
قال: أنبأنا أبو الفتح مسعود بن محمد بن شنيف قراءة عليه وأنا حاضر في شعبان سنة إحدى وخمسين وخمسمائة قال: أنبأنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الحسين بن عبد الله السراج وأبو غالب محمد بن محمد بن عبيد الله العطار قراءة عليهما قالا: أنبأنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ البزاز، أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الزُّبَيْرِ القرشي الكوفي، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي الْعَنْبَسِ القاضي، حدثنا جعفر بن عون عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الرحمن عن عمرة عن عائشة رضي الله عنها قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم يصلي الركعتين قبل صلاة الفجر يخففهما حتى أقول: أقرأ فيهما بفاتحة الكتاب» .
كان مولد عبد الواحد في سنة تسع وأربعين وخمسمائة، وتوفي يوم الثلاثاء السادس والعشرين من جمادى الآخرة سنة إحدى وثلاثين وخمسمائة ودفن يوم الأربعاء بباب حرب.