أَحْمَد بْن هبة اللَّه بْن مُحَمَّد الفُرضي أَبُو عَبْد اللَّه المقرئ:
قَرَأَ عَلَى أبي ياسر الحمامي وثابت بْن بندار وسمع من علي بن قريش وروى عنهم.
كتب عَنْهُ المبارك بْن كامل وصدقة بْن الحسين وأحمد بن طارق. وأنبأنا عَنْهُ ابْنُ الأخضر، سَمِعَ مِنْهُ سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة.
(ابْنُ الفرضي بالسكون قَالَ ابْنُ النجار: قَرَأَ على عبد العزيز بن علي الخباز وأبي بَكْر مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد الوقاياتي وجماعة، وسمع من رزق اللَّه التميمي وجماعة.
قَرَأَ عَلَيْهِ بالروايات شيخنا ابْنُ الحصري، سكن الدسكرة بنهر الملك وكان النَّاس يقصدونه للقراءة عَلَيْهِ وكان خطيبًا هناك. توفي فِي جمادى الآخرة سنة ست وخمسين وخمسمائة وكان صالحًا خيرًا متثبتًا) .
قَرَأَ عَلَى أبي ياسر الحمامي وثابت بْن بندار وسمع من علي بن قريش وروى عنهم.
كتب عَنْهُ المبارك بْن كامل وصدقة بْن الحسين وأحمد بن طارق. وأنبأنا عَنْهُ ابْنُ الأخضر، سَمِعَ مِنْهُ سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة.
(ابْنُ الفرضي بالسكون قَالَ ابْنُ النجار: قَرَأَ على عبد العزيز بن علي الخباز وأبي بَكْر مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد الوقاياتي وجماعة، وسمع من رزق اللَّه التميمي وجماعة.
قَرَأَ عَلَيْهِ بالروايات شيخنا ابْنُ الحصري، سكن الدسكرة بنهر الملك وكان النَّاس يقصدونه للقراءة عَلَيْهِ وكان خطيبًا هناك. توفي فِي جمادى الآخرة سنة ست وخمسين وخمسمائة وكان صالحًا خيرًا متثبتًا) .