عُمَر بْن مُحَمَّد بْن الْعَبَّاس بْن عِيسَى بْن الفضل بْن الْعَبَّاس بْن مُوسَى بْن عِيسَى بْن مُوسَى بْن مُحَمَّد بْن عَلِيّ بْن عَبْد اللَّه بن العباس بْن عَبْد المطلب، أَبُو القاسم الهاشمي المعروف بابن بكران:
وهو أخو أَبِي العباس أَحْمَد وكان الأكبر، سمع أبا الحسن بْن كيسان. كتبنا عنه وكان صدوقا يسكن باب الشام.
أخبرنا أبو القاسم بن بكران، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ كيسان النّحويّ، حدّثنا يوسف بن يعقوب القاضي، حدّثنا عمرو بن مرزوق، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ إِلَى الصَّلاةِ وَرَأْسُهُ تقطر، قَدِ اغْتَسَلَ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يَصُومَ.
سألته عَن مولده فقال: فِي سنة أربع وخمسين وثلاثمائة.
ومات فِي يوم الأحد السابع من ذي القعدة سنة تسع وثلاثين وأربعمائة.
وهو أخو أَبِي العباس أَحْمَد وكان الأكبر، سمع أبا الحسن بْن كيسان. كتبنا عنه وكان صدوقا يسكن باب الشام.
أخبرنا أبو القاسم بن بكران، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ كيسان النّحويّ، حدّثنا يوسف بن يعقوب القاضي، حدّثنا عمرو بن مرزوق، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ إِلَى الصَّلاةِ وَرَأْسُهُ تقطر، قَدِ اغْتَسَلَ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يَصُومَ.
سألته عَن مولده فقال: فِي سنة أربع وخمسين وثلاثمائة.
ومات فِي يوم الأحد السابع من ذي القعدة سنة تسع وثلاثين وأربعمائة.